«الدولية للوساطة»: إحجام المستثمرين عن الشراء
ذكر التقرير الأسبوعي للمجموعة الدولية للوساطة المالية أن مؤشرات الأسهم الأميركية الثلاثة الرئيسية، أغلقت على تراجع مع هبوط «داو جونز» 0.2 في المئة، و«ستاندرد اند بورز» 0.3 في المئة و«ناسداك» 0.2 في المئة، وذلك بعد انخفاضها يوم الجمعة متأثرة بهبوط اخر لسهم «أبل» ومع إحجام المستثمرين عن شراء الاسهم بسبب حالة الغموض التي تكتنف مفاوضات «الهاوية المالية».
وبين التقرير أن الأسهم الأوروبية تراجعت مع إقبال المستثمرين على البيع لجني ارباح بعد سلسلة مكاسب قوية سجلتها السوق أخيراً، ما يجعل الأسهم عرضة لتصحيح نزولي أعمق إذا استمر المأزق في محادثات الميزانية الاميركية.
واضاف التقرير ان اسعار العقود الآجلة للنفط الاميركي والعقود الآجلة لخام برنت لأقرب استحقاق صعدا بنهاية الاسبوع مدعومة بتوقعات بتحسن الطلب في الصين بعد ان اظهرت بيانات ان قطاع التصنيع اظهر هذا الشهر أسرع وتيرة للنمو في 14 شهرا. ولقيت اسعار النفط دعما ايضا من تراجع الدولار أمام العملات الرئيسية.
وعلى صعيد اخر، استقر سعر الذهب تحت 1700 دولار للأوقية (الأونصة) يوم الجمعة، متجها لتسجيل ثالث انخفاض أسبوعي له مع إحجام المستثمرين عن المعدن النفيس بسبب عدم التيقن في شأن محادثات الميزانية الأميركية.
واشار التقرير الى ان اليورو قفز الى أعلى مستوى له في اكثر من سبعة أشهر أمام الدولار في اعقاب تقرير عن التضخم في الولايات المتحدة أظهر ان الاسعار تراجعت في نوفمبر للمرة الثانية في ستة أشهر.
وتراجع الين مقابل الدولار واليورو يوم الجمعة وقد يتعرض لمزيد من عمليات البيع بسبب توقعات بلجوء البنك المركزي الياباني إلى تيسير السياسة النقدية بقوة في الأشهر المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن مؤشر «داو جونز» الصناعي لاسهم الشركات الاميركية الكبرى أنهى الجلسة منخفضا 35.71 نقطة او 0.27 في المئة الي 13135.01 نقطة بينما نزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الاوسع نطاقا 5.87 نقطة او 0.41 في المئة ليغلق على 1413.58 نقطة. وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه اسهم شركات التكنولوجيا منخفضا 20.83 نقطة او 0.70 في المئة الى 2971.33 نقطة. أنهى مؤشر يوروفرست 300 لاسهم الشركات الاوروبية الكبرى الجلسة منخفضا 1.5 نقطة او 0.13 في المئة عند 1133.36 نقطة مرتدا عن اتجاه صعودي قوي استمر ثلاثة اسابيع حقق فيه المؤشر مكاسب في 16 من 20 جلسة وسجل أعلى مستوياته في 18 شهرا.
وجاءت اسهم شركات النفط والغاز بين أسوأ القطاعات اداء مع هبوط مؤشرها 0.6 في المئة بعد ان خفض بنك باركليز توصياته لعدد من الشركات من بينها توتال التي هبط سهمها 0.7 في المئة.
أنهت عقود الخام الاميركي الخفيف تسليم يناير جلسة التداول في بورصة نيويورك التجارية مرتفعة 84 سنتا أو 0.98 في المئة لتسجل عند التسوية 86.73 دولار للبرميل بعد ان تراوحت في نطاق من 86.05 دولار إلى 86.92 دولار.
واختتم الخام الامريكي الاسبوع مرتفعا 80 سنتا أو 0.9 في المئة. ولقيت اسعار النفط دعما ايضا من تراجع الدولار أمام العملات الرئيسية.
وأنهت عقود برنت تسليم يناير جلسة التداول مرتفعة 1.24 دولار أو 1.15 في المئة لتسجل عند التسوية 109.15 دولار للبرميل بعد ان تراوحت في نطاق من 108.20 دولار إلى 109.58 دولار. وأغلقت عقود برنت لأقرب استحقاق الاسبوع على مكاسب قدرها 2.13 دولار أو 2.0 في المئة.
وبين التقرير أن الأسهم الأوروبية تراجعت مع إقبال المستثمرين على البيع لجني ارباح بعد سلسلة مكاسب قوية سجلتها السوق أخيراً، ما يجعل الأسهم عرضة لتصحيح نزولي أعمق إذا استمر المأزق في محادثات الميزانية الاميركية.
واضاف التقرير ان اسعار العقود الآجلة للنفط الاميركي والعقود الآجلة لخام برنت لأقرب استحقاق صعدا بنهاية الاسبوع مدعومة بتوقعات بتحسن الطلب في الصين بعد ان اظهرت بيانات ان قطاع التصنيع اظهر هذا الشهر أسرع وتيرة للنمو في 14 شهرا. ولقيت اسعار النفط دعما ايضا من تراجع الدولار أمام العملات الرئيسية.
وعلى صعيد اخر، استقر سعر الذهب تحت 1700 دولار للأوقية (الأونصة) يوم الجمعة، متجها لتسجيل ثالث انخفاض أسبوعي له مع إحجام المستثمرين عن المعدن النفيس بسبب عدم التيقن في شأن محادثات الميزانية الأميركية.
واشار التقرير الى ان اليورو قفز الى أعلى مستوى له في اكثر من سبعة أشهر أمام الدولار في اعقاب تقرير عن التضخم في الولايات المتحدة أظهر ان الاسعار تراجعت في نوفمبر للمرة الثانية في ستة أشهر.
وتراجع الين مقابل الدولار واليورو يوم الجمعة وقد يتعرض لمزيد من عمليات البيع بسبب توقعات بلجوء البنك المركزي الياباني إلى تيسير السياسة النقدية بقوة في الأشهر المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن مؤشر «داو جونز» الصناعي لاسهم الشركات الاميركية الكبرى أنهى الجلسة منخفضا 35.71 نقطة او 0.27 في المئة الي 13135.01 نقطة بينما نزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الاوسع نطاقا 5.87 نقطة او 0.41 في المئة ليغلق على 1413.58 نقطة. وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه اسهم شركات التكنولوجيا منخفضا 20.83 نقطة او 0.70 في المئة الى 2971.33 نقطة. أنهى مؤشر يوروفرست 300 لاسهم الشركات الاوروبية الكبرى الجلسة منخفضا 1.5 نقطة او 0.13 في المئة عند 1133.36 نقطة مرتدا عن اتجاه صعودي قوي استمر ثلاثة اسابيع حقق فيه المؤشر مكاسب في 16 من 20 جلسة وسجل أعلى مستوياته في 18 شهرا.
وجاءت اسهم شركات النفط والغاز بين أسوأ القطاعات اداء مع هبوط مؤشرها 0.6 في المئة بعد ان خفض بنك باركليز توصياته لعدد من الشركات من بينها توتال التي هبط سهمها 0.7 في المئة.
أنهت عقود الخام الاميركي الخفيف تسليم يناير جلسة التداول في بورصة نيويورك التجارية مرتفعة 84 سنتا أو 0.98 في المئة لتسجل عند التسوية 86.73 دولار للبرميل بعد ان تراوحت في نطاق من 86.05 دولار إلى 86.92 دولار.
واختتم الخام الامريكي الاسبوع مرتفعا 80 سنتا أو 0.9 في المئة. ولقيت اسعار النفط دعما ايضا من تراجع الدولار أمام العملات الرئيسية.
وأنهت عقود برنت تسليم يناير جلسة التداول مرتفعة 1.24 دولار أو 1.15 في المئة لتسجل عند التسوية 109.15 دولار للبرميل بعد ان تراوحت في نطاق من 108.20 دولار إلى 109.58 دولار. وأغلقت عقود برنت لأقرب استحقاق الاسبوع على مكاسب قدرها 2.13 دولار أو 2.0 في المئة.