حققت 353 مليون دينار أرباحاً صافية
«الكيماويات» أطفأت خسائرها من غرامة «كي داو»
• توزيع 135.156 مليون دينار أرباح بعد استقطاع 10 في المئة احتياطي عام للشركة
أكدت مصادر نفطية في شركة الكيماويات البترولية تحقيقها 353.1 مليون دينار أرباحاً تشغيلية خلال العام الماضي المنتهي في 31 مارس 2014، نتيجة انشطة الشركة مجمعة، معتبرة أن أداء الشركة يعكس قوة موقفها المالي.
وقالت المصادر لـ«الراي» إن شركة صناعة الكيماويات البترولية أطفأت غرامة «كي داو» وسددت ما عليها لمؤسسة البترول الكويتية، ورفعت توصية للجمعية العمومية المتثلة بمؤسسة البترول الكويتية بتوزيع 135.15 مليون دينار كأرباح بعد استقطاع 10 في المئة للاحتياطي العام للشركة، لافتة إلى أن الشركة سددت ما عليها للمؤسسة هذا العام بعد أن قامت العام الماضي بتكوين مخصص بالمصاريف وتخفيض أرباحها للعام السابق.
واكدت المصادر أن «الكيماويات البترولية» ماضية في استراتيجيتها التوسعية الخارجية والداخلية، بالتكامل مع مشاريع التكرير أو الدخول في شراكات مستقبلية تتم دراستها حالياً في الأسواق الأكثر نمواً عالمياً. واعتبرت أن أرباح الشركة، رغم صغر حجمها، تؤكد أهمية المشاركات التي تحقق الكثير من الأرباح في حال توسعها ما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الكويتي بشكل عام.
وأضافت المصادر أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن الدخول في شراكات من شأنها تعظيم القيمة المضافة لعمليات التكرير، وستشهد الانتهاء من الدراسات الخاصة بالتكامل مع المصفاة الجديدة بشكل دقيق حتى يمكن اللحاق بمشروع مصفاة الزور الذي بدأ بطرح مناقصاته، بما يحقق قيمة مضافة وزيادة نسبة العائد.
وقالت المصادر إن «أرباح الشركة تعبر عن قوتها مع يتطلبه ذلك من زيادة الإيرادات غير النفطية وتنويع مصادر الدخل بعيداً عن بيع النفط الخام».
وقالت المصادر لـ«الراي» إن شركة صناعة الكيماويات البترولية أطفأت غرامة «كي داو» وسددت ما عليها لمؤسسة البترول الكويتية، ورفعت توصية للجمعية العمومية المتثلة بمؤسسة البترول الكويتية بتوزيع 135.15 مليون دينار كأرباح بعد استقطاع 10 في المئة للاحتياطي العام للشركة، لافتة إلى أن الشركة سددت ما عليها للمؤسسة هذا العام بعد أن قامت العام الماضي بتكوين مخصص بالمصاريف وتخفيض أرباحها للعام السابق.
واكدت المصادر أن «الكيماويات البترولية» ماضية في استراتيجيتها التوسعية الخارجية والداخلية، بالتكامل مع مشاريع التكرير أو الدخول في شراكات مستقبلية تتم دراستها حالياً في الأسواق الأكثر نمواً عالمياً. واعتبرت أن أرباح الشركة، رغم صغر حجمها، تؤكد أهمية المشاركات التي تحقق الكثير من الأرباح في حال توسعها ما ينعكس إيجاباً على الاقتصاد الكويتي بشكل عام.
وأضافت المصادر أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن الدخول في شراكات من شأنها تعظيم القيمة المضافة لعمليات التكرير، وستشهد الانتهاء من الدراسات الخاصة بالتكامل مع المصفاة الجديدة بشكل دقيق حتى يمكن اللحاق بمشروع مصفاة الزور الذي بدأ بطرح مناقصاته، بما يحقق قيمة مضافة وزيادة نسبة العائد.
وقالت المصادر إن «أرباح الشركة تعبر عن قوتها مع يتطلبه ذلك من زيادة الإيرادات غير النفطية وتنويع مصادر الدخل بعيداً عن بيع النفط الخام».