الداعية شافي العجمي نفى عبر «الراي» نبأ مقتله: إشاعة بثّها المناهضون للثورة السورية
• ظهرت قبل 4 أشهر عندما قلنا إن «حزب الشيطان» يجب أن يُنحر كما يَنحر الشعب السوري
• الطفل الذي نُشرت صورته على أنه يُنحر سني ولا يزال حياً
• الموقع الذي لا ينشر الحقائق جبان ... وكذلك مَنْ يقف خلفه
• الحساب الذي نشر نبأ مقتلي ينشر أموراً خاصة بالإمارات والكويت ولا ينشر شيئاً عن إيران أو عصابة الأسد
• الطفل الذي نُشرت صورته على أنه يُنحر سني ولا يزال حياً
• الموقع الذي لا ينشر الحقائق جبان ... وكذلك مَنْ يقف خلفه
• الحساب الذي نشر نبأ مقتلي ينشر أموراً خاصة بالإمارات والكويت ولا ينشر شيئاً عن إيران أو عصابة الأسد
أكد الداعية الكويتي الدكتور شافي العجمي عدم صحة الاشاعة التي تم تداولها على مدى يومين حول «استشهاده» في سورية، والتي بثتها «بعض الحسابات الوهمية المحسوبة على النظام السوري والمناهضة للثورة السورية» وفق ما أعلن العجمي، مؤكدا «ان الموت حق وكل إنسان له يوم لن يتقدم او يتأخر»، معربا عن استمراره في «مناصرة الشعب السوري حتى النصر».
وقال العجمي في تصريح لـ «الراي»: «ان هذه الاشاعة خرجت قبل اكثر من اربعة اشهر، وكان سببها اننا تكلمنا عن (حزب الشيطان) وانه يجب ان يعامل بالمثل، فكما يَنحر الشعب السوري يجب ان يُنحر ويُعامل بالمثل، وكذلك من يناصر الحزب».
وأوضح «وبعد ان تكلمنا قبل ستة اشهر عن هذا الموضوع ونشرت المواقع صورة طفل قيل انه نُحر، وهناك من يدعو الى نحر الاطفال، فإن الحقيقة والواقع ان هذا الطفل سني ولا يزال حيا، والكلام الذي جرى في دير الزور كان عن شخص عمره 26 عاماً وقد شارك في نحر الناس وقتلهم واغتصب النساء».
واضاف «امس وقبل امس أُعيد نشر اشاعة موتي مرة اخرى بعد أن نشرها أحد الحسابات. وهذه الحسابات الوهمية تنشر الاشاعات»، لافتا الى «ان هذا الحساب على وجه الخصوص ينشر اشياء خاصة بالاماراتيين واشياء خاصة بالكويت، ولكنه لا ينشر اي شيء يتعلق بإيران او يتعلق بعصابة الاسد ولا ينشر الحقيقة للاسف».
واشار العجمي الى ان «الحساب الذي لا ينشر الحقائق جبان ومن يقف خلفه كذلك، ولا يعرف كيف ينقل المعلومة، وهذه رسالة كي يعرف الناس ان ابرز المواقع التي تثير الاشاعات هي مواقع وهمية تكذب وتعتمد على حسابات مغلوطة».
واكد العجمي «ان الموت حق وكل انسان مكتوب له يوم لن يتقدم ولن يتأخر عنه، والدخول في نصرة الشعب السوري والوقوف معه لا بد ان يترتب عليهما المسير مع حياته وموته، فحياة الشعب السوري حياة لنا وموت الشعب السوري موت لنا. نسأل الله ان يختم لنا ولكم بالخير ويفرج عن المسلمين وينصر الاسلام والمسلمين».
وقال العجمي في تصريح لـ «الراي»: «ان هذه الاشاعة خرجت قبل اكثر من اربعة اشهر، وكان سببها اننا تكلمنا عن (حزب الشيطان) وانه يجب ان يعامل بالمثل، فكما يَنحر الشعب السوري يجب ان يُنحر ويُعامل بالمثل، وكذلك من يناصر الحزب».
وأوضح «وبعد ان تكلمنا قبل ستة اشهر عن هذا الموضوع ونشرت المواقع صورة طفل قيل انه نُحر، وهناك من يدعو الى نحر الاطفال، فإن الحقيقة والواقع ان هذا الطفل سني ولا يزال حيا، والكلام الذي جرى في دير الزور كان عن شخص عمره 26 عاماً وقد شارك في نحر الناس وقتلهم واغتصب النساء».
واضاف «امس وقبل امس أُعيد نشر اشاعة موتي مرة اخرى بعد أن نشرها أحد الحسابات. وهذه الحسابات الوهمية تنشر الاشاعات»، لافتا الى «ان هذا الحساب على وجه الخصوص ينشر اشياء خاصة بالاماراتيين واشياء خاصة بالكويت، ولكنه لا ينشر اي شيء يتعلق بإيران او يتعلق بعصابة الاسد ولا ينشر الحقيقة للاسف».
واشار العجمي الى ان «الحساب الذي لا ينشر الحقائق جبان ومن يقف خلفه كذلك، ولا يعرف كيف ينقل المعلومة، وهذه رسالة كي يعرف الناس ان ابرز المواقع التي تثير الاشاعات هي مواقع وهمية تكذب وتعتمد على حسابات مغلوطة».
واكد العجمي «ان الموت حق وكل انسان مكتوب له يوم لن يتقدم ولن يتأخر عنه، والدخول في نصرة الشعب السوري والوقوف معه لا بد ان يترتب عليهما المسير مع حياته وموته، فحياة الشعب السوري حياة لنا وموت الشعب السوري موت لنا. نسأل الله ان يختم لنا ولكم بالخير ويفرج عن المسلمين وينصر الاسلام والمسلمين».