عددهم تجاوز 2000 منذ افتتاح مركزها في 2008
«نيسان» تحتفل بتخريج أحدث دفعات برنامجها التدريبي
المشاركون في الدورة التدريبية
احتفلت شركة نيسان بتخريج أحدث دفعة من الكوادر الفنية من مركز التدريب المتقدم في الإمارات العربية المتحدة، ليتجاوز عدد الخريجين من هذا المركز التدريبي الألفي خريج، منذ افتتاحه في العام 2008.
ويقدم المركز التدريب الشامل على أحدث تقنيات السيارات لفنيي الخدمة والمهندسين والمتخصصين في مبيعات الأساطيل والمركبات للجهات الحكومية من كافة المناطق التي تغطيها شبكة موزعي الشركة.
وأوضح مدير المبيعات في شركة نيسان الشرق الأوسط سمير شرفان، أن الشركة على دراية تامة أن العلاقة مع العميل لا تنتهي بشرائه سيارة من مجموعة واسعة من السيارات، مشيراً إلى أن الصيانة وخدمة المركبات أمر في غاية الأهمية للمحافظة على أفضل أداء للسيارة، وإلى أن التدريب المستمر للفنيين المعتمدين من نيسان يعد الأداة الأساسية لتأهيلهم بشكل مثالي للقيام بهذه المهام الحيوية.
وأضاف ان «نيسان» وكعلامة تجارية تقوم بشكل متواصل بتدشين مزايا جديدة وإبداعية ومثيرة في مركباتها، وانها توفر أعلى المعايير التي تجعل مالكي سياراتها على ثقة تامة بأن الفنيين المعتمدين من الشركة تلقوا كل التدريب الضروري الذي يطلعهم عملياً على كل أحدث التطورات التقنية.
وذكر شرفان أن مركز نيسان للتدريب يقوم بنحو 30 دورة سنوياً لمجموعات متخصصة يتراوح عدد أفرادها ما بين 10 و25 شخصاً، ويتمحور محتوى الدورات حول برنامج «تدريب المدرب» لكل المشاركين الذين يكتسبون مهارات متميزة تمكنهم من تدريب فرق الفنيين عندما يعودون إلى بلدانهم وأسواقهم المختلفة.
وقال إنه انسجاماً مع هذا الالتزام، أجرى المركز أخيراً ندوة تدريبية حصرية للفنيين المتخصصين بالمؤسسات المالكة لأساطيل السيارات والجهات الحكومية من أبوظبي ودبي وقطر، حيث شارك في هذا الحدث 22 فنياً، وتركزت أعماله على نيسان باترول الأسطورة «بطل الدروب» الذي صمم بشكل خاص للعملاء في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف شرفان إن قطاع مبيعات الأساطيل والمبيعات الحكومية يوفر أكثر من 30 في المئة من إجمالي المبيعات في منطقة الخليج والشرق الأوسط، ويعتبر مساهماً مهماً للغاية لتحقيق النمو وأهداف الشركة، مبيناً أن الشركة تستثمر مركز التدريب لضمان إيصال أحدث الخبرات والمعارف دائماً حول معايير الخدمة العالية في «نيسان» ومنتجات الشركة لمالكي الأساطيل.
وتابع الشرفان أنه من خلال هذه الجهود، تنقل الشركة هذه المعارف الثمينة لعملائها ليكونوا على دراية تامة بأحدث التطورات التقنية.
ويقدم المركز التدريب الشامل على أحدث تقنيات السيارات لفنيي الخدمة والمهندسين والمتخصصين في مبيعات الأساطيل والمركبات للجهات الحكومية من كافة المناطق التي تغطيها شبكة موزعي الشركة.
وأوضح مدير المبيعات في شركة نيسان الشرق الأوسط سمير شرفان، أن الشركة على دراية تامة أن العلاقة مع العميل لا تنتهي بشرائه سيارة من مجموعة واسعة من السيارات، مشيراً إلى أن الصيانة وخدمة المركبات أمر في غاية الأهمية للمحافظة على أفضل أداء للسيارة، وإلى أن التدريب المستمر للفنيين المعتمدين من نيسان يعد الأداة الأساسية لتأهيلهم بشكل مثالي للقيام بهذه المهام الحيوية.
وأضاف ان «نيسان» وكعلامة تجارية تقوم بشكل متواصل بتدشين مزايا جديدة وإبداعية ومثيرة في مركباتها، وانها توفر أعلى المعايير التي تجعل مالكي سياراتها على ثقة تامة بأن الفنيين المعتمدين من الشركة تلقوا كل التدريب الضروري الذي يطلعهم عملياً على كل أحدث التطورات التقنية.
وذكر شرفان أن مركز نيسان للتدريب يقوم بنحو 30 دورة سنوياً لمجموعات متخصصة يتراوح عدد أفرادها ما بين 10 و25 شخصاً، ويتمحور محتوى الدورات حول برنامج «تدريب المدرب» لكل المشاركين الذين يكتسبون مهارات متميزة تمكنهم من تدريب فرق الفنيين عندما يعودون إلى بلدانهم وأسواقهم المختلفة.
وقال إنه انسجاماً مع هذا الالتزام، أجرى المركز أخيراً ندوة تدريبية حصرية للفنيين المتخصصين بالمؤسسات المالكة لأساطيل السيارات والجهات الحكومية من أبوظبي ودبي وقطر، حيث شارك في هذا الحدث 22 فنياً، وتركزت أعماله على نيسان باترول الأسطورة «بطل الدروب» الذي صمم بشكل خاص للعملاء في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف شرفان إن قطاع مبيعات الأساطيل والمبيعات الحكومية يوفر أكثر من 30 في المئة من إجمالي المبيعات في منطقة الخليج والشرق الأوسط، ويعتبر مساهماً مهماً للغاية لتحقيق النمو وأهداف الشركة، مبيناً أن الشركة تستثمر مركز التدريب لضمان إيصال أحدث الخبرات والمعارف دائماً حول معايير الخدمة العالية في «نيسان» ومنتجات الشركة لمالكي الأساطيل.
وتابع الشرفان أنه من خلال هذه الجهود، تنقل الشركة هذه المعارف الثمينة لعملائها ليكونوا على دراية تامة بأحدث التطورات التقنية.