بهدف غرس السلوك البيئي في نفوس الأجيال الصاعدة
35 مدرسة تشارك في برنامج «المدارس الخضراء»
الخالد في محاضرة عن محاور «المدارس الخضراء»
مشاركات
ورش عمل تطبيقية لمحتوى البرنامج
أعلنت الجمعية الكويتية لحماية البيئة أن 35 مدرسة مشمولة في برنامج «المدارس الخضراء» خلال القسم الأول من فعاليات وأنشطة البرنامج الذي أطلقته إدارة البرامج والأنشطة بالجمعية للعام الدراسي الحالي.
وأكدت عضو الجمعية الباحثة البيئية حصة الخالد في تصريح صحافي ان إدارة البرامج والأنشطة تسعى لغرس السلوك البيئي في نفوس الأجيال الصاعدة من خلال تبني مفهوم «المدارس الخضراء» ما يوفر جيلا محافظا على البيئة من خلال وقفة للممارسات البيئية الخاطئة التي عانت منها دولة الكويت سابقا.
وقالت الخالد ان الجمعية استقبلت رغبات 35 مدرسة للمشاركة في فعاليات البرنامج لنشر محاوره التوعوية بين فئة الطلاب والطالبات، مؤكدة أن الراغبين في التسجيل في البرنامج تواصلوا مع إدارة البرامج والأنشطة بالجمعية عبر آلية التسجيل الالكتروني من خلال موقع جمعية حماية البيئة (www.keps.org.kw)، مبينة أن التسجيل ما زال مستمرا ومفتوحا أمام مزيد من الرغبات المدرسية للمشاركة.
وأوضحت أن الجمعية أعدت 15 محاضرا متخصصا لتقديم محاور برنامج «المدارس الخضراء» الخمسة عشره، لافتة إلى أن نخبة من الكوادر الوطنية المؤهلة علميا وعمليا يقدمون خبراتهم للطلبة والمعلمين والموجهين المشمولين في البرنامج، لافتة إلى الاستعانة بمحاضرين من الهيئة العامة للبيئة ومعهد الكويت للأبحاث العلمية وجامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، فضلا عن كوادر وباحثين من أعضاء لجان وفرق جمعية حماية البيئة.
وكشفت أن الجمعية ستوفر عبر موقعها الإلكتروني المادة العلمية الخاصة بمحتوى برنامج المدارس الخضراء لتعميم الفائدة على أكبر عدد من الطلبة والمعلمين، لافتة إلى أن فريق الخبراء ومتطوعي الجمعية انتقل إلى مقار المدارس المشمولة في البرنامج لتقديم المحاضرات وورش العمل التطبيقية وتنظيم معارض ذات علاقة فضلا عن زيارة الوفود المدرسية لمقر الجمعية لتنفيذ المحتوى حقليا.
وأكدت عضو البرامج والأنشطة بجمعية حماية البيئة أن برنامج «المدارس الخضراء» يلقى إقبالاً واسعا من المدارس بمعلميها وطلابها للمشاركة في محاور «إعادة التدوير ونوادي أصدقاء البيئة والعمل البيئي والتطوعي»، بالإضافة إلى التغير المناخي وآثاره على الكويت، فضلا عن محور البيئة البحرية في البلاد وبرنامج السلاحف البحرية، مشيدة بالإقبال الكبير بالمشاركة الطلابية في برنامج الطاقة البديلة بمحاضراته وعروضه التخصصية في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مؤكدة أن القسم الأول من البرنامج انطلق مطلع أكتوبر الماضي ويستمر حتى نهاية ديسمبر الجاري، وفي ما يتعلق بالقسم الثاني من برنامج «المدارس الخضراء» أشارت إلى أنه سيبدأ مطلع مارس المقبل ويختتم بنهاية شهر يونيو من العام المقبل.
وأكدت عضو الجمعية الباحثة البيئية حصة الخالد في تصريح صحافي ان إدارة البرامج والأنشطة تسعى لغرس السلوك البيئي في نفوس الأجيال الصاعدة من خلال تبني مفهوم «المدارس الخضراء» ما يوفر جيلا محافظا على البيئة من خلال وقفة للممارسات البيئية الخاطئة التي عانت منها دولة الكويت سابقا.
وقالت الخالد ان الجمعية استقبلت رغبات 35 مدرسة للمشاركة في فعاليات البرنامج لنشر محاوره التوعوية بين فئة الطلاب والطالبات، مؤكدة أن الراغبين في التسجيل في البرنامج تواصلوا مع إدارة البرامج والأنشطة بالجمعية عبر آلية التسجيل الالكتروني من خلال موقع جمعية حماية البيئة (www.keps.org.kw)، مبينة أن التسجيل ما زال مستمرا ومفتوحا أمام مزيد من الرغبات المدرسية للمشاركة.
وأوضحت أن الجمعية أعدت 15 محاضرا متخصصا لتقديم محاور برنامج «المدارس الخضراء» الخمسة عشره، لافتة إلى أن نخبة من الكوادر الوطنية المؤهلة علميا وعمليا يقدمون خبراتهم للطلبة والمعلمين والموجهين المشمولين في البرنامج، لافتة إلى الاستعانة بمحاضرين من الهيئة العامة للبيئة ومعهد الكويت للأبحاث العلمية وجامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، فضلا عن كوادر وباحثين من أعضاء لجان وفرق جمعية حماية البيئة.
وكشفت أن الجمعية ستوفر عبر موقعها الإلكتروني المادة العلمية الخاصة بمحتوى برنامج المدارس الخضراء لتعميم الفائدة على أكبر عدد من الطلبة والمعلمين، لافتة إلى أن فريق الخبراء ومتطوعي الجمعية انتقل إلى مقار المدارس المشمولة في البرنامج لتقديم المحاضرات وورش العمل التطبيقية وتنظيم معارض ذات علاقة فضلا عن زيارة الوفود المدرسية لمقر الجمعية لتنفيذ المحتوى حقليا.
وأكدت عضو البرامج والأنشطة بجمعية حماية البيئة أن برنامج «المدارس الخضراء» يلقى إقبالاً واسعا من المدارس بمعلميها وطلابها للمشاركة في محاور «إعادة التدوير ونوادي أصدقاء البيئة والعمل البيئي والتطوعي»، بالإضافة إلى التغير المناخي وآثاره على الكويت، فضلا عن محور البيئة البحرية في البلاد وبرنامج السلاحف البحرية، مشيدة بالإقبال الكبير بالمشاركة الطلابية في برنامج الطاقة البديلة بمحاضراته وعروضه التخصصية في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مؤكدة أن القسم الأول من البرنامج انطلق مطلع أكتوبر الماضي ويستمر حتى نهاية ديسمبر الجاري، وفي ما يتعلق بالقسم الثاني من برنامج «المدارس الخضراء» أشارت إلى أنه سيبدأ مطلع مارس المقبل ويختتم بنهاية شهر يونيو من العام المقبل.