المصريون لقنوا محترفي باز درسا في «الروضان»

جزاع يخترق الدفاع

جزاع يخترق الدفاع

جزاع يخترق الدفاع

جزاع يخترق الدفاع

جزاع يخترق الدفاع

جزاع يخترق الدفاع




ضرب فريق الوطنية للاتصالات الذي يقوده مجموعة من نجوم المنتخب المصري للصالات بقوة في دورة الروضان وأطاح بفريق باز الذي يقوده ثنائي برازيلي ولاعب هولندي بثلاثة أهداف مقابل هدف.
وانتقلت اثارة مجموعة الوطن الى قمة ديوانية صباح عبدالله وفريق المرحوم مشاري الرشيدي والتي انتهت لصالح الاخير 3/1 بركلات الترجيح.
وأكرم الزمردة القابضة ضيفه نظارات حسن بثلاثية نظيفة.
في المباراة اثبت اللاعبون المصريون نجوم الوطنية للاتصالات ان الجماعية والاصرار داخل الملعب أفضل بكثير من المواهب الفردية حيث تفوقوا على محترفي الباز وأقصوهم خارج الدورة من خلال العرض القوي الذي ظهر عليه الوطنية.
وقبل الدخول في تفاصيل فيجب الاشارة الى ان غياب النجم الهولندي جيرمن عن باز أثر سلبا على أداء الفريق، ولم ينجح مواطنه مراد بخاري من سد الفراغ الذي تركه جيرمن.
بدأ المصريون المباراة بكل جدية واصرار وفرضوا رقابة فردية على الهولندي بخاري والبرازيلي اندومازينا عن طريق جهاد عرفة واسماعيل دشتي.
في الوقت الذي انحصرت هطورة الوطنية الهجومية في مناورات أيمن ابراهيم الهجومية الذي أرهق دفاع باز وأهدر فرصة خطرة في الدقيقة الثالثة من تمريرة جهاد عرفة.
وأسفر الضغط الهجومي لباز عن الهدف الأول الذي سجله سمير عبدالرؤوف من متابعة جيدة لتمريرة أيمن ابراهيم.
وقبل ان ينظم باز صفوفه يفاجئهم أيمن ابراهيم بانطلاقة مباغتة وتمر تسديدته بجوار القائم الأيمن للحارس فيصل البغلي.
ويندفع باز الى الامام لمبادلة الوطنية الهجمات الخطرة وينجح البرازيلي اندومازينا من تخطي المدافع جهاد عرفة ويسدد صاروخا يتصدى له الحارس حاتم حسين، ويتبعه النجم الاستعراضي الهولندي مراد بخاري الذي يراوغ دفاع الوطنية بالكامل ويهدي زميله سطام الشمري تمريرة سحرية ولكن يرفض الاخير تقبلها ويسددها بعيدا عن المرمى.
وبعد فاصل من الهجمات المتبادلة يترجم ايمن ابراهيم مجهوده الكبير الى هدف ثان للوطنية بتسديدة لا تصد ولا ترد سكنت الزاوية اليمنى للحارس البغلي.
ويدخل البرازيلي الثاني كارلوس جميلي مكان اندومازينا لتنشيط الناحية الهجومية ولكنه فشل في صنع شيء لغياب التفاهم مع بخاري الذي اشتكى منه زملاؤه لكثرة احتفاظه بالكرة وعدم تأثير مراوغاته على زيادة فاعلية الفريق الهجومية.
ولم يستفد باز على الاطلاق من مهارات محترفيه الثلاثة بخاري واندومازينا وكارلوس جميلي.
في المقابل تميز أداء الوطنية بالجماعية وأحكم الفريق سيطرته المطلقة على المباراة وتحديدا مع نزول المايسترو صالح عوض الذي يجيد اللعب بلمسة واحدة.
وعاد ايمن ابراهيم للتألق من جديد واضاف الهدف الثالث لفريقه بتسديدة صاروخية على طريقته الخاصة.
وسجل هدف باز الوحيد الهولندي مراد بخاري الذي يتحمل الجزء الاكبر من خروج فريقه.
وجاءت مواجهة ديوانية صباح عبدالله مع فريق المرحوم مشاري الرشيدي قمة في الاثارة والمتعة والندية وانتهى وقتها الأصلي بالتعادل الايجابي 3/3.
قبل ان يحسمها الرشيدي لصالحه بركلات الترجيح 3/1.
افتتح مهرجان الأهداف مشاري شريان هداف الرشيدي في الدقيقة الأولى من المباراة ليطلق الشرارة الأولى في اللقاء.
وينفذ لاعبو الديوانية مجموعة من الانطلاقات الهجومية ولكن غلب عليها الطابع العشوائي.
ومن هجمة مرتدة ينجح محمد السهلي من اضافة الهدف الثاني للرشيدي.
وقبل نهاية الشوط الأول يحرز محمد سعد الهدف الأول للديوانية لتقريب النتيجة.
وشهد الشوط الثاني هجوما متبادلا من الفريقين وتفوق الحارسان في التصدي للكثير من الفرص الخطرة.
ووسط تشجيع جنوني من الجمهور يتمكن حامد الشيباني من ادراك هدف التعادل بتسديدة ماكرة خدعت الحارس رشيد الرشيدي.
وحملت الدقيقة الاخيرة هدفين دفعة واحدة اذ سجل مدافع الرشيدي محمد العنزي الهدف الثالث لفريقه من صاروخ أرض جو كاد ان يمزق شباك الحارس فراج ناصر.
وقبل ثوان من اطلاق صافرة النهاية يؤجل محمد سعد خروج الديوانية من الدورة مضيفا هدف التعادل القاتل.
وتفوق حارس الرشيدي في ركلات الترجيح وتصدر لضربة محمد سعد بينما نجح لاعبو الرشيدي من تسديد ضرباتهم الثلاث بنجاح وهم مشاري شريان وسليمان خالد واحمد سالم بينما سجل ضربة الرشيدي الوحيدة حامد الشيباني.
وفي المباراة الثانية لم يجد لاعبو الزمردة القابضة صعوبة تذكر في تخطي منافسهم نظارات حسن بثلاثية نظيفة سجلها مهدي دروقي ومشاري النكاس ليواصلوا مسيرتهم الرائعة نحو اعتلاء صدارة المجموعة.
وانتقلت اثارة مجموعة الوطن الى قمة ديوانية صباح عبدالله وفريق المرحوم مشاري الرشيدي والتي انتهت لصالح الاخير 3/1 بركلات الترجيح.
وأكرم الزمردة القابضة ضيفه نظارات حسن بثلاثية نظيفة.
في المباراة اثبت اللاعبون المصريون نجوم الوطنية للاتصالات ان الجماعية والاصرار داخل الملعب أفضل بكثير من المواهب الفردية حيث تفوقوا على محترفي الباز وأقصوهم خارج الدورة من خلال العرض القوي الذي ظهر عليه الوطنية.
وقبل الدخول في تفاصيل فيجب الاشارة الى ان غياب النجم الهولندي جيرمن عن باز أثر سلبا على أداء الفريق، ولم ينجح مواطنه مراد بخاري من سد الفراغ الذي تركه جيرمن.
بدأ المصريون المباراة بكل جدية واصرار وفرضوا رقابة فردية على الهولندي بخاري والبرازيلي اندومازينا عن طريق جهاد عرفة واسماعيل دشتي.
في الوقت الذي انحصرت هطورة الوطنية الهجومية في مناورات أيمن ابراهيم الهجومية الذي أرهق دفاع باز وأهدر فرصة خطرة في الدقيقة الثالثة من تمريرة جهاد عرفة.
وأسفر الضغط الهجومي لباز عن الهدف الأول الذي سجله سمير عبدالرؤوف من متابعة جيدة لتمريرة أيمن ابراهيم.
وقبل ان ينظم باز صفوفه يفاجئهم أيمن ابراهيم بانطلاقة مباغتة وتمر تسديدته بجوار القائم الأيمن للحارس فيصل البغلي.
ويندفع باز الى الامام لمبادلة الوطنية الهجمات الخطرة وينجح البرازيلي اندومازينا من تخطي المدافع جهاد عرفة ويسدد صاروخا يتصدى له الحارس حاتم حسين، ويتبعه النجم الاستعراضي الهولندي مراد بخاري الذي يراوغ دفاع الوطنية بالكامل ويهدي زميله سطام الشمري تمريرة سحرية ولكن يرفض الاخير تقبلها ويسددها بعيدا عن المرمى.
وبعد فاصل من الهجمات المتبادلة يترجم ايمن ابراهيم مجهوده الكبير الى هدف ثان للوطنية بتسديدة لا تصد ولا ترد سكنت الزاوية اليمنى للحارس البغلي.
ويدخل البرازيلي الثاني كارلوس جميلي مكان اندومازينا لتنشيط الناحية الهجومية ولكنه فشل في صنع شيء لغياب التفاهم مع بخاري الذي اشتكى منه زملاؤه لكثرة احتفاظه بالكرة وعدم تأثير مراوغاته على زيادة فاعلية الفريق الهجومية.
ولم يستفد باز على الاطلاق من مهارات محترفيه الثلاثة بخاري واندومازينا وكارلوس جميلي.
في المقابل تميز أداء الوطنية بالجماعية وأحكم الفريق سيطرته المطلقة على المباراة وتحديدا مع نزول المايسترو صالح عوض الذي يجيد اللعب بلمسة واحدة.
وعاد ايمن ابراهيم للتألق من جديد واضاف الهدف الثالث لفريقه بتسديدة صاروخية على طريقته الخاصة.
وسجل هدف باز الوحيد الهولندي مراد بخاري الذي يتحمل الجزء الاكبر من خروج فريقه.
وجاءت مواجهة ديوانية صباح عبدالله مع فريق المرحوم مشاري الرشيدي قمة في الاثارة والمتعة والندية وانتهى وقتها الأصلي بالتعادل الايجابي 3/3.
قبل ان يحسمها الرشيدي لصالحه بركلات الترجيح 3/1.
افتتح مهرجان الأهداف مشاري شريان هداف الرشيدي في الدقيقة الأولى من المباراة ليطلق الشرارة الأولى في اللقاء.
وينفذ لاعبو الديوانية مجموعة من الانطلاقات الهجومية ولكن غلب عليها الطابع العشوائي.
ومن هجمة مرتدة ينجح محمد السهلي من اضافة الهدف الثاني للرشيدي.
وقبل نهاية الشوط الأول يحرز محمد سعد الهدف الأول للديوانية لتقريب النتيجة.
وشهد الشوط الثاني هجوما متبادلا من الفريقين وتفوق الحارسان في التصدي للكثير من الفرص الخطرة.
ووسط تشجيع جنوني من الجمهور يتمكن حامد الشيباني من ادراك هدف التعادل بتسديدة ماكرة خدعت الحارس رشيد الرشيدي.
وحملت الدقيقة الاخيرة هدفين دفعة واحدة اذ سجل مدافع الرشيدي محمد العنزي الهدف الثالث لفريقه من صاروخ أرض جو كاد ان يمزق شباك الحارس فراج ناصر.
وقبل ثوان من اطلاق صافرة النهاية يؤجل محمد سعد خروج الديوانية من الدورة مضيفا هدف التعادل القاتل.
وتفوق حارس الرشيدي في ركلات الترجيح وتصدر لضربة محمد سعد بينما نجح لاعبو الرشيدي من تسديد ضرباتهم الثلاث بنجاح وهم مشاري شريان وسليمان خالد واحمد سالم بينما سجل ضربة الرشيدي الوحيدة حامد الشيباني.
وفي المباراة الثانية لم يجد لاعبو الزمردة القابضة صعوبة تذكر في تخطي منافسهم نظارات حسن بثلاثية نظيفة سجلها مهدي دروقي ومشاري النكاس ليواصلوا مسيرتهم الرائعة نحو اعتلاء صدارة المجموعة.