زعموا تزويجهم إياها لأحد معارفهم قبل عامين
5 أشقاء بينهم امرأتان خطفوا أختهم من منزل زوجة أبيهم
أمر وكيل نيابة الفروانية بتسجيل جناية خطف ضد خمسة اشقاء بينهم امرأتان اقدموا على اقتحام منزل زوجة ابيهم اول من امس في منطقة الرابية وخطفوا ابنتها (اختهم من أبيهم) بعدما اعتدوا عليها بالضرب المبرح، بذريعة انهم سبقوا ان عقدوا قرانها على رجل يعرفونه قبل عامين، زاعمين ان حفل زفافها - الذي لا تعرف عنه شيئاً - سيكون الجمعة (مساء يوم الواقعة) والسبت، واحيلت القضية على المباحث لكشف ملابساتها، بناء على بلاغ والدة المخطوفة!
ووفقاً لمصدر امني «ان مواطنة تقدمت الى احد مخافر الفروانية وابلغت بأنها كانت في السوق لشراء بعض المتطلبات وتركت ابنتها ذات الـ 26 عاماً في المنزل برفقة صديقة لها تبلغ من العمر 32 عاماً، وعندما عادت اكتشفت ان ابنتها تعرضت للخطف تحت العنف والضرب على يد اشقائها الخمسة، وهم ثلاثة رجال وامرأتان، حيث اقتحموا المكان في غياب الأم، وضربوا ابنتها - وهي شقيقتهم من ابيهم - وخطفوها امام صديقتها التي اخبروها قبل انصرافهم بأن اختهم المخطوفة معقود قرانها قبل عامين وان حفل زفافها سيقام في مساء اليوم ذاته (الجمعة) للرجال ويوم السبت (امس) للنساء، ثم انطلقوا بها الى مكان مجهول».
وافاد المصدر بأن رجال الامن ابلغوا وكيل نيابة الفروانية الاستاذ محمد المنوفي عن الواقعة فأمر بتقييدها جناية خطف بالقوة، واحيلت القضية على رجال المباحث للتقصي عن حقيقة الواقعة، تمهيداً لاتخاذ مايلزم بشأنها».
ووفقاً لمصدر امني «ان مواطنة تقدمت الى احد مخافر الفروانية وابلغت بأنها كانت في السوق لشراء بعض المتطلبات وتركت ابنتها ذات الـ 26 عاماً في المنزل برفقة صديقة لها تبلغ من العمر 32 عاماً، وعندما عادت اكتشفت ان ابنتها تعرضت للخطف تحت العنف والضرب على يد اشقائها الخمسة، وهم ثلاثة رجال وامرأتان، حيث اقتحموا المكان في غياب الأم، وضربوا ابنتها - وهي شقيقتهم من ابيهم - وخطفوها امام صديقتها التي اخبروها قبل انصرافهم بأن اختهم المخطوفة معقود قرانها قبل عامين وان حفل زفافها سيقام في مساء اليوم ذاته (الجمعة) للرجال ويوم السبت (امس) للنساء، ثم انطلقوا بها الى مكان مجهول».
وافاد المصدر بأن رجال الامن ابلغوا وكيل نيابة الفروانية الاستاذ محمد المنوفي عن الواقعة فأمر بتقييدها جناية خطف بالقوة، واحيلت القضية على رجال المباحث للتقصي عن حقيقة الواقعة، تمهيداً لاتخاذ مايلزم بشأنها».