«حملة الرصد ستبدأ على مركبات القطاعين الحكومي والخاص»
العنزي لـ «الراي»: مخالفة انبعاثات عوادم السيارات 500 دينار
| كتب حسن الهداد |
أفاد مدير ادارة البيئة الصناعية رئيس فرق التفتيش في الهيئة العامة للبيئة محمد العنزي لـ «الراي»، بأن «لجنة المخالفات في هيئة البيئة، حددت مخالفة انبعاثات عوادم السيارات، بـ 500 دينار، كونها تنتج تلوثا كبيرا على جودة الهواء، وان تم تكرار المخالفة ستزيد الى 1000 دينار»، مبيناً أن «رصد المخالفات ستبدأ خلال أسبوعين، على سيارات القطاعين الحكومي والخاص، والنفطي، ومن ثم ستتحول الى السيارات الخاصة».
وأوضح العنزي، أنه «سيتم توزيع فرق الضبطية القضائية على عدد من ورش ومواقف الشاحنات والباصات والسيارات، للعمل على مراقبتها، ومن ثم ايقاف المخالفة منها لفحصها، ومن ثم رصد المخالفة»، مشيراً الى أن «معدلات تلوث الهواء ارتفعت بسبب انبعاثات عوادم السيارات، وتلك العوادم ذات تركيز مرتفع في التلوث».
وأشار العنزي، الى أن «فرق الضبطية القضائية قاموا بجولة حول شوارع مختلفة في الكويت، ورصدوا مخالفات وهمية بهدف معرفة حجم المخالفات واثارها على جودة الهواء، فخرجوا بنتيجة عاليه جداً، الأمر الذي ينذر بوجود خطر بيئي على جودة الهواء، ان لم يتم معالجة مشاكل عوادم السيارات والشاحنات والباصات».
أفاد مدير ادارة البيئة الصناعية رئيس فرق التفتيش في الهيئة العامة للبيئة محمد العنزي لـ «الراي»، بأن «لجنة المخالفات في هيئة البيئة، حددت مخالفة انبعاثات عوادم السيارات، بـ 500 دينار، كونها تنتج تلوثا كبيرا على جودة الهواء، وان تم تكرار المخالفة ستزيد الى 1000 دينار»، مبيناً أن «رصد المخالفات ستبدأ خلال أسبوعين، على سيارات القطاعين الحكومي والخاص، والنفطي، ومن ثم ستتحول الى السيارات الخاصة».
وأوضح العنزي، أنه «سيتم توزيع فرق الضبطية القضائية على عدد من ورش ومواقف الشاحنات والباصات والسيارات، للعمل على مراقبتها، ومن ثم ايقاف المخالفة منها لفحصها، ومن ثم رصد المخالفة»، مشيراً الى أن «معدلات تلوث الهواء ارتفعت بسبب انبعاثات عوادم السيارات، وتلك العوادم ذات تركيز مرتفع في التلوث».
وأشار العنزي، الى أن «فرق الضبطية القضائية قاموا بجولة حول شوارع مختلفة في الكويت، ورصدوا مخالفات وهمية بهدف معرفة حجم المخالفات واثارها على جودة الهواء، فخرجوا بنتيجة عاليه جداً، الأمر الذي ينذر بوجود خطر بيئي على جودة الهواء، ان لم يتم معالجة مشاكل عوادم السيارات والشاحنات والباصات».
