عاشور: في غياب الحرية سيكون لدينا «داعش» و«النصرة» و«حزب الله» و«الإخوان»
فيما لم يعد أمر «داعش» وتخطيطها للقيام بأعمال تخريبية في الكويت وكل دول الخليج شيئا جديدا، أمعن عدد من النواب في تأكيد ضرورة أخذ الحيطة والحذر والاستعداد.
وقال النائب صالح عاشور إن «قضية التنظيمات الارهابية متشعبة ولا يمكن القضاء على تنظيمات مثل داعش وجبهة النصرة أو الإخوان المسلمين الا من خلال أجواء الديموقراطية والحرية، فبغياب الحرية سيكون لدينا داعش والنصرة وحزب الله والإخوان لأن المنظمات الارهابية تنمو في الأجواء الديكتاتورية والظلم والفساد».
وأكد عاشور أن «حماية الكويت من مثل هذه التنظيمات تتأتى من خلال الوقوف على حقيقة أن الكويت تساهلت وبصورة واضحة في مسألة جمع التبرعات الداعمة لهذه التوجهات»، مشددا على «ضرورة أن يكون هناك تعاون امني ومنع دخول ممثلي هذه التنظيمات أو المنتمين اليها، من خلال إجراءات إدارة الهجرة».
ورأى النائب عادل الخرافي أن «ما يحدث من تداعيات إقليمية يؤكد أن المرحلة صعبة وتحتاج الى ذكاء وحكمة وحيطة وتغليب المصلحة العامة ومصلحة الشعوب في المنطقة، خصوصا وأنه بات من الواضح أن هناك مخططات بتوجهات مختلفة قد تؤثر على نظامنا واستقرارنا».
وأعرب النائب جمال العمر عن ثقته بجهود وزير الداخلية «الذي يركز هذه الجهود على حفظ الأمن، وأن يتم وضع أنظمة الكترونية للمراقبة أسوة بالدول الخليجية الأخرى، وأن يكون هناك تنسيق أمني خليجي واستعانة بالاجهزة الأمنية العالمية التي تم توقيع اتفاقيات أمنية معها مثل بريطانيا».
وناشد النائب عبدالله التميمي وزير الداخلية «الضرب بيد من حديد على هذه الفئة، وضبط من هو في الداخل وأيضا من هو في الخارج».
وقال النائب صالح عاشور إن «قضية التنظيمات الارهابية متشعبة ولا يمكن القضاء على تنظيمات مثل داعش وجبهة النصرة أو الإخوان المسلمين الا من خلال أجواء الديموقراطية والحرية، فبغياب الحرية سيكون لدينا داعش والنصرة وحزب الله والإخوان لأن المنظمات الارهابية تنمو في الأجواء الديكتاتورية والظلم والفساد».
وأكد عاشور أن «حماية الكويت من مثل هذه التنظيمات تتأتى من خلال الوقوف على حقيقة أن الكويت تساهلت وبصورة واضحة في مسألة جمع التبرعات الداعمة لهذه التوجهات»، مشددا على «ضرورة أن يكون هناك تعاون امني ومنع دخول ممثلي هذه التنظيمات أو المنتمين اليها، من خلال إجراءات إدارة الهجرة».
ورأى النائب عادل الخرافي أن «ما يحدث من تداعيات إقليمية يؤكد أن المرحلة صعبة وتحتاج الى ذكاء وحكمة وحيطة وتغليب المصلحة العامة ومصلحة الشعوب في المنطقة، خصوصا وأنه بات من الواضح أن هناك مخططات بتوجهات مختلفة قد تؤثر على نظامنا واستقرارنا».
وأعرب النائب جمال العمر عن ثقته بجهود وزير الداخلية «الذي يركز هذه الجهود على حفظ الأمن، وأن يتم وضع أنظمة الكترونية للمراقبة أسوة بالدول الخليجية الأخرى، وأن يكون هناك تنسيق أمني خليجي واستعانة بالاجهزة الأمنية العالمية التي تم توقيع اتفاقيات أمنية معها مثل بريطانيا».
وناشد النائب عبدالله التميمي وزير الداخلية «الضرب بيد من حديد على هذه الفئة، وضبط من هو في الداخل وأيضا من هو في الخارج».