تحت الضوء / رفعت تقريراً في شأنه إلى مجلس إدارة مؤسسة البترول
«نفط الكويت» تدافع عن عقد «شل»: وفر بالمليارات
• تطبيق برامج الحفر الخاصة بـ «شل» سيوفر بحلول 2020 نحو نصف مليار دولار
• تدريب 30 موظفاً كويتياً في مكاتب «شل» الخارجية ... وبرامج معدة لـ50 آخرين
• حفر 40 بئراً من إجمالي 60 جاهزة للإنتاج عقب الانتهاء من إنشاء مركز الإنتاج المبكر
• زيادة القدرات الإنتاجية من منشأة «EPF-50» تقدر بنحو 3 مليارات دولار
• تدريب 30 موظفاً كويتياً في مكاتب «شل» الخارجية ... وبرامج معدة لـ50 آخرين
• حفر 40 بئراً من إجمالي 60 جاهزة للإنتاج عقب الانتهاء من إنشاء مركز الإنتاج المبكر
• زيادة القدرات الإنتاجية من منشأة «EPF-50» تقدر بنحو 3 مليارات دولار
أكدت شركة نفط الكويت أن ما تم تحقيقه من عقد «شل» يفوق ما تم دفعه من قيمة العقد حتى الآن، لافتة إلى الانتهاء من حفر نحو 40 بئراً من إجمالي 60 بئراً جاهزة للإنتاج عقب الانتهاء من إنشاء مركز الإنتاج المبكر.
وأكدت الشركة في تقرير رفعته إلى مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية، وحصلت «الراي» على نسخة منه، أن «تطبيق برامج الحفر الخاصة بشركة شل العالمية سيوفر لشركة نفط الكويت نحو 0.47 مليار دولار بحلول عام 2020، بما في ذلك تحسين الكفاءة في تصميم الآبار، وتنفيذ تكنولوجيات جديدة وأفضل الممارسات (مثل إدارة الحفر بالضغط، نظام الدوارة القابلة للتوجيه، سمنتة فعالة وعزل الطبقات، حفر طبقة القطنية والتحكم بشكل جيد)،بالإضافة إلى تطبيق طرق متكاملة من العمل في مختلف التخصصات».
وأشارت «نفط الكويت» إلى أن «هناك قيمة إضافية كبيرة يمكن الحصول عليها من قبل شركة نفط الكويت من خلال تطبيق مثل هذه التقنيات والممارسات في مجال مشاريع شركة نفط الكويت خارج منطقة شمال الكويت، بالإضافة إلى تحسينات في إدارة سلسلة التوريد».
وقالت الشركة إن «ما تحقق كثير، فعلى صعيد عمليات الإنتاج تم زيادة القيمة المضافة من منشأة EPF-50، من خلال زيادة القدرات الانتاجية من حوالي 120 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا / 4900 برميل نفط يوميا، إلى 150 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا / 56000 برميل نفط يوميا، معتبرة أن هذه الزيادة تقدر بنحو 3 مليارات دولار».
الدعم الفني
وأكدت «نفط الكويت» أن شركة شل العالمية قدمت الدعم الفني عن طريق برامج التميز بالعمليات، وتعزيز الإنتاج وسلامة المنشآت، قائلة « تركزت الأنشطة حتى الآن على التطوير الأمثل لحقل المارات الأوسط التقليدي»، حيث تم زيادة سعة الخزان/المكمن (على سبيل المثال من 15 مليون قدم مكعب من الغاز في 2013 الى 60 مليون قدم مكعب من الغاز بحلول عام 2017 ) وتحديد خياراتها للتنمية في المستقبل (على سبيل المثال عن طريق استخدام تقنية المحافظة على ضغط المكمن و حقن المياه لإنتاج 600 مليون برميل نفط مكافئ في الروضتين بحلول عام 2016).
الكوادر الوطنية
وعلى صعيد تطوير الكوادر الوطنية أكدت «نفط الكويت» أن «شركة شل العالمية قامت بتدريب أكثر من 30 موظفاً كويتياً في مختلف المكاتب الخارجية لشركة شل العالمية حتى الآن، للحصول على أحدث التجارب العلمية وتدريب وتطوير الكوادر الوطنية في شركات النفط العالمية، بالإضافة الى البرامج المعدة لعدد 50 موظفاً كويتياً آخر».
وقالت «إن شركة شل العالمية قامت بتقديم 150 دورة تدريبية سواء داخل الكويت أو خارجها حتى في مجالات المهارات المستهدفة وتشمل جميع التخصصات الفنية سواء في هندسة المكامن وتطوير الحقول، وتصميم وهندسة الآبار والحفر، والعمليات، والهندسة، وإدارة المشاريع، والصحة والسلامة والتخطيط».
نقل التكنولوجيا
وعلى صعيد نقل التكنولوجيا قام المسؤولون في شركة نفط الكويت بأكثر من 20 زيارة تم خلالها الاطلاع على البرامج التكنولوجية الخاصة بشركة شل العالمية والتعرف على ما تحتاجه العمليات التشغيلية في شركة نفط الكويت.
ومن الأمثلة للتطبيقات التي تم اعتمادها هي: أفضل التطبيقات من التكسير متعددة المراحل على الآبار، و أفضل تقنيات المسوحات الزلزالية والميكروزلزالية للمسوحات، وفهم ميكانيكية الصخور وطبيعتها الجيولوجية الميكرو للزلازل، وتقنيات دراسة نشأة متأخرة، وأنظمة الحفر الدوراني وعزم الدوران اللينة، ودراسات متقدمة لضمان تدفق والفحوصات المخبرية للحد من ترسبات الشوائب بالمواد الهيدروكربونية مثل الهيدرات.
وأكدت الشركة في تقرير رفعته إلى مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية، وحصلت «الراي» على نسخة منه، أن «تطبيق برامج الحفر الخاصة بشركة شل العالمية سيوفر لشركة نفط الكويت نحو 0.47 مليار دولار بحلول عام 2020، بما في ذلك تحسين الكفاءة في تصميم الآبار، وتنفيذ تكنولوجيات جديدة وأفضل الممارسات (مثل إدارة الحفر بالضغط، نظام الدوارة القابلة للتوجيه، سمنتة فعالة وعزل الطبقات، حفر طبقة القطنية والتحكم بشكل جيد)،بالإضافة إلى تطبيق طرق متكاملة من العمل في مختلف التخصصات».
وأشارت «نفط الكويت» إلى أن «هناك قيمة إضافية كبيرة يمكن الحصول عليها من قبل شركة نفط الكويت من خلال تطبيق مثل هذه التقنيات والممارسات في مجال مشاريع شركة نفط الكويت خارج منطقة شمال الكويت، بالإضافة إلى تحسينات في إدارة سلسلة التوريد».
وقالت الشركة إن «ما تحقق كثير، فعلى صعيد عمليات الإنتاج تم زيادة القيمة المضافة من منشأة EPF-50، من خلال زيادة القدرات الانتاجية من حوالي 120 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا / 4900 برميل نفط يوميا، إلى 150 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا / 56000 برميل نفط يوميا، معتبرة أن هذه الزيادة تقدر بنحو 3 مليارات دولار».
الدعم الفني
وأكدت «نفط الكويت» أن شركة شل العالمية قدمت الدعم الفني عن طريق برامج التميز بالعمليات، وتعزيز الإنتاج وسلامة المنشآت، قائلة « تركزت الأنشطة حتى الآن على التطوير الأمثل لحقل المارات الأوسط التقليدي»، حيث تم زيادة سعة الخزان/المكمن (على سبيل المثال من 15 مليون قدم مكعب من الغاز في 2013 الى 60 مليون قدم مكعب من الغاز بحلول عام 2017 ) وتحديد خياراتها للتنمية في المستقبل (على سبيل المثال عن طريق استخدام تقنية المحافظة على ضغط المكمن و حقن المياه لإنتاج 600 مليون برميل نفط مكافئ في الروضتين بحلول عام 2016).
الكوادر الوطنية
وعلى صعيد تطوير الكوادر الوطنية أكدت «نفط الكويت» أن «شركة شل العالمية قامت بتدريب أكثر من 30 موظفاً كويتياً في مختلف المكاتب الخارجية لشركة شل العالمية حتى الآن، للحصول على أحدث التجارب العلمية وتدريب وتطوير الكوادر الوطنية في شركات النفط العالمية، بالإضافة الى البرامج المعدة لعدد 50 موظفاً كويتياً آخر».
وقالت «إن شركة شل العالمية قامت بتقديم 150 دورة تدريبية سواء داخل الكويت أو خارجها حتى في مجالات المهارات المستهدفة وتشمل جميع التخصصات الفنية سواء في هندسة المكامن وتطوير الحقول، وتصميم وهندسة الآبار والحفر، والعمليات، والهندسة، وإدارة المشاريع، والصحة والسلامة والتخطيط».
نقل التكنولوجيا
وعلى صعيد نقل التكنولوجيا قام المسؤولون في شركة نفط الكويت بأكثر من 20 زيارة تم خلالها الاطلاع على البرامج التكنولوجية الخاصة بشركة شل العالمية والتعرف على ما تحتاجه العمليات التشغيلية في شركة نفط الكويت.
ومن الأمثلة للتطبيقات التي تم اعتمادها هي: أفضل التطبيقات من التكسير متعددة المراحل على الآبار، و أفضل تقنيات المسوحات الزلزالية والميكروزلزالية للمسوحات، وفهم ميكانيكية الصخور وطبيعتها الجيولوجية الميكرو للزلازل، وتقنيات دراسة نشأة متأخرة، وأنظمة الحفر الدوراني وعزم الدوران اللينة، ودراسات متقدمة لضمان تدفق والفحوصات المخبرية للحد من ترسبات الشوائب بالمواد الهيدروكربونية مثل الهيدرات.
