صحافي أميركي فرّ من محتجزيه: كنت مخطوفا لدى الشبيحة
واشنطن - ا ف ب - قال الصحافي الاميركي ريتشارد انغيل امس بعد تمكنه من الفرار من قبضة خاطفيه بعد خمسة ايام من الاحتجاز في سورية، ان خاطفيه هم من «الشبيحة» وهددوا بقتله وفريقه.
واضاف في مقابلة اجراها مع شبكة «ان بي سي» التي يعمل لحسابها عن خاطفيه ان «هذه المجموعة تعرف باسم الشبيحة. وهي ميليشيا حكومية موالية للرئيس بشار الاسد».
وفر انغيل واعضاء في فريقه الانتاجي عندما حاول الخاطفون نقلهم الى مكان اخر في وقت متاخر من الاثنين، ووصلوا الى حاجز يحرسه معارضون مسلحون سوريون من كتيبة «احرار الشام». واندلع اشتباك مسلح قتل خلاله اثنان من الخاطفين وفر الباقون ولم يصب انغيل وفريقه.
واضاف في مقابلة اجراها مع شبكة «ان بي سي» التي يعمل لحسابها عن خاطفيه ان «هذه المجموعة تعرف باسم الشبيحة. وهي ميليشيا حكومية موالية للرئيس بشار الاسد».
وفر انغيل واعضاء في فريقه الانتاجي عندما حاول الخاطفون نقلهم الى مكان اخر في وقت متاخر من الاثنين، ووصلوا الى حاجز يحرسه معارضون مسلحون سوريون من كتيبة «احرار الشام». واندلع اشتباك مسلح قتل خلاله اثنان من الخاطفين وفر الباقون ولم يصب انغيل وفريقه.