الحجيلان: جرثومة «MRSA» تصيب 10 في المئة من المرضى
غانم الحجيلان
| كتب سلمان الغضوري |
قال رئيس قسم الأمراض الباطنية في مستشفى الأمراض السارية الدكتور غانم الحجيلان ان جرثومة «MRSA» تصيب حوالي 10 في المئة من المرضى، لافتا إلى أن حوالي 20 في المئة من الأشخاص الأصحاء حاملين للجرثومة باستمرار، و60 في المئة حامل متقطع، و20 في المئة منهم غير حاملين.
وأضاف أن أعراض «MRSA» قد تكون مؤلمة بما يكفي للذهاب للمستشفى ولكن قد تزول الأعراض عفويا في غضون 6 إلى 12 ساعة.
وأوضح أن جرثومة «MRSA» قد تنتج مجموعة من الأمراض التي تكون الجرثومة موجوده فعليا في الموقع المصاب ومنها الالتهابات الجلدية الحميدة نسبيا مثل التهاب «الجريبات» و«الدمال»، بالإضافة إلى التهابات الجذور العميقة والتي تعتبر مهددة للحياة، بما في ذلك التهاب النسيج الخلوي، والخراجات العميقة والتهاب العظم والنخاع والرئة وتعفن الدم.
وذكر أن الجرثومة قادرة على إنتاج أمراض «بعيدة» عن تواجدها بواسطة إفراز السموم، حيث تنتج السموم مباشرة بواسطة البكتيريا المستعمره للجلد أو الأغشية المخاطية مثل متلازمة العنقوديات والجلد المتقشر «staphylococcal scaldedskin syndrome» أو بطريقة غير مباشرة بواسطة سموم الجرثومة المتواجدة في الطعام أو المشروبات تلك السموم التي يتم تناولها مع الأطباق الملوثة وتظهر أعراضها بعد ذلك بوقت قصير في شكل قيء وإسهال وهو ما يطلق عليه التسمم الغذائي.
وقال انه يوجد نوعان من هذه البكتيريا، منها نوع في المستشفى و نوع آخر موجود في المجتمع، بحيث ان الاخير ينتج عنه مرض جلدي والتهاب رئوي شديد في الناس الأصحاء.
وأوضح أن «MRSA» مزعجة جدا، خصوصا في المستشفيات والسجون والمدارس، ودور رعاية المسنين، بحيث يكون المرضى الذين يعانون من الجروح المفتوحة، وضعف في جهاز المناعة.
قال رئيس قسم الأمراض الباطنية في مستشفى الأمراض السارية الدكتور غانم الحجيلان ان جرثومة «MRSA» تصيب حوالي 10 في المئة من المرضى، لافتا إلى أن حوالي 20 في المئة من الأشخاص الأصحاء حاملين للجرثومة باستمرار، و60 في المئة حامل متقطع، و20 في المئة منهم غير حاملين.
وأضاف أن أعراض «MRSA» قد تكون مؤلمة بما يكفي للذهاب للمستشفى ولكن قد تزول الأعراض عفويا في غضون 6 إلى 12 ساعة.
وأوضح أن جرثومة «MRSA» قد تنتج مجموعة من الأمراض التي تكون الجرثومة موجوده فعليا في الموقع المصاب ومنها الالتهابات الجلدية الحميدة نسبيا مثل التهاب «الجريبات» و«الدمال»، بالإضافة إلى التهابات الجذور العميقة والتي تعتبر مهددة للحياة، بما في ذلك التهاب النسيج الخلوي، والخراجات العميقة والتهاب العظم والنخاع والرئة وتعفن الدم.
وذكر أن الجرثومة قادرة على إنتاج أمراض «بعيدة» عن تواجدها بواسطة إفراز السموم، حيث تنتج السموم مباشرة بواسطة البكتيريا المستعمره للجلد أو الأغشية المخاطية مثل متلازمة العنقوديات والجلد المتقشر «staphylococcal scaldedskin syndrome» أو بطريقة غير مباشرة بواسطة سموم الجرثومة المتواجدة في الطعام أو المشروبات تلك السموم التي يتم تناولها مع الأطباق الملوثة وتظهر أعراضها بعد ذلك بوقت قصير في شكل قيء وإسهال وهو ما يطلق عليه التسمم الغذائي.
وقال انه يوجد نوعان من هذه البكتيريا، منها نوع في المستشفى و نوع آخر موجود في المجتمع، بحيث ان الاخير ينتج عنه مرض جلدي والتهاب رئوي شديد في الناس الأصحاء.
وأوضح أن «MRSA» مزعجة جدا، خصوصا في المستشفيات والسجون والمدارس، ودور رعاية المسنين، بحيث يكون المرضى الذين يعانون من الجروح المفتوحة، وضعف في جهاز المناعة.