التجربة الأولى له في الدراما التلفزيونية
أحمد حسين ... ممثلاً في «للحب كلمة»
أحمد حسين
يخوض المغني أحمد حسين تجربته الأولى في الدراما التلفزيونية من خلال مشاركته في المسلسل الاجتماعي «للحب كلمة» من تأليف فهد العليوة وإخراج هيا عبدالسلام، وبطولة جاسم النبهان، أسمهان توفيق، زهرة الخرجي، عبد الإمام عبد الله، هيا عبدالسلام، فاطمة الصفي، بثينة الرئيسي، محمد العلوي، سعاد البلوشي، فؤاد علي وفرح الصرّاف، وسيعرض العمل خلال الموسم الدرامي المقبل.
حسين قال لـ«الراي»: «بعد أن كنت رافضاً المشاركة في الدراما التلفزيونية رغم مشاركاتي في المسرح بأكثر من مسرحية، إلا أنني اقتنعت أخيراً بضرورة دخول هذا المجال، خصوصاً مع النص الجميل الذي قدّمه لي فهد العليوة، إذ لمست فيه قصّة رائعة وجميلة ستشدّ كل متابع، إضافة إلى أن وجود هيا عبد السلام مخرجة جعلني أتحمّس أكثر، فهي شابة مبدعة في كل ما تقوم به، ولم أتخوّف من كون تجربتي الأولى في التمثيل ستكون بين يدي مخرجة في تجربتها الأولى، ناهيك عن (غروب) الفنانين جميعاً من دون استثناء الذين يحاولون قدر المستطاع تقديم النصائح لي دوماً، وهو ما جعلني أشعر بأجواء عائلية».
وأضاف: «في أول مشهد لي أمام الكاميرا شعرت برهبة انتابتني، لكن سرعان ما زالت واستطعت التغلّب على الأمر. وما شعرت به هو أمر بدهي قد ينتاب الفنانين الكبار، وأعتقد أن جميعهم قد مرّوا بما مررت به».
وفي مقارنة بين تجربته الحالية وسابقتها في المسرح، قال: «كل مجال له مميزاته وجماله ورهبته، ففي المسرح نواجه الجمهور وجهاً لوجه، ونتعامل معهم مباشرة فلا مجال للإعادة أو التصحيح، والارتجال يكون سيد الموقف، على عكس ما هو موجود في التلفزيون الذي يمنح فرصة الإعادة لأكثر من مرّة حتى الوصول إلى اللقطة المطلوبة».
حسين قال لـ«الراي»: «بعد أن كنت رافضاً المشاركة في الدراما التلفزيونية رغم مشاركاتي في المسرح بأكثر من مسرحية، إلا أنني اقتنعت أخيراً بضرورة دخول هذا المجال، خصوصاً مع النص الجميل الذي قدّمه لي فهد العليوة، إذ لمست فيه قصّة رائعة وجميلة ستشدّ كل متابع، إضافة إلى أن وجود هيا عبد السلام مخرجة جعلني أتحمّس أكثر، فهي شابة مبدعة في كل ما تقوم به، ولم أتخوّف من كون تجربتي الأولى في التمثيل ستكون بين يدي مخرجة في تجربتها الأولى، ناهيك عن (غروب) الفنانين جميعاً من دون استثناء الذين يحاولون قدر المستطاع تقديم النصائح لي دوماً، وهو ما جعلني أشعر بأجواء عائلية».
وأضاف: «في أول مشهد لي أمام الكاميرا شعرت برهبة انتابتني، لكن سرعان ما زالت واستطعت التغلّب على الأمر. وما شعرت به هو أمر بدهي قد ينتاب الفنانين الكبار، وأعتقد أن جميعهم قد مرّوا بما مررت به».
وفي مقارنة بين تجربته الحالية وسابقتها في المسرح، قال: «كل مجال له مميزاته وجماله ورهبته، ففي المسرح نواجه الجمهور وجهاً لوجه، ونتعامل معهم مباشرة فلا مجال للإعادة أو التصحيح، والارتجال يكون سيد الموقف، على عكس ما هو موجود في التلفزيون الذي يمنح فرصة الإعادة لأكثر من مرّة حتى الوصول إلى اللقطة المطلوبة».
