خاتمة اللقاء... ثلاث رسائل عن الأسرة الحاكمة والصحة والعلاقات الخارجية


الأولى، «عدم جعل الاسرة الحاكمة مشجبا يعلقون عليه للاسف كل الأوزار، اكرر انه لم يعد يوجد من أبناء الاسرة من يرضى ان يكون وزيرا. انا ارى ان لكل فرد من أفراد الاسرة حقه في ابداء رأيه شأنه شأن أي كويتي لكن أحدا لا يحق له تحميل كل الأخطاء للعائلة».
الثانية عن صحته، حيث قدم عرضاً سريعا للعملية التي اجراها قائلا: «انا في صحة وعافية واطمئنكم واطمئن الشعب الكويتي بذلك».
والثالثة، لرؤساء التحرير، خاصا بالاسم الزميل أحمد الجارالله، حين تمنى «ان تقدروا العلاقات الكويتية - الخارجية مع الاشقاء والأصدقاء، وتذكروا ان هذه العلاقات الطيبة ساعدتنا في تحرير الكويت في سبعة أشهر، اكتبوا عن أوضاعنا الداخلية ما شئتم واتركوا امور الآخرين للآخرين».
الثانية عن صحته، حيث قدم عرضاً سريعا للعملية التي اجراها قائلا: «انا في صحة وعافية واطمئنكم واطمئن الشعب الكويتي بذلك».
والثالثة، لرؤساء التحرير، خاصا بالاسم الزميل أحمد الجارالله، حين تمنى «ان تقدروا العلاقات الكويتية - الخارجية مع الاشقاء والأصدقاء، وتذكروا ان هذه العلاقات الطيبة ساعدتنا في تحرير الكويت في سبعة أشهر، اكتبوا عن أوضاعنا الداخلية ما شئتم واتركوا امور الآخرين للآخرين».