أكد في افتتاح معرض التعليم احترامه لسياسة الإمارات
المليفي: طلبة الشارقة الممنوعون سيكملون دراستهم داخل الكويت أو خارجها
• التقيت بالطلبة وسنطوّع الإجراءات القانونية لصالحهم لأن حالتهم استثنائية
• اللائحة الداخلية لجامعة جابر رفعت إلى مجلس الوزراء ومسؤوليتي مقاعد الطلبة في الجامعات
• ميزانية خاصة لكل مدرسة وحلول جذرية لمشكلة التكييف في المدارس
• اللائحة الداخلية لجامعة جابر رفعت إلى مجلس الوزراء ومسؤوليتي مقاعد الطلبة في الجامعات
• ميزانية خاصة لكل مدرسة وحلول جذرية لمشكلة التكييف في المدارس
وعد وزير التربية وزير التعليم العالي احمد المليفي بمعالجة أوضاع الطلبة الكويتيين المفصولين من جامعة الشارقة والجامعات الأخرى في الإمارات، مؤكدا أنه رغم احترامه لإجراءات وسياسة دولة الإمارات «غير أننا لن نترك طالبا متوقفا عن دراسته بل سيكملها سواء داخل الكويت أو خارجها».
وقال المليفي، في تصريح للصحافيين خلال افتتاحه أمس معرض التعليم والتوظيف بأرض المعارض الدولية، «سنعمل على إنهاء مشكلة أبنائنا الطلبة وسنطوع الإجراءات والقوانين لصالحهم، خاصة وان حالتهم استثنائية»، مبيناً انه التقى الطلبة وتباحث معهم كل السبل التي من شأنها حل مشكلتهم.
وفي ما يتعلق بجامعة جابر اوضح المليفي أن اللائحة الداخلية رفعت لمجلس الوزراء لإقرارها في مرسوم، ولاسيما بعد اعتمادها من الفتوى والتشريع.
وبشأن مشكلة التكييف في المدارس أوضح أن المشكلة في طريقها إلى الحل، بعد توفير الميزانية اللازمة وانتهاء اجراءات بعض العقود من لجنة المناقصات وديوان المحاسبة ووزارة المالية، مبيناً تزويد المدارس بمزانية خاصة لتتحرك على ضوئها بأسرع وقت ممكن إلى حين تطبيق حل جذري للمشكلة.
ولفت المليفي إلى أن أبواب الجامعة مفتوحة لكل طالب مستوفي الشروط، ولاسيما بعد تخصيص 6 آلاف مقعد لقبول الطلبة في العام المقبل، إضافة إلى المنح الداخلية والابتعاث الخارجي، وقال مخاطبا الطالبات اللاتي حضرن المعرض «النجاح والتميز عليكن ومقاعدكن بالجامعة عليّ».
وذكر المليفي ان التعليم والتوظيف مرتبطان مع بعضهما البعض، حيث ان أي مشروع وطني ناجح يستطيع أن يقود عملية التنمية، مبينا ان معرض اليوم يهدف الى تنوير ابنائنا الطلبة في التعليم العالي وتخصصاتهم والجامعات المطلوبة. واكد ان الحرص ليس فقط على الشهادة بل على التعليم والتخصصات المتميزة، مشيرا الى انه في الاسبوع الماضي كان عندنا ملتقى التوجيه والارشاد بحضور الملاحق الثقافية من مختلف انحاء العالم، وذلك بهدف توعية ابنائنا الطلبة خاصة وهم في مرحلتهم الاخيرة من الدراسة ليرسموا خط سيرهم التعليمي والوظيفي للمستقبل وحصولهم على مؤهل جامعي مناسب مع تخصصهم.
واضاف ان هذه المعارض تحفز الطلبة وتدفعهم الى التفكير بجدية لتكملة دراستهم سواء على مستوى الكليات او التدريب او الجامعات، معربا عن بالغ شكره وتقديره لكل من ساهم وشارك بانجاح هذا المعرض المميز.
وقال المليفي، في تصريح للصحافيين خلال افتتاحه أمس معرض التعليم والتوظيف بأرض المعارض الدولية، «سنعمل على إنهاء مشكلة أبنائنا الطلبة وسنطوع الإجراءات والقوانين لصالحهم، خاصة وان حالتهم استثنائية»، مبيناً انه التقى الطلبة وتباحث معهم كل السبل التي من شأنها حل مشكلتهم.
وفي ما يتعلق بجامعة جابر اوضح المليفي أن اللائحة الداخلية رفعت لمجلس الوزراء لإقرارها في مرسوم، ولاسيما بعد اعتمادها من الفتوى والتشريع.
وبشأن مشكلة التكييف في المدارس أوضح أن المشكلة في طريقها إلى الحل، بعد توفير الميزانية اللازمة وانتهاء اجراءات بعض العقود من لجنة المناقصات وديوان المحاسبة ووزارة المالية، مبيناً تزويد المدارس بمزانية خاصة لتتحرك على ضوئها بأسرع وقت ممكن إلى حين تطبيق حل جذري للمشكلة.
ولفت المليفي إلى أن أبواب الجامعة مفتوحة لكل طالب مستوفي الشروط، ولاسيما بعد تخصيص 6 آلاف مقعد لقبول الطلبة في العام المقبل، إضافة إلى المنح الداخلية والابتعاث الخارجي، وقال مخاطبا الطالبات اللاتي حضرن المعرض «النجاح والتميز عليكن ومقاعدكن بالجامعة عليّ».
وذكر المليفي ان التعليم والتوظيف مرتبطان مع بعضهما البعض، حيث ان أي مشروع وطني ناجح يستطيع أن يقود عملية التنمية، مبينا ان معرض اليوم يهدف الى تنوير ابنائنا الطلبة في التعليم العالي وتخصصاتهم والجامعات المطلوبة. واكد ان الحرص ليس فقط على الشهادة بل على التعليم والتخصصات المتميزة، مشيرا الى انه في الاسبوع الماضي كان عندنا ملتقى التوجيه والارشاد بحضور الملاحق الثقافية من مختلف انحاء العالم، وذلك بهدف توعية ابنائنا الطلبة خاصة وهم في مرحلتهم الاخيرة من الدراسة ليرسموا خط سيرهم التعليمي والوظيفي للمستقبل وحصولهم على مؤهل جامعي مناسب مع تخصصهم.
واضاف ان هذه المعارض تحفز الطلبة وتدفعهم الى التفكير بجدية لتكملة دراستهم سواء على مستوى الكليات او التدريب او الجامعات، معربا عن بالغ شكره وتقديره لكل من ساهم وشارك بانجاح هذا المعرض المميز.