17 تقدموا بأوراقهم أمس
مرشحو الانتخابات التكميلية تخطوا الـ... 100
عبدالرحمن النصار يقدم طلبة
فهد الخشاب
عباس عبدالله
ساير الظفيري
فاضل الدبوس
عمار أسيري
علي الرشيدي
صالح السليماني
... ومحمد الرشيدي (تصوير نايف العقلة)
سعد العازمي
مرزوق الخليفة
عبدالعزيز العوضي
باني سنيد
نواف الديحاني
علي طالب
تخطى عدد المتقدمين للانتخابات التكميلية لمجلس الأمة حاجز المئة أمس، بعدما تقدم أمس 17 مرشحا جديدا بأوراق ترشحهم، ووصل إجمالي المتقدمين إلى 105 مرشحين، بينهم 5 نساء.
وفي سياق التصريحات للمرشحين ?اكد مرشح الدائرة الرابعة ساير الظفيري ان الشعب الكويتي ملّ من كثرة الوعود، فأصبح يريد أفعالاً لا أقوالا، لافتا الى ان القضايا التعليمية والصحية والإسكانية اصبح الطفل الكويتي يعلم بانها من ابرز ما يؤرق المواطن الكويتي ولكن دون وجود حلول على ارض الواقع.
من جانبه، أكد مرشح الرابعة باني سنيد ان ترشحه لمتابعة المسار السياسي في الدولة ورفع المعاناة عن المواطنين والدفع بعجلة التنمية الى الامام، لافتا الى ان برنامجه الانتخابي يركز في الدرجة الاولى على هموم المواطنين واتاحة الفرصة امام الشباب للمشاركة في جميع وزارات الدولة.
واكد مرشح الرابعة محمد البراك انه مرشح مستقل ولا ينتمي لاي كتلة او تيار سياسي، مشيرا الى ان المواطن محبط بسبب اداء المجلس والحكومة، نظرا لعدم رفع المعاناة او تبني قضاياه في قبة عبدالله السالم واستمراره المشاكل التي تعاني منها الكويت على مدار 20 عاما.
وطالب البراك بأن يتم انشاء جامعة في كل محافظة وذلك للتخفيف من معاناة الطلبة وفتح المجال امام قبول اكبر شريحة منهم في الجامعات مشيرا الى ان من لا يملك الواسطة اصبح حقه ضائعا في البلد فالواسطة هي الوسيلة لاخذ المواطن لحقوقه التي منحها له الدستور.
وأكد مرشح الدائرة الثانية فاضل الدبوس انه يتعين على الجهات المعنية الحفاظ على المال العام والقبض على «الحرامية».
من جانبه قال مرشح الدائرة الرابعة مرزوق الخليفة ان سبب ترشحه قناعته ان الاصلاح يتم من داخل قاعة عبدالله السالم لافتا الى ان عزوف الكفاءات وذوي الخبرة عن الترشح في الانتخابات كان سببا رئيسيا لترشحه.
وفي تعليقه على استقالة النواب الخمسة من المجلس اكد انه كان من الافضل لهم بان يتخذوا موقفا سياسيا داخل قبة عبدالله السالم وتسجيل موقف، لما رأوه من فساد وترد في الخدمات بدلا من الذهاب الى قرار الاستقالة.
بدوره، اكد مرشح الدائرة الثالثة عمار الاسيري ان السبب الرئيسي لفشل الحكومات المتعاقبة مع تعطل مشاريع التنمية في البلاد هو الخلافات بين بعض ابناء الاسرة الحاكمة وتدخلهم في العملية السياسية، لافتا الى ان ابرز امثلة على تعطل حركة التنمية هما استاد جابر وجامعة الشدادية، متسائلا لماذا لا يحاسب المتسبب في تعطلهما على مدار السنوات الماضية.
وقال مرشح الدائرة الثانية صالح السليماني «تقدمت للانتخابات لقناعتي بالمشاركة في التشريع والرقابة تحت قبة عبدالله السالم، وذلك باكمال مسيرة الحياة البرلمانية والعمل على الدفع بعجلة التنمية».
مرشحو الأربعاء
الدائرة الثانية
- سعد مبارك العازمي
- صالح جليدان السليماني
- عبدالرحمن محمد النصار
- عبدالعزيز عبدالواحد العوضي
- عبدالوهاب علي الجسار
- فاضل فارس الدبوس
الدائرة الثالثة
- علي طالب الششتري
- عمار عبدالعزيز أسيري
الدائرة الرابعة
- باني سنيد العجمي
- ساير عيد الظفيري
- عباس عبدالله اسماعيل
- علي ناشي الرشيدي
- فهد عبدالله الخشاب
- محمد ناصر الرشيدي
- مرزوق خليفة الخليفة
- ممدوح عيادة العنزي
- نواف صالح الديحاني
وفي سياق التصريحات للمرشحين ?اكد مرشح الدائرة الرابعة ساير الظفيري ان الشعب الكويتي ملّ من كثرة الوعود، فأصبح يريد أفعالاً لا أقوالا، لافتا الى ان القضايا التعليمية والصحية والإسكانية اصبح الطفل الكويتي يعلم بانها من ابرز ما يؤرق المواطن الكويتي ولكن دون وجود حلول على ارض الواقع.
من جانبه، أكد مرشح الرابعة باني سنيد ان ترشحه لمتابعة المسار السياسي في الدولة ورفع المعاناة عن المواطنين والدفع بعجلة التنمية الى الامام، لافتا الى ان برنامجه الانتخابي يركز في الدرجة الاولى على هموم المواطنين واتاحة الفرصة امام الشباب للمشاركة في جميع وزارات الدولة.
واكد مرشح الرابعة محمد البراك انه مرشح مستقل ولا ينتمي لاي كتلة او تيار سياسي، مشيرا الى ان المواطن محبط بسبب اداء المجلس والحكومة، نظرا لعدم رفع المعاناة او تبني قضاياه في قبة عبدالله السالم واستمراره المشاكل التي تعاني منها الكويت على مدار 20 عاما.
وطالب البراك بأن يتم انشاء جامعة في كل محافظة وذلك للتخفيف من معاناة الطلبة وفتح المجال امام قبول اكبر شريحة منهم في الجامعات مشيرا الى ان من لا يملك الواسطة اصبح حقه ضائعا في البلد فالواسطة هي الوسيلة لاخذ المواطن لحقوقه التي منحها له الدستور.
وأكد مرشح الدائرة الثانية فاضل الدبوس انه يتعين على الجهات المعنية الحفاظ على المال العام والقبض على «الحرامية».
من جانبه قال مرشح الدائرة الرابعة مرزوق الخليفة ان سبب ترشحه قناعته ان الاصلاح يتم من داخل قاعة عبدالله السالم لافتا الى ان عزوف الكفاءات وذوي الخبرة عن الترشح في الانتخابات كان سببا رئيسيا لترشحه.
وفي تعليقه على استقالة النواب الخمسة من المجلس اكد انه كان من الافضل لهم بان يتخذوا موقفا سياسيا داخل قبة عبدالله السالم وتسجيل موقف، لما رأوه من فساد وترد في الخدمات بدلا من الذهاب الى قرار الاستقالة.
بدوره، اكد مرشح الدائرة الثالثة عمار الاسيري ان السبب الرئيسي لفشل الحكومات المتعاقبة مع تعطل مشاريع التنمية في البلاد هو الخلافات بين بعض ابناء الاسرة الحاكمة وتدخلهم في العملية السياسية، لافتا الى ان ابرز امثلة على تعطل حركة التنمية هما استاد جابر وجامعة الشدادية، متسائلا لماذا لا يحاسب المتسبب في تعطلهما على مدار السنوات الماضية.
وقال مرشح الدائرة الثانية صالح السليماني «تقدمت للانتخابات لقناعتي بالمشاركة في التشريع والرقابة تحت قبة عبدالله السالم، وذلك باكمال مسيرة الحياة البرلمانية والعمل على الدفع بعجلة التنمية».
مرشحو الأربعاء
الدائرة الثانية
- سعد مبارك العازمي
- صالح جليدان السليماني
- عبدالرحمن محمد النصار
- عبدالعزيز عبدالواحد العوضي
- عبدالوهاب علي الجسار
- فاضل فارس الدبوس
الدائرة الثالثة
- علي طالب الششتري
- عمار عبدالعزيز أسيري
الدائرة الرابعة
- باني سنيد العجمي
- ساير عيد الظفيري
- عباس عبدالله اسماعيل
- علي ناشي الرشيدي
- فهد عبدالله الخشاب
- محمد ناصر الرشيدي
- مرزوق خليفة الخليفة
- ممدوح عيادة العنزي
- نواف صالح الديحاني