تشاركه في مسرحية «القبعة الزرقاء»
يعقوب عبد الله لـ «الراي»: «منو اللي ما يختار شجون؟»
«منو اللي ما يختار شجون عشان تكون مع فريق عمله، الكل يتمنّى أنها تشارك معاه»... بهذه الجملة أوضح الفنان والمنتج يعقوب عبدالله سبب اختيار مؤسسة «المحار» للانتاج الفني والمسرحي للفنانة شجون الهاجري لتشارك في مسرحية «القبّعة الزرقاء» من تأليف علي البلوشي واخراج يعقوب عبدالله وباشراف فنّي من المخرج علي العلي، ومن المقرر أن تعرض في عيد الفطر المقبل بمشاركة الهام الفضالة، صمود وابراهيم الشيخلي بالاضافة إلى 30 فناناً استعراضياً.
وأضاف عبدالله لـ «الراي»: «في عيد الفطر سيستمتع الجمهور بعمل مسرحي يعتمد في أغلبه على الحوارات الحية المباشرة، فهو مزيج بين الدراما والغناء والاستعراض، وتدور القصّة بشكل عام حول الرحلة إلى العالم الجميل لكل من يمتلك تلك القبّعة الزرقاء، فمن يحصل عليها يحظى بفرصة الذهاب إلى عالم مختلف، وهي رحلة بين العالمين الافتراضي والواقعي».
وإن كان هناك تشابه بين المسرحية وبين قصة «أليس في بلاد العجائب»؛ قال «قبل أن تكثر الاقاويل حول وجود التشابه، أؤكد أن لا وجود للشبه بين العملين، لأنّ ما سنقدّمه مختلف تماماً عن تلك القصّة الغربية».
وتابع: «أما مشاركة شجون فهي إضافة لنا في مؤسسة (المحار) التي تحرص دوماً على تقديم الافضل لصنع الفارق، لأننا نريد إيصال العديد من الرسائل للجمهور، وهي (نجّمة شبّاك) ولديها قاعدة جماهيرية واسعة النطاق، لهذا كان استقطابها معنا أمراً ناجحاً جدّاً».
وأضاف عبدالله لـ «الراي»: «في عيد الفطر سيستمتع الجمهور بعمل مسرحي يعتمد في أغلبه على الحوارات الحية المباشرة، فهو مزيج بين الدراما والغناء والاستعراض، وتدور القصّة بشكل عام حول الرحلة إلى العالم الجميل لكل من يمتلك تلك القبّعة الزرقاء، فمن يحصل عليها يحظى بفرصة الذهاب إلى عالم مختلف، وهي رحلة بين العالمين الافتراضي والواقعي».
وإن كان هناك تشابه بين المسرحية وبين قصة «أليس في بلاد العجائب»؛ قال «قبل أن تكثر الاقاويل حول وجود التشابه، أؤكد أن لا وجود للشبه بين العملين، لأنّ ما سنقدّمه مختلف تماماً عن تلك القصّة الغربية».
وتابع: «أما مشاركة شجون فهي إضافة لنا في مؤسسة (المحار) التي تحرص دوماً على تقديم الافضل لصنع الفارق، لأننا نريد إيصال العديد من الرسائل للجمهور، وهي (نجّمة شبّاك) ولديها قاعدة جماهيرية واسعة النطاق، لهذا كان استقطابها معنا أمراً ناجحاً جدّاً».