نجاة رئيس البرلمان الليبي من محاولة اغتيال
طرابلس - وكالات - تعرضت سيارة رئيس «المؤتمر الوطني العام» الليبي (البرلمان) محمد المقريف لاطلاق نار، ليل اول من امس، في طرابلس فيما كان يغادر قاعة اجتماعات حاصرها متظاهرون وسط الفوضى.
واعلن وزير الداخلية عاشور شوايل في مؤتمر صحافي في طرابلس بصحبة رئيس الحكومة علي زيدان، امس، ان «المقريف خرج من الهجوم سالما». وقال مصدر مسؤول في رئاسة المؤتمر ان «السيارة التي كان يستقلها رئيس المؤتمر تعرضت لوابل من الرصاص أثناء مغادرته مكان انعقاد الجلسة».
واعتبر أن «المكان الذي عقد فيه البرلمان جلسته، غير مهيأ لذلك، ولا توجد به منافذ خروج للطوارئ»، قائلاً إنه «من الناحية الأمنية لا يجوز أن ينعقد المؤتمر في هذا المكان».
وحاصر متظاهرون مركز بحوث الأرصاد الجوية حيث عقد البرلمان الليبي جلسته، ليل اول من امس، ومنعوا البرلمانيين من مغادرة القاعة قبل التصويت على قانون للعزل السياسي الذي يدور حوله الجدل في الشارع الليبي ما بين مؤيد ورافض.
واعلن وزير الداخلية عاشور شوايل في مؤتمر صحافي في طرابلس بصحبة رئيس الحكومة علي زيدان، امس، ان «المقريف خرج من الهجوم سالما». وقال مصدر مسؤول في رئاسة المؤتمر ان «السيارة التي كان يستقلها رئيس المؤتمر تعرضت لوابل من الرصاص أثناء مغادرته مكان انعقاد الجلسة».
واعتبر أن «المكان الذي عقد فيه البرلمان جلسته، غير مهيأ لذلك، ولا توجد به منافذ خروج للطوارئ»، قائلاً إنه «من الناحية الأمنية لا يجوز أن ينعقد المؤتمر في هذا المكان».
وحاصر متظاهرون مركز بحوث الأرصاد الجوية حيث عقد البرلمان الليبي جلسته، ليل اول من امس، ومنعوا البرلمانيين من مغادرة القاعة قبل التصويت على قانون للعزل السياسي الذي يدور حوله الجدل في الشارع الليبي ما بين مؤيد ورافض.