قالوا بعد إسلامهم


• المهتدي/ محمد حمزة «أرسنا»: وددت لو أن أبي وأمي معي
إن الاسلام هو الدين الحق، حيث وضح لنا المنهج لحياة الإنسان قبل وبعد الممات، وعندما شرعت في التلبية وودت لو أن أبي وأمي واخوتي معي يقولون هذا النداء العظيم وتخيلتهم وهم من حولي، فأصبح اسلامهم بالنسبة لي هي أمنية حياتي، ودعوت لهم كثيرا بأن يرزقهم الله الهداية.
قبل اسلامي كنت اعتقد ان المسلمين يعبدون الكعبة ولكن بعدما جئت ورأيت الناس من كل جنس ولون يدعون الله ويذكرونه، أيقنت ان هذه العبادة طاعة لله وأمرها اليه.
واذا مات المسلم دون الصلاة في بيت الله الحرام فهو محروم من أجر عظيم، ولقد وفقني الله لتقبيل الحجر 7 مرات في كل شوط مرة.
والإسلام حث على الاخوة والتعاون ورأيت ذلك حين فقدت هاتفي فقام الجميع بالتعاون معي وتبرعوا لي وأعطوني ثمن الجهاز.
• المهتدي/ عرفان: دعوت أمي من داخل الحرم: قبل اسلامي لم أكن اعرف عن الاسلام شيئا، وذلك قبل مجيئي للكويت والفضل لله ثم للجنة التعريف بالاسلام.
أحببت الاسلام حبا جما وأردت ان اعتنق هذا الدين فسافرت خصيصا لأحدث أبي وأمي عن رغبتي في هذا الدين فقالا لي: أفي ذلك خير؟ قلت نعم، فلم يمانعا من دخول الاسلام. ولذلك كنت أدعو الله عقب كل صلاة أن يهدي أسرتي، وقد اتصلت بأمي من داخل الحرم ودعوتها للاسلام.. وفي هذه اللحظة لم أتمالك نفسي من البكاء، لأن أمي لا تشعر بما أشعر به من طعم وكيان وحب لهذا الدين العظيم.
وعندما وصلنا للميقات ولبسنا ملابس الاحرام وشرعنا في التلبية فنزلت الامطار فلبينا جميعا فأيقنت ان هذه رحمة من الله يريد أن يغفر لنا ذنوبنا، وعندما رأيت الكعبة لم أكن أتصور ان المسلمين يحبون هذا البيت بهذا القدر الذي غرس الحب في نفوسنا نحن المسلمون الجدد، ولهذا كنت أطوف يوميا حول الكعبة من أجل تقوية ايماني وبعد ان انتهت العمرة شعرت بسعادة غامرة وسوف اقوم بكتابة مذكراتي في رحلة العمرة وأقدمها للجنة التعريف بالاسلام.
• المهتدي: محمد علي: الأمطار بشرى ورحمة من الله:
أسلمت بسبب وجود صديق لي من المهتدين الجدد الذين سبقوني للاسلام حيث كان يعاملني معاملة حسنة ودلني على لجنة التعريف بالاسلام.
لقد يسر الله لي رحلة العمرة بفضل الله ثم بواسطة لجنة التعريف بالاسلام، ومع ان هناك الكثير من البشر يملكون أموالا كثيرة لكنهم لا يستطيعون القدوم لهذا المكان وحين قلت «لبيك اللهم لبيك...» ورأيت الامطار قد تساقطت من حولنا فأيقنت أن هذه الأمطار ما هي الا رسالة رحمة وبشرى لنا بكرم الله علينا.
• المهتدي: ابراهيم طوني: من دخله كان آمنا: كنت مسيحيا ومنذ سن الـ 13 عاما أدركت ان عبادتنا باطلة. وكنت أتمنى دخول الاسلام منذ زمن بعيد لكن لعدم وجود مركز اسلامي مثل لجنة التعريف بالاسلام تأخر اسلامي الى ان قدمت الى الكويت فأسلمت.
عندما ذهبت للوضوء بالحرم الشريف فقدت خاتما ودعوت الله ألا يضيع هذا الخاتم... فرده إلي فحمدت الله وعرفت ان هذا المكان امن وأمان لكل من يدخله، وأتمنى ان أفوز برضوان الله في الآخرة بهذا الاسلام، فكم دعوت الله كثيرا ان يثبتني على هذا الدين.
إن الاسلام هو الدين الحق، حيث وضح لنا المنهج لحياة الإنسان قبل وبعد الممات، وعندما شرعت في التلبية وودت لو أن أبي وأمي واخوتي معي يقولون هذا النداء العظيم وتخيلتهم وهم من حولي، فأصبح اسلامهم بالنسبة لي هي أمنية حياتي، ودعوت لهم كثيرا بأن يرزقهم الله الهداية.
قبل اسلامي كنت اعتقد ان المسلمين يعبدون الكعبة ولكن بعدما جئت ورأيت الناس من كل جنس ولون يدعون الله ويذكرونه، أيقنت ان هذه العبادة طاعة لله وأمرها اليه.
واذا مات المسلم دون الصلاة في بيت الله الحرام فهو محروم من أجر عظيم، ولقد وفقني الله لتقبيل الحجر 7 مرات في كل شوط مرة.
والإسلام حث على الاخوة والتعاون ورأيت ذلك حين فقدت هاتفي فقام الجميع بالتعاون معي وتبرعوا لي وأعطوني ثمن الجهاز.
• المهتدي/ عرفان: دعوت أمي من داخل الحرم: قبل اسلامي لم أكن اعرف عن الاسلام شيئا، وذلك قبل مجيئي للكويت والفضل لله ثم للجنة التعريف بالاسلام.
أحببت الاسلام حبا جما وأردت ان اعتنق هذا الدين فسافرت خصيصا لأحدث أبي وأمي عن رغبتي في هذا الدين فقالا لي: أفي ذلك خير؟ قلت نعم، فلم يمانعا من دخول الاسلام. ولذلك كنت أدعو الله عقب كل صلاة أن يهدي أسرتي، وقد اتصلت بأمي من داخل الحرم ودعوتها للاسلام.. وفي هذه اللحظة لم أتمالك نفسي من البكاء، لأن أمي لا تشعر بما أشعر به من طعم وكيان وحب لهذا الدين العظيم.
وعندما وصلنا للميقات ولبسنا ملابس الاحرام وشرعنا في التلبية فنزلت الامطار فلبينا جميعا فأيقنت ان هذه رحمة من الله يريد أن يغفر لنا ذنوبنا، وعندما رأيت الكعبة لم أكن أتصور ان المسلمين يحبون هذا البيت بهذا القدر الذي غرس الحب في نفوسنا نحن المسلمون الجدد، ولهذا كنت أطوف يوميا حول الكعبة من أجل تقوية ايماني وبعد ان انتهت العمرة شعرت بسعادة غامرة وسوف اقوم بكتابة مذكراتي في رحلة العمرة وأقدمها للجنة التعريف بالاسلام.
• المهتدي: محمد علي: الأمطار بشرى ورحمة من الله:
أسلمت بسبب وجود صديق لي من المهتدين الجدد الذين سبقوني للاسلام حيث كان يعاملني معاملة حسنة ودلني على لجنة التعريف بالاسلام.
لقد يسر الله لي رحلة العمرة بفضل الله ثم بواسطة لجنة التعريف بالاسلام، ومع ان هناك الكثير من البشر يملكون أموالا كثيرة لكنهم لا يستطيعون القدوم لهذا المكان وحين قلت «لبيك اللهم لبيك...» ورأيت الامطار قد تساقطت من حولنا فأيقنت أن هذه الأمطار ما هي الا رسالة رحمة وبشرى لنا بكرم الله علينا.
• المهتدي: ابراهيم طوني: من دخله كان آمنا: كنت مسيحيا ومنذ سن الـ 13 عاما أدركت ان عبادتنا باطلة. وكنت أتمنى دخول الاسلام منذ زمن بعيد لكن لعدم وجود مركز اسلامي مثل لجنة التعريف بالاسلام تأخر اسلامي الى ان قدمت الى الكويت فأسلمت.
عندما ذهبت للوضوء بالحرم الشريف فقدت خاتما ودعوت الله ألا يضيع هذا الخاتم... فرده إلي فحمدت الله وعرفت ان هذا المكان امن وأمان لكل من يدخله، وأتمنى ان أفوز برضوان الله في الآخرة بهذا الاسلام، فكم دعوت الله كثيرا ان يثبتني على هذا الدين.