ختام المرحلة الثالثة عشرة لـ «فيفاليغ»
العربي تجاوز الساحل وتقدّم إلى المركز الثالث
حسين الموسوي يحتفل بالهدف الأول مع زميله أحمد هايل (الأزرق دوت كوم)
تقدم العربي الى المركز الثالث لمسابقة دوري «فيفا» لكرة القدم، بعد فوزه أمس على ضيفه الساحل 1/2، وارتفع رصيده الى 26 نقطة، ومستغلا تعثر الجهراء الذي كان يشغل نفس المركز والذي توقف رصيده عند 24 نقطة بعد خسارته أول من أمس أمام كاظمة صفر/2. بينما بقي الساحل على رصيده السابق 13نقطة، وتتوقف مباريات الدوري حتى يوم 20 يناير لمشاركة منتخب الكويت الرديف في بطولة غرب آسيا.
وضع المهاجم حسين الموسوي العربي في المقدمة بالدقيقة الثانية عندما تلقى كرة عرضية من السوري محمود المواس، تابعها الموسوي برأسية متقنة داخل المرمى، وحاول الفريق استغلال هدفه المبكر الى تعزيز تقدمه بهدف ثانٍ من أجل أن يحسم الامور بشكل صريح، ولكن لم يستغل حالة الارتباك التي ظهر عليها الساحل الذي اعتمد على الهجمات المرتدة، وأجرى مدرب العربي البرتغالي روماو تغييرا إجباريا بإشراك اللاعب محمد بوعباد في الدقيقة 21، بدلا من الاردني أحمد هايل الذي تعرض الى الاصابة.
ونجح الساحل في الدقيقة 22 من إدراك التعادل عن طريق اللاعب ناصر الهاجري، الذي استغل التمريرة الطويلة والتي وضعته وجها لوجه بالحارس أحمد دشتي في غفلة من دفاع العربي، ليسدد الهاجري الكرة قوية داخل الشباك.
وهاجم العربي بعدها بقوة وأهدر لاعبوه عدة فرص كان أخطرها تسديدة محمود المواس في الدقيقة 28 أبعدها مدافع الساحل عباس أحمد من على خط المرمى، ونجح البديل محمد بوعباد في وضع العربي بالمقدمة من جديد في الدقيقة 41، بتسديدة من داخل منطقة الجزاء داخل شباك الحارس صالح مهدي.
تراجع أداء العربي في الشوط الثاني وحاول أن يحافظ على تقدمه بأقل جهد ممكن، واستغل الساحل تراجعه، وشن عدة هجمات متتالية ولكن دون خطورة تذكر، وأضاع العربي جملة من الاهداف المحققة أمام المرمى كانت كفيلة بزيادة غلته من الاهداف، والابتعاد عن أي خطأ ممكن أن يكلفه الخروج متعادلا.
وكان «الكويت» حامل اللقب والمتصدر ووصيفه القادسية حققا انتصارين سهلين، الاول على مضيفه الفحيحيل 3 - صفر والثاني على مضيفه النصر 3-1 في نفس المرحلة.
ورفع «الكويت» رصيده الى 31 نقطة متقدما على القادسية بثلاث نقاط.
وتجاوز «الكويت» خيبة الخروج من الدور نصف النهائي لبطولة كأس ولي العهد في 17 ديسمبر الجاري امام العربي بركلات الترجيح (6-7) بعد التعادل بنتيجة واحدة (1-1 ذهابا وايابا)، وحقق فوزا سهلا على الفحيحيل صاحب المركز الثالث عشر قبل الاخير برصيد 6 نقاط.
وحملت اهداف «العميد» توقيع عبدالله البريكي (21) وعلي الكندري (48) والبرازيلي روجيرو دي اسيس كوتينيو (83).
وضع المهاجم حسين الموسوي العربي في المقدمة بالدقيقة الثانية عندما تلقى كرة عرضية من السوري محمود المواس، تابعها الموسوي برأسية متقنة داخل المرمى، وحاول الفريق استغلال هدفه المبكر الى تعزيز تقدمه بهدف ثانٍ من أجل أن يحسم الامور بشكل صريح، ولكن لم يستغل حالة الارتباك التي ظهر عليها الساحل الذي اعتمد على الهجمات المرتدة، وأجرى مدرب العربي البرتغالي روماو تغييرا إجباريا بإشراك اللاعب محمد بوعباد في الدقيقة 21، بدلا من الاردني أحمد هايل الذي تعرض الى الاصابة.
ونجح الساحل في الدقيقة 22 من إدراك التعادل عن طريق اللاعب ناصر الهاجري، الذي استغل التمريرة الطويلة والتي وضعته وجها لوجه بالحارس أحمد دشتي في غفلة من دفاع العربي، ليسدد الهاجري الكرة قوية داخل الشباك.
وهاجم العربي بعدها بقوة وأهدر لاعبوه عدة فرص كان أخطرها تسديدة محمود المواس في الدقيقة 28 أبعدها مدافع الساحل عباس أحمد من على خط المرمى، ونجح البديل محمد بوعباد في وضع العربي بالمقدمة من جديد في الدقيقة 41، بتسديدة من داخل منطقة الجزاء داخل شباك الحارس صالح مهدي.
تراجع أداء العربي في الشوط الثاني وحاول أن يحافظ على تقدمه بأقل جهد ممكن، واستغل الساحل تراجعه، وشن عدة هجمات متتالية ولكن دون خطورة تذكر، وأضاع العربي جملة من الاهداف المحققة أمام المرمى كانت كفيلة بزيادة غلته من الاهداف، والابتعاد عن أي خطأ ممكن أن يكلفه الخروج متعادلا.
وكان «الكويت» حامل اللقب والمتصدر ووصيفه القادسية حققا انتصارين سهلين، الاول على مضيفه الفحيحيل 3 - صفر والثاني على مضيفه النصر 3-1 في نفس المرحلة.
ورفع «الكويت» رصيده الى 31 نقطة متقدما على القادسية بثلاث نقاط.
وتجاوز «الكويت» خيبة الخروج من الدور نصف النهائي لبطولة كأس ولي العهد في 17 ديسمبر الجاري امام العربي بركلات الترجيح (6-7) بعد التعادل بنتيجة واحدة (1-1 ذهابا وايابا)، وحقق فوزا سهلا على الفحيحيل صاحب المركز الثالث عشر قبل الاخير برصيد 6 نقاط.
وحملت اهداف «العميد» توقيع عبدالله البريكي (21) وعلي الكندري (48) والبرازيلي روجيرو دي اسيس كوتينيو (83).