الغالبية المعارضة تحسم موقفها في غضون أسبوعين من تعليق أنشطتها إلى ما بعد الإجازة الصيفية
رمضان و«كأس العالم» يرجئان النزول إلى ساحة الإرادة تجنباً لقلة الحضور!
• الدفع في اتجاه القيام بزيارات مكثّفة إلى الدواوين في شهر الصيام
علمت «الراي» أن كتلة الغالبية المعارضة لم تحدد حتى الآن موقفها من تعليق أنشطتها السياسية الى ما بعد الإجازة الصيفية، بما في ذلك موعد نزولها الى ساحة الارادة، متوقعة ان تحسم موقفها خلال اجتماع اعضائها في غضون الاسبوعين المقبلين وقبل حلول شهر رمضان.
وكشفت مصادر الكتلة عن «وجود رأي واتجاه يرميان الى تعليق جميع أنشطة المعارضة الى ما بعد الاجازة الصيفية، خصوصا وأن شهري يونيو ويوليو سيتزامنان مع حلول شهر رمضان المبارك وبداية فعالية كأس العالم لكرة القدم، ما قد يترتب عليه ضعف حضور أي فعالية او نشاط تدعو إليه الغالبية».
وأشارت المصادر إلى أن «هناك رأيا آخر يدفع في اتجاه استمرار الندوات السياسية في الدواوين فقط من وقت الى آخر، دون توجيه أي دعوة الى ندوة جماهيرية في ساحة الارادة، مع ضرورة استغلال هذا التوقيت بحلول شهر رمضان في زيارات مكثفة الى الدواوين».
وتداركت المصادر «ان الغالبية لم تحدد حتى الآن موقفها في أي اتجاه، ومن المتوقع ان يتم حسم الأمر خلال اجتماعاتها الاسبوعين المقبلين، لا سيما وأن مصير النزول الى ساحة الارادة الآن وفي هذا التوقيت سيكون رهنا بقرار صاحب الفعالية النائب السابق مسلم البراك، والذي سيحدد توقيتها قبل شهر رمضان او ما بعد انتهاء الاجازة الصيفية، ليكشف عما لديه في موضوع التحويلات المالية الضخمة التي كشف عنها أخيرا في أحد اللقاءات التلفزيونية».
وكشفت مصادر الكتلة عن «وجود رأي واتجاه يرميان الى تعليق جميع أنشطة المعارضة الى ما بعد الاجازة الصيفية، خصوصا وأن شهري يونيو ويوليو سيتزامنان مع حلول شهر رمضان المبارك وبداية فعالية كأس العالم لكرة القدم، ما قد يترتب عليه ضعف حضور أي فعالية او نشاط تدعو إليه الغالبية».
وأشارت المصادر إلى أن «هناك رأيا آخر يدفع في اتجاه استمرار الندوات السياسية في الدواوين فقط من وقت الى آخر، دون توجيه أي دعوة الى ندوة جماهيرية في ساحة الارادة، مع ضرورة استغلال هذا التوقيت بحلول شهر رمضان في زيارات مكثفة الى الدواوين».
وتداركت المصادر «ان الغالبية لم تحدد حتى الآن موقفها في أي اتجاه، ومن المتوقع ان يتم حسم الأمر خلال اجتماعاتها الاسبوعين المقبلين، لا سيما وأن مصير النزول الى ساحة الارادة الآن وفي هذا التوقيت سيكون رهنا بقرار صاحب الفعالية النائب السابق مسلم البراك، والذي سيحدد توقيتها قبل شهر رمضان او ما بعد انتهاء الاجازة الصيفية، ليكشف عما لديه في موضوع التحويلات المالية الضخمة التي كشف عنها أخيرا في أحد اللقاءات التلفزيونية».