الإطفائيون المحتجزون في «الصالحية» هل يقضون العيد مع أهلهم؟
| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
كُتب على رجال الاطفاء (الجنود المجهولون) أن يمضوا أيام العيد على رأس عملهم، وذلك تلبية لنداء الواجب في اخماد الحرائق وانقاذ الأرواح في الحوادث عامةً.
أما ان يقضي خمسة اطفائيين أيام العيد وراء القضبان في مخفر الصالحية، وذلك على خلفية مشاركتهم في الاضراب فإن ذلك يفقدهم وأهلهم وأبناءهم بهجة عيد الأضحى المبارك.
وأسوة برجال الشرطة والعسكر ورجال الحرس الوطني وكل من يُفرج عنهم في مناسبة الأعياد، فإنه من المبهج أن يطلق سراح الاطفائيين الخمسة حتى تكتمل فرحة العيد عند ذويهم
... فهل من استجابة؟
كُتب على رجال الاطفاء (الجنود المجهولون) أن يمضوا أيام العيد على رأس عملهم، وذلك تلبية لنداء الواجب في اخماد الحرائق وانقاذ الأرواح في الحوادث عامةً.
أما ان يقضي خمسة اطفائيين أيام العيد وراء القضبان في مخفر الصالحية، وذلك على خلفية مشاركتهم في الاضراب فإن ذلك يفقدهم وأهلهم وأبناءهم بهجة عيد الأضحى المبارك.
وأسوة برجال الشرطة والعسكر ورجال الحرس الوطني وكل من يُفرج عنهم في مناسبة الأعياد، فإنه من المبهج أن يطلق سراح الاطفائيين الخمسة حتى تكتمل فرحة العيد عند ذويهم
... فهل من استجابة؟