بصدد تدشين حملة لتطهير مواقف المساجد والجمعيات
«إزالة التعديات» تُمهِل أصحاب السيارات المهملة شهراً لرفع مركباتهم
أمام مخفر الشامية
في الواحة
أمام مخفر الصليبية
حتى المساجد لم تسلم
الساحات محلاً «للسكراب»
في منطقة سعد العبدالله
بعد سنوات من الاهمال صوبت اللجنة العليا لازالة التعديات سهامها نحو ظاهرة تكدس السيارات المحطمة امام مخافر الشرطة والتي شكلت ازعاجاً لاهالي المناطق السكنية ناهيك عن منظرها غير الحضاري.
«تعود ظاهرة السيارات المحطمة لسنوات طويلة حيث يقوم بعض قائدي المركبات بايقاف سياراتهم «المدعومة» امام مخفر الشرطة اما لوجود مخالفات جسيمة او قضايا، وبالتالي يتم تركها فترات طويلة ومع مرور الزمن يزداد عددها وتزداد معه المساحة التي تستغلها امام المخفر وما يجاوره من مرافق.
وامهلت اللجنة اصحاب تلك المركبات شهراً امام مخافر الشرطة في مختلف المحافظات باعتبارها من المظاهر غير المرخصة على اراضي املاك الدولة.
وفي هذا الشأن، قال رئيس فريق الرقابة والتفتيش في اللجنة العليا يوسف القديري ان «اللجنة رصدت شكاوى من عدة مواطنين حول وجود سيارات محطمة امام مخافر الشرطة منذ سنوات وبالتالي خاطبنا وزارة الداخلية برفع وازالة كافة التعديات الواقعة على مواقف المساجد وساحات المدارس والساحات العامة من سيارات محطمة بسبب الحوادث المرورية في مواقف وساحات المخافر التي تمثل احد المظاهر غير المرخصة وكذلك تشوه المنظر العام للمناطق.
واشار الى ان «اللجنة تدرك ان هذه السيارات المحطمة امام المخافر عليها قضايا قد تكون غير منتهية ولكن الاجدر ان يتم حفظ تلك السيارات في قسائم الحجز التابعة لوزارة الداخلية».
واكد القديري ان اللجنة العليا ستقوم بعد شهر بازالة السيارات المحطمة بسبب الحوادث المرورية امام مخافر الشرطة في مختلف المناطق، مضيفاً ان «بعض السيارات مهملة منذ عدة سنوات، علماً بأن لجنة ازالة التعديات سبق وارسلت كتاباً قبل عدة شهور لوزارة الداخلية لنقل تلك السيارات من المناطق السكنية الى قسائم الحجز التابعة لوزارة الداخلية في كل من منطقتي امغرة وميناء عبدالله ولم تستجب لهذا الطلب، الامر الذي ادى لعرض الموضوع على اللجنة العليا التي اتخذت القرار باعطاء مهلة شهر لنقل تلك السيارات والا ستضطر اللجنة بازالتها مع علم اللجنة ان سبب تكدس تلك السيارات وجود قضايا على تلك السيارات ولكن ليس الساحات امام المخافر المكان المناسب للتخزين حيث ان لدى وزارة الداخلية اماكن خاصة للتخزين بعيداً عن المناطق السكنية.
حملة لإزالة «الطراريد» قريباً
قال رئيس فريق الرقابة والتفتيش يوسف القديري ان «لجنة ازالة التعديات على املاك الدولة والمظاهر غير المرخصة ستقوم قريباً بحملة ازالة لـ «طراريد» الصيد المتوقفة امام بعض القسائم الصناعية في منطقة الشويخ».
واشار القديري الى ان «الحملة ستزيل جميع «الطراريد» التي بدأت تشكل ظاهرة غير حضارية ومزعجة.
«تعود ظاهرة السيارات المحطمة لسنوات طويلة حيث يقوم بعض قائدي المركبات بايقاف سياراتهم «المدعومة» امام مخفر الشرطة اما لوجود مخالفات جسيمة او قضايا، وبالتالي يتم تركها فترات طويلة ومع مرور الزمن يزداد عددها وتزداد معه المساحة التي تستغلها امام المخفر وما يجاوره من مرافق.
وامهلت اللجنة اصحاب تلك المركبات شهراً امام مخافر الشرطة في مختلف المحافظات باعتبارها من المظاهر غير المرخصة على اراضي املاك الدولة.
وفي هذا الشأن، قال رئيس فريق الرقابة والتفتيش في اللجنة العليا يوسف القديري ان «اللجنة رصدت شكاوى من عدة مواطنين حول وجود سيارات محطمة امام مخافر الشرطة منذ سنوات وبالتالي خاطبنا وزارة الداخلية برفع وازالة كافة التعديات الواقعة على مواقف المساجد وساحات المدارس والساحات العامة من سيارات محطمة بسبب الحوادث المرورية في مواقف وساحات المخافر التي تمثل احد المظاهر غير المرخصة وكذلك تشوه المنظر العام للمناطق.
واشار الى ان «اللجنة تدرك ان هذه السيارات المحطمة امام المخافر عليها قضايا قد تكون غير منتهية ولكن الاجدر ان يتم حفظ تلك السيارات في قسائم الحجز التابعة لوزارة الداخلية».
واكد القديري ان اللجنة العليا ستقوم بعد شهر بازالة السيارات المحطمة بسبب الحوادث المرورية امام مخافر الشرطة في مختلف المناطق، مضيفاً ان «بعض السيارات مهملة منذ عدة سنوات، علماً بأن لجنة ازالة التعديات سبق وارسلت كتاباً قبل عدة شهور لوزارة الداخلية لنقل تلك السيارات من المناطق السكنية الى قسائم الحجز التابعة لوزارة الداخلية في كل من منطقتي امغرة وميناء عبدالله ولم تستجب لهذا الطلب، الامر الذي ادى لعرض الموضوع على اللجنة العليا التي اتخذت القرار باعطاء مهلة شهر لنقل تلك السيارات والا ستضطر اللجنة بازالتها مع علم اللجنة ان سبب تكدس تلك السيارات وجود قضايا على تلك السيارات ولكن ليس الساحات امام المخافر المكان المناسب للتخزين حيث ان لدى وزارة الداخلية اماكن خاصة للتخزين بعيداً عن المناطق السكنية.
حملة لإزالة «الطراريد» قريباً
قال رئيس فريق الرقابة والتفتيش يوسف القديري ان «لجنة ازالة التعديات على املاك الدولة والمظاهر غير المرخصة ستقوم قريباً بحملة ازالة لـ «طراريد» الصيد المتوقفة امام بعض القسائم الصناعية في منطقة الشويخ».
واشار القديري الى ان «الحملة ستزيل جميع «الطراريد» التي بدأت تشكل ظاهرة غير حضارية ومزعجة.