التحدي
| متابعة وتصوير عزيز العنزي |
«الهم الأمني» كان أمس «طائراً» في منطقة الزهراء.
أهالي قطعتي (1 و4) انتابهم القلق والخوف على صغارهم تحديداً مما يعتقد أنه نسر حلَّق على علوٍ منخفض وبعد بلاغات عدة الى عمليات وزارة الداخلية عن طائر ضخم، وكأنه يهم بالانقضاض على أي شخص تحرك رجال الأمن وفي مقدمهم وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن العام اللواء محمود الدوسري لمعرفة ما هو الخطب؟!
وخلال الرصد الميداني وإذ بالطائر يرمي بقفاز التحدي في وجه من اعتلى كتفه «سيفين ونسر».
اللواء الدوسري الذي وجد انه ليس باليد حيلة تزامناً مع شعار «الكويت ترحب بالطيور العابرة»، إلا أن يبتسم ويبتسم لأن رميه (الطائر) ممنوع، فتركه وشأنه يحلق بحرية ما بعدها حرية في أجواء ليس الزهراء فحسب وإنما كما يحلو له، متمنياً أن يمضي الطائر أياماً حلوة في ربوعنا وبعيداً عن أعين الصيادين.
«الهم الأمني» كان أمس «طائراً» في منطقة الزهراء.
أهالي قطعتي (1 و4) انتابهم القلق والخوف على صغارهم تحديداً مما يعتقد أنه نسر حلَّق على علوٍ منخفض وبعد بلاغات عدة الى عمليات وزارة الداخلية عن طائر ضخم، وكأنه يهم بالانقضاض على أي شخص تحرك رجال الأمن وفي مقدمهم وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن العام اللواء محمود الدوسري لمعرفة ما هو الخطب؟!
وخلال الرصد الميداني وإذ بالطائر يرمي بقفاز التحدي في وجه من اعتلى كتفه «سيفين ونسر».
اللواء الدوسري الذي وجد انه ليس باليد حيلة تزامناً مع شعار «الكويت ترحب بالطيور العابرة»، إلا أن يبتسم ويبتسم لأن رميه (الطائر) ممنوع، فتركه وشأنه يحلق بحرية ما بعدها حرية في أجواء ليس الزهراء فحسب وإنما كما يحلو له، متمنياً أن يمضي الطائر أياماً حلوة في ربوعنا وبعيداً عن أعين الصيادين.