يشاركان في «ورش عمل مسرحية» بدعوة رسمية
النصّار والمطيري «يطيران» إلى جامعة «بن أزهر» المغربية
راجح المطيري
هاني النصّار
يتوجّه كل من الدكتور راجح المطيري والأستاذ هاني النصّار اليوم إلى مملكة المغرب، وذلك تلبية لدعوة رسمية وجهتها لهما جامعة «بن أزهر» - كلية العلوم الإنسانية قسم المسرح، للمشاركة في ورش العمل الخاصة لطلبة الجامعة.
وفي هذا الشأن قال النصار لـ«الراي» حيال هذه المشاركة «سأتوجه مع زميلي الدكتور راجح المطيري إلى المغرب صباح الغد في مهمّة رسمية من الدولة لنمثّل المعهد العالي للفنون المسرحية كأحد أعضاء هيئة التدريس، إذ سأشارك في ورشة (إعداد الممثل)، وهو في ورشة (الارتجال) التي ستستمر طوال عشرة أيام».
وأكمل «هذه المرة الأولى في تاريخ المعهد التي يخرج فيها أساتذة للتدريس خارج دولة الكويت في مملكة المغرب، وهو دليل على أن الأساتذة والدكاترة الكويتيين قد وصل صيتهم حتى المغرب العربي، وهو أمر نفتخر به في ظلّ إدارة عميد المعهد الدكتور فهد السليم».
وعن مدى تخوّفه من هذه التجربة، قال «من المعروف أن المغرب بلد منفتح على العديد من الثقافات العربية والغربية، وخصوصاً في قطاع المسرح، وهو الأمر الذي أقلقنا نوعاً ما، وجعلني أعيد البحث الذي سأقدمه مجدداً، وأجهّز أوراق عمل مع الدكتور المطيري في سبيل إيصال معلومة ذات أهمية للمثقف المغربي مفادها أنه في منطقة الخليج العربي والكويت تحديداً يوجد الكثير من المفكرين والموهوبين يمكنهم الإبداع في علوم المسرح».
وفي هذا الشأن قال النصار لـ«الراي» حيال هذه المشاركة «سأتوجه مع زميلي الدكتور راجح المطيري إلى المغرب صباح الغد في مهمّة رسمية من الدولة لنمثّل المعهد العالي للفنون المسرحية كأحد أعضاء هيئة التدريس، إذ سأشارك في ورشة (إعداد الممثل)، وهو في ورشة (الارتجال) التي ستستمر طوال عشرة أيام».
وأكمل «هذه المرة الأولى في تاريخ المعهد التي يخرج فيها أساتذة للتدريس خارج دولة الكويت في مملكة المغرب، وهو دليل على أن الأساتذة والدكاترة الكويتيين قد وصل صيتهم حتى المغرب العربي، وهو أمر نفتخر به في ظلّ إدارة عميد المعهد الدكتور فهد السليم».
وعن مدى تخوّفه من هذه التجربة، قال «من المعروف أن المغرب بلد منفتح على العديد من الثقافات العربية والغربية، وخصوصاً في قطاع المسرح، وهو الأمر الذي أقلقنا نوعاً ما، وجعلني أعيد البحث الذي سأقدمه مجدداً، وأجهّز أوراق عمل مع الدكتور المطيري في سبيل إيصال معلومة ذات أهمية للمثقف المغربي مفادها أنه في منطقة الخليج العربي والكويت تحديداً يوجد الكثير من المفكرين والموهوبين يمكنهم الإبداع في علوم المسرح».
