الدعوات إلى مقاطعته لم تلق صدى لدى المواطنين
الغانم دشّن استبيان «البديل الاستراتيجي» وسط إقبال لافت
غير آبهين بالدعوات المنادية بمقاطعة استبيان لجنة تنمية الموارد البشرية في مجلس الأمة، لاستطلاع آراء المواطنين من موظفي الدولة حول توحيد سلم الرواتب ومكافأة نهاية الخدمة، الذي أقامته اللجنة في مجمع «الافنيوز» صباح أمس، حرص المواطنون على المشاركة بفاعلية لإبداء آرائهم لنقل رؤاهم في هذا الشأن، لا سيما أن رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم دشن بنفسه تلك الفعالية.
وحضر الغانم برفقة وفد برلماني جانبا من استطلاع الرأي، وأشرف على الفعالية منذ بدايتها، حيث حرص على استطلاع الآراء بنفسه، والاستماع لآراء المواطنين في مشكلة التفاوت الكبير في سلم الرواتب لنفس التخصص بين قطاعات العمل المختلفة في الجهاز الحكومي للدولة.
وكانت اللجنة قد وزعت استمارات استبانة الآراء على المواطنين مع بداية الفعالية التي بدأت في العاشرة من صباح أمس، للتعرف على آراء الموظفين حول «توحيد سلم الرواتب، والمساواة بين العاملين في القطاعات المختلفة في ما يتعلق بمكافآت نهاية الخدمة»، وهو ماتسعى اللجنة لإنجازه في اطار ما يسمى بمشروع «البديل الاستراتيجي لسلم الرواتب في جميع الجهات الحكومية والقطاع الخاص».
ومع نهاية الفترة الصباحية للاستبيان الذي يستمر حتى اليوم على فترتين صباحية ومسائية، يشير كسر المشاركين في الاستطلاع حاجز «المقاطعة المزعومة»، بعد حضور الرئيس الغانم، آملين أن يكون فرصة حقيقية لتحقيق التغيير في سلم الرواتب، وان يؤخذ رأي «الميدان» بعين الاعتبار.
وحضر الغانم برفقة وفد برلماني جانبا من استطلاع الرأي، وأشرف على الفعالية منذ بدايتها، حيث حرص على استطلاع الآراء بنفسه، والاستماع لآراء المواطنين في مشكلة التفاوت الكبير في سلم الرواتب لنفس التخصص بين قطاعات العمل المختلفة في الجهاز الحكومي للدولة.
وكانت اللجنة قد وزعت استمارات استبانة الآراء على المواطنين مع بداية الفعالية التي بدأت في العاشرة من صباح أمس، للتعرف على آراء الموظفين حول «توحيد سلم الرواتب، والمساواة بين العاملين في القطاعات المختلفة في ما يتعلق بمكافآت نهاية الخدمة»، وهو ماتسعى اللجنة لإنجازه في اطار ما يسمى بمشروع «البديل الاستراتيجي لسلم الرواتب في جميع الجهات الحكومية والقطاع الخاص».
ومع نهاية الفترة الصباحية للاستبيان الذي يستمر حتى اليوم على فترتين صباحية ومسائية، يشير كسر المشاركين في الاستطلاع حاجز «المقاطعة المزعومة»، بعد حضور الرئيس الغانم، آملين أن يكون فرصة حقيقية لتحقيق التغيير في سلم الرواتب، وان يؤخذ رأي «الميدان» بعين الاعتبار.