الأسبوع الجاري ... توقيع عقد محطة تحويل مدينة «صباح الأحمد»
أعلنت مصادر مطلعة في وزارة الكهرباء والماء انه سيتم خلال الأسبوع الجاري توقيع عقد محطة التحويل الرئيسة «z1» في مدينة صباح الأحمد وهي ضمن المحطات الأربع الرئيسة التي تغذي تلك المنطقة بالطاقة التي من المتوقع ان تصلها الكهرباء في الربع الأخير 2014.
وقالت المصادر ان قدرة المحطة تصل إلى 720 ميغاواط وسوف تزود حوالي 33 محطة فرعية بالطاقة،متوقعة ان تستغرق فترة إنشائها 24 شهرا.
وأشارت المصادر إلى انه يجري العمل حاليا لإنشاء 3 محطات جهد 400 كيلو فولت،متوقعة أن يبدأ تشغيلها في منتصف العام المقبل على ان تدخل الخدمة نهاية العام المقبل.
ولفتت المصادر إلى أن هناك توجيهات مباشرة من وزير الكهرباء والماء لرصد المباني قيد الإنشاء في تلك المنطقة ووضع أولويات الانتهاء من المحطات الفرعية التي تغذي هذه المباني حتى تكون جاهزة لتزويدها بالتيار حال جهوزيتها للسكن،.
وأشــــار إلــــى أن وزارة الكــهــــربــــاء والمـــــاء وقــــعـــت عددا كبيرا من العــــقـــود الخاصــــة بإيصــــال التيار إلى تلـــــك المنطقة بلغت تكلفتها الإجمالية ما يقارب الـ 190 مليون دينار.
يذكر ان الوزير الابراهيم قام الأسبوع الماضي بجولة على إحدى محطات التحويل الرئيسة في المنطقة للوقوف على تفاصيل العمل والانجاز والتأكد من إمكانية تزويد تلك المنطقة بالطاقة في المواعيد المحددة التي منح المواطنين التراخيص للبناء على أساسها.
وقالت المصادر ان قدرة المحطة تصل إلى 720 ميغاواط وسوف تزود حوالي 33 محطة فرعية بالطاقة،متوقعة ان تستغرق فترة إنشائها 24 شهرا.
وأشارت المصادر إلى انه يجري العمل حاليا لإنشاء 3 محطات جهد 400 كيلو فولت،متوقعة أن يبدأ تشغيلها في منتصف العام المقبل على ان تدخل الخدمة نهاية العام المقبل.
ولفتت المصادر إلى أن هناك توجيهات مباشرة من وزير الكهرباء والماء لرصد المباني قيد الإنشاء في تلك المنطقة ووضع أولويات الانتهاء من المحطات الفرعية التي تغذي هذه المباني حتى تكون جاهزة لتزويدها بالتيار حال جهوزيتها للسكن،.
وأشــــار إلــــى أن وزارة الكــهــــربــــاء والمـــــاء وقــــعـــت عددا كبيرا من العــــقـــود الخاصــــة بإيصــــال التيار إلى تلـــــك المنطقة بلغت تكلفتها الإجمالية ما يقارب الـ 190 مليون دينار.
يذكر ان الوزير الابراهيم قام الأسبوع الماضي بجولة على إحدى محطات التحويل الرئيسة في المنطقة للوقوف على تفاصيل العمل والانجاز والتأكد من إمكانية تزويد تلك المنطقة بالطاقة في المواعيد المحددة التي منح المواطنين التراخيص للبناء على أساسها.