135 مرشحاً ومرشحة ... في سباق «التكميلية»
• ذكرى الرشيدي: استكمال مسيرة إنجازاتي
• ناصر المري ترشح عن الدائرة الثالثة
• سعود صاهود: سأسخر خبرتي في مجال العقار من أجل القضية الإسكانية
• ناصر المري ترشح عن الدائرة الثالثة
• سعود صاهود: سأسخر خبرتي في مجال العقار من أجل القضية الإسكانية
أغلق باب الترشح للانتخابات التكميلية أمس على 135 مرشحا، بواقع 128 رجلا و7 نساء، توزعوا على الدوائر الثانية والثالثة والرابعة.
وشهد اليوم الأخير تقدم 30 مرشحاً جديداً، من ضمنهم النائبة والوزيرة السابقة ذكرى الرشيدي عن الدائرة الرابعة، التي أكدت أن «ترشحها يأتي في إطار استكمال مسيرتها التي تهدف إلى خدمة أبناء الكويت بشكل عام وأبناء الدائرة الرابعة بشكل خاص».
واستعرضت الرشيدي جملة من القوانين التي أنجزتها عندما تولت مسؤولية وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، مشيرة إلى أن ابرز هذه القوانين يتمثل في قانون التعاونيات الجديد الذي ينظم العمل في الجمعيات التعاونية وقانون الهيئة العامة للقوى العاملة.
وقدم ناصر المري أوراق ترشيحه عن الدائرة الثالثة.
وقال الدكتور عبد الواحد خلفان، مرشح الدائرة الثانية، «بالتأكيد هناك احباط شديد يلف ابناء الوطن في التعامل مع المؤسسات الدستورية، ولا شك ان هذا الاحباط انعكس على العمل في الدولة بشكل عام».
ورأى الخلفان ان «النهوض بالتنمية يأتي من خلال الاختيارات الصحيحة للمواطنين لممثليهم في مجلس الامة».
وقال مرشح الدائرة الثالثة سعود صاهود «إن الكويت في حاجة لأهل الخبرة في شتى المجالات للعمل من داخل قبة عبدالله السالم»، معلنا أنه «سيسخر خبرته في مجال العقار من أجل القضية الإسكانية».
من جهته، قال مرشح الدائرة الثالثة ناصر الدويلة «يشرفني ان اعلن ترشيحي عن الدائرة الثالثة واسأل الله ان يمكنني ويعينني على حمل المسؤولية وان اعيد تقديم مشاريعي التي قدمتها في برلمان 2008 واهمها اصلاح العملية السياسية عن طريق تنظيم العملية الانتخابية حيث انها المطب الحقيقي».
? من جهته، أكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية بالوكالة الشيخ محمد الخالد أن «جميع أجهزة وزارة الداخلية مستعدة تماما للعملية الانتخابية التكميلية».
وقال الخالد خلال زيارته أمس ادارة شؤون الانتخابات للوقوف على استعدادات الوزارة لتلك الانتخابات إن «الداخلية» تعمل بكل امكاناتها لتوفير كل الخدمات والتسهيلات للمرشحين والمرشحات.
وأكد «ان منتسبي وزارة الداخلية جميعا من عسكريين ومدنيين سيظلون دائما درعا للوطن وديموقراطيته».
وشهد اليوم الأخير تقدم 30 مرشحاً جديداً، من ضمنهم النائبة والوزيرة السابقة ذكرى الرشيدي عن الدائرة الرابعة، التي أكدت أن «ترشحها يأتي في إطار استكمال مسيرتها التي تهدف إلى خدمة أبناء الكويت بشكل عام وأبناء الدائرة الرابعة بشكل خاص».
واستعرضت الرشيدي جملة من القوانين التي أنجزتها عندما تولت مسؤولية وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، مشيرة إلى أن ابرز هذه القوانين يتمثل في قانون التعاونيات الجديد الذي ينظم العمل في الجمعيات التعاونية وقانون الهيئة العامة للقوى العاملة.
وقدم ناصر المري أوراق ترشيحه عن الدائرة الثالثة.
وقال الدكتور عبد الواحد خلفان، مرشح الدائرة الثانية، «بالتأكيد هناك احباط شديد يلف ابناء الوطن في التعامل مع المؤسسات الدستورية، ولا شك ان هذا الاحباط انعكس على العمل في الدولة بشكل عام».
ورأى الخلفان ان «النهوض بالتنمية يأتي من خلال الاختيارات الصحيحة للمواطنين لممثليهم في مجلس الامة».
وقال مرشح الدائرة الثالثة سعود صاهود «إن الكويت في حاجة لأهل الخبرة في شتى المجالات للعمل من داخل قبة عبدالله السالم»، معلنا أنه «سيسخر خبرته في مجال العقار من أجل القضية الإسكانية».
من جهته، قال مرشح الدائرة الثالثة ناصر الدويلة «يشرفني ان اعلن ترشيحي عن الدائرة الثالثة واسأل الله ان يمكنني ويعينني على حمل المسؤولية وان اعيد تقديم مشاريعي التي قدمتها في برلمان 2008 واهمها اصلاح العملية السياسية عن طريق تنظيم العملية الانتخابية حيث انها المطب الحقيقي».
? من جهته، أكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية بالوكالة الشيخ محمد الخالد أن «جميع أجهزة وزارة الداخلية مستعدة تماما للعملية الانتخابية التكميلية».
وقال الخالد خلال زيارته أمس ادارة شؤون الانتخابات للوقوف على استعدادات الوزارة لتلك الانتخابات إن «الداخلية» تعمل بكل امكاناتها لتوفير كل الخدمات والتسهيلات للمرشحين والمرشحات.
وأكد «ان منتسبي وزارة الداخلية جميعا من عسكريين ومدنيين سيظلون دائما درعا للوطن وديموقراطيته».