الطبطبائي والوسمي يطالبان «حشد» بإعلان الأسماء في ندوة الثلاثاء
• أعضاء فضلوا كشف كل شيء «لإعطاء التجمع صدقية أكثر وجذب الحشود»
قال أعضاء في كتلة الغالبية لـ «الراي» انهم سيكررون في اجتماع ديوان النائب السابق أحمد السعدون بحث «الجدل الدائر منذ يومين بخصوص ضرورة ذكر أسماء الأشخاص والجهات المتورطة في التحويلات المالية في تجمع الثلاثاء المقبل في ساحة الإرادة، بدلا من الاكتفاء بأرقام وتواريخ التحويلات، خصوصاً في ضوء مطالبات رموز اساسية في المعارضة مثل وليد الطبطبائي وعبيد الوسمي بان تعلن اسماء المستفيدين من هذه التحويلات كون القضية وطنية بامتياز وكون الذين سيعرضون الأوراق متأكدين من صحتها.
وقالت مصادر مطلعة «إن الجدل (التويتري) بما يحمل من وجهات نظر متباينة كان مدار بحث بين الجميع، فهناك من يرى عدم ذكر الأسماء لأنه سيُتّبع باجراءات قانونية، مذكرين بالشيك الذي عرضه الدكتور فيصل المسلم في قاعة عبدالله السالم ولم يزل يعيش تبعاته».
وذكرت المصادر أن «هناك أعضاء فضلوا اعلان أسماء الأشخاص والجهات المتورطة في التحويلات لإعطاء التجمع صدقية أكثر ولجذب الحشود، خصوصا أن هناك أناسا سئموا ذكر عمليات التحويلات دون المتورطين فيها، وتبنى ذلك الطرح من سبق أن أثاره على مواقع التواصل الاجتماعي، اذ كتب الدكتور عبيد الوسمي: «بعد استعراض مبالغ التحويلات وتواريخها بلا شك فإن الإرادة ستشهد عرض الأسماء والجهات المتورطة، لذلك حتماً سأحضر إن شاء الله، فالمعرفة حق وواجب».
وغرد النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي: «سبق ان طالبت من بيده مستندات تكشف الفساد أن يعلنها أمام الشعب الكويتي، ويبدو أن (حشد) باتت تملك بعضاً منها ومن المفترض عرضها والثلاثاء موعدنا».
وأفادت المصادر أن «هناك أطرافا حاولت تقريب وجهات النظر وطرحت توزيع أسماء المتورطين على أكثر من تكوين من تكوينات المعارضة، بمعنى أن أكثر من متحدث في التجمع يتكفل بذكر اسماء بعض من المتورطين، بما يفضي إلى أن أي اجراء قانوني يتخذ لا يتحمله شخص بمفرده، كما طُرح أيضا أن يذكر النائب السابق مسلم البراك ارقام التحويلات وتواريخها ويلمح إلى الاسماء إلى حد التصريح وتوزع المستندات بالأسماء على الحضور».
وأشارت المصادر الى أن أكثر من اجتماع عقدته تكوينات المعارضة عصر أمس قبل حضور اجتماع الغالبية الشامل لتوحيد الآراء قبل اجتماع السعدون، واجتمع عصرا كل من «ثوابت الأمة وكتلة التنمية والعدالة»، فيما اجتمع ليلة الأول من أمس كل من التجمع الإسلامي السلفي والأعضاء المستقلين المحسوبين على التيار السلفي.
وقالت مصادر مطلعة «إن الجدل (التويتري) بما يحمل من وجهات نظر متباينة كان مدار بحث بين الجميع، فهناك من يرى عدم ذكر الأسماء لأنه سيُتّبع باجراءات قانونية، مذكرين بالشيك الذي عرضه الدكتور فيصل المسلم في قاعة عبدالله السالم ولم يزل يعيش تبعاته».
وذكرت المصادر أن «هناك أعضاء فضلوا اعلان أسماء الأشخاص والجهات المتورطة في التحويلات لإعطاء التجمع صدقية أكثر ولجذب الحشود، خصوصا أن هناك أناسا سئموا ذكر عمليات التحويلات دون المتورطين فيها، وتبنى ذلك الطرح من سبق أن أثاره على مواقع التواصل الاجتماعي، اذ كتب الدكتور عبيد الوسمي: «بعد استعراض مبالغ التحويلات وتواريخها بلا شك فإن الإرادة ستشهد عرض الأسماء والجهات المتورطة، لذلك حتماً سأحضر إن شاء الله، فالمعرفة حق وواجب».
وغرد النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي: «سبق ان طالبت من بيده مستندات تكشف الفساد أن يعلنها أمام الشعب الكويتي، ويبدو أن (حشد) باتت تملك بعضاً منها ومن المفترض عرضها والثلاثاء موعدنا».
وأفادت المصادر أن «هناك أطرافا حاولت تقريب وجهات النظر وطرحت توزيع أسماء المتورطين على أكثر من تكوين من تكوينات المعارضة، بمعنى أن أكثر من متحدث في التجمع يتكفل بذكر اسماء بعض من المتورطين، بما يفضي إلى أن أي اجراء قانوني يتخذ لا يتحمله شخص بمفرده، كما طُرح أيضا أن يذكر النائب السابق مسلم البراك ارقام التحويلات وتواريخها ويلمح إلى الاسماء إلى حد التصريح وتوزع المستندات بالأسماء على الحضور».
وأشارت المصادر الى أن أكثر من اجتماع عقدته تكوينات المعارضة عصر أمس قبل حضور اجتماع الغالبية الشامل لتوحيد الآراء قبل اجتماع السعدون، واجتمع عصرا كل من «ثوابت الأمة وكتلة التنمية والعدالة»، فيما اجتمع ليلة الأول من أمس كل من التجمع الإسلامي السلفي والأعضاء المستقلين المحسوبين على التيار السلفي.