يقام تحت شعار «قيمنا السلوكية ثمار طيبة فلنجنيها»
اليوم... انطلاق فعاليات مهرجان الدمى الثالث في الجهراء
جانب من البروفات التحضيرية
موزة بن حسين
زينب دشتي
يقيم التوجيه العام لرياض الأطفال في منطقة الجهراء التعليمية مهرجان الدمى الثالث تحت شعار « قيمنا السلوكية ثمار طيبة فلنجنيها» صباح اليوم في روضة القصر الأحمر في منطقة القصر برعاية المدير العام للمنطقة فاطمة الكندري وبمشاركة 17 روضة وتشمل العروض أعمال ومسرحيات الدمى لتعزيز القيم في نفوس الأطفال وتفعيل دور الروضة كمؤسسة تربوية.
وقالت الموجهة الأولى رياض الأطفال موزة بن حسين أن الهدف من إقامة هذا المهرجان غرس القيم في نفوس أبنائنا الطلاب من خلال مسرح الدمى الذي يعد من المسارح التربوية المهمة للطفل ومن أحدث بل وأهم الطرق التي تستهدف بناء شخصية الطفل وتثقيفه، ووسيلة راقية ومؤثرة في الأطفال.
وأفادت بن حسين أن التوجيه الفني لرياض أطفال بمنطقة الجهراء التعليمية، وبمشاركة رياض المنطقة يقومون بدور مهم في تجميع واحتضان المعلمات والمشرفات الموهوبات في صنع الدمى وبالتالي صقلها.
وأشارت إلى أن « القيم تعد قضية العصر وخصوصا في ظل ما نلاحظه من تشوهات السلوك الإنساني المعاصر ،وغلبة القيم الفردية والمادية واضمحلال القيم الروحية والجمالية لذا شغلت القضية القيمية اهتمام التربويين لأنها مهمة صعبة تتحدى كل تربوي وأب وأم وبخاصة في ظل ما يتعرض له الناشئة في عصر الانفتاح والعولمة.
وأضافت أن التوجية يقيم مسابقات شعرية للطلاب وهي من أهم الأنشطة التي تحظى باهتمام إلي جانب عمل لقاءات وورش عمل تدريبية لتنمية المهارات الإبداعية لديهم وتدريبهم على صنع أنواع مختلفة من مسارح الدمى ما بين مسارح الكترونية، قفازية، خيوط الماريونت، مسرح الظل، والعرائس الورقية وغيرها وكيفية العمل بها وتحويل هذه الدمى الجامدة إلى دمى ناطقة تمرر المعلومة بأسلوب ممتع وشيق للطفل وتترك أثرا بالذاكرة.
من جانبها قالت الموجهة الفنية زينب دشتي أن المهرجان يتضمن عدة فقرات متنوعة مابين عروض ظلام ودمى متنوعة الصنع وفقرات متكاملة لفقرة موسيقية تقدمها المعلمة وفاء الزين.
وقالت الموجهة الأولى رياض الأطفال موزة بن حسين أن الهدف من إقامة هذا المهرجان غرس القيم في نفوس أبنائنا الطلاب من خلال مسرح الدمى الذي يعد من المسارح التربوية المهمة للطفل ومن أحدث بل وأهم الطرق التي تستهدف بناء شخصية الطفل وتثقيفه، ووسيلة راقية ومؤثرة في الأطفال.
وأفادت بن حسين أن التوجيه الفني لرياض أطفال بمنطقة الجهراء التعليمية، وبمشاركة رياض المنطقة يقومون بدور مهم في تجميع واحتضان المعلمات والمشرفات الموهوبات في صنع الدمى وبالتالي صقلها.
وأشارت إلى أن « القيم تعد قضية العصر وخصوصا في ظل ما نلاحظه من تشوهات السلوك الإنساني المعاصر ،وغلبة القيم الفردية والمادية واضمحلال القيم الروحية والجمالية لذا شغلت القضية القيمية اهتمام التربويين لأنها مهمة صعبة تتحدى كل تربوي وأب وأم وبخاصة في ظل ما يتعرض له الناشئة في عصر الانفتاح والعولمة.
وأضافت أن التوجية يقيم مسابقات شعرية للطلاب وهي من أهم الأنشطة التي تحظى باهتمام إلي جانب عمل لقاءات وورش عمل تدريبية لتنمية المهارات الإبداعية لديهم وتدريبهم على صنع أنواع مختلفة من مسارح الدمى ما بين مسارح الكترونية، قفازية، خيوط الماريونت، مسرح الظل، والعرائس الورقية وغيرها وكيفية العمل بها وتحويل هذه الدمى الجامدة إلى دمى ناطقة تمرر المعلومة بأسلوب ممتع وشيق للطفل وتترك أثرا بالذاكرة.
من جانبها قالت الموجهة الفنية زينب دشتي أن المهرجان يتضمن عدة فقرات متنوعة مابين عروض ظلام ودمى متنوعة الصنع وفقرات متكاملة لفقرة موسيقية تقدمها المعلمة وفاء الزين.