«ألبومي الجديد للأسرة العربية»
وائل جسار لـ «الراي»: لن أتوقف عن الغناء الديني
وائل جسار
| القاهرة - من عماد إيهاب |
أكد المطرب اللبناني وائل جسار أن النجاح في الأغنية الدينية لا يعتمد على المطرب فقط، بل على فريق العمل من الشاعر إلى الملحن إلى الموزع، ثم يأتي دور المطرب، وكذلك المنتج وشركة التوزيع والإعلان، مشيراً الى انها جميعاً عناصر متكاملة.
وأكد جسار في تصريحات لـ «الراي» - أن ألبومه الديني الجديد «نبينا الزين» يعد «نموذجا غنائيا فريدا لم يقدم من قبل للأطفال، كما أنه لن يقتصر على صغار السن فقط، بل يصلح لكل أفراد للأسرة العربية سواء الشباب أو كبار السن وأيضا الأطفال، نظرا لطبيعة موضوعاته التي تحتوي على قصص دينية لها فوائد حياتية مهمة صاغها الشاعر المبدع نبيل خلف ببراعة».
ورغم النجاح الكبير، أكد «جسار» أنه لا يتوقف على لون الغناء الديني، ولكنه يغير من الأعمال التي يقدمها، مشيرا إلى أن أغنياته «ترضي جميع الناس لأنها خارج نطاق الابتذال، وبها كلمات وألحان راقية، والخط الديني الذي قدمه نجح مع الجمهور، لأنه خرج من القلب إلى القلب، فكانت تجربة رائعة بكل المقاييس».
أما عن ألبومه الرومانسي الذي يحمل اسم «كل دقيقة شخصية»، فقال إنه «منوع بين الأغنيات المصرية واللبنانية، لكنه أُجل بسبب الاضطرابات السياسية التي تشهدها المنطقة العربية، ومن المتوقع أن يصدر قريبا، وسيتم تصوير عدد من أغنياته بطريقة الفيديو كليب، والألبوم سيضم أغنيته الجديدة «جرح الماضي»، التي كتبها الشاعر بيار حايك ولحنها ياسر جلال ووزعها موسيقيًّا المايسترو ناصر الأسعد».
وأكد «جسار» أنه مصمم على نجاحه والاستمرار في الوجود على القمة، وقال إن لديه ثقة كبيرة بالنفس، وأن لديه فريق عمل مميزا من شعراء وملحنين وموسيقيين يحرصون على تقديم كل ما يليق بالجمهور، موضحا أنه يعتبر نفسه في بداية الطريق، ولايزال أمامه الكثير ليقدمه للجمهور العربي.
أكد المطرب اللبناني وائل جسار أن النجاح في الأغنية الدينية لا يعتمد على المطرب فقط، بل على فريق العمل من الشاعر إلى الملحن إلى الموزع، ثم يأتي دور المطرب، وكذلك المنتج وشركة التوزيع والإعلان، مشيراً الى انها جميعاً عناصر متكاملة.
وأكد جسار في تصريحات لـ «الراي» - أن ألبومه الديني الجديد «نبينا الزين» يعد «نموذجا غنائيا فريدا لم يقدم من قبل للأطفال، كما أنه لن يقتصر على صغار السن فقط، بل يصلح لكل أفراد للأسرة العربية سواء الشباب أو كبار السن وأيضا الأطفال، نظرا لطبيعة موضوعاته التي تحتوي على قصص دينية لها فوائد حياتية مهمة صاغها الشاعر المبدع نبيل خلف ببراعة».
ورغم النجاح الكبير، أكد «جسار» أنه لا يتوقف على لون الغناء الديني، ولكنه يغير من الأعمال التي يقدمها، مشيرا إلى أن أغنياته «ترضي جميع الناس لأنها خارج نطاق الابتذال، وبها كلمات وألحان راقية، والخط الديني الذي قدمه نجح مع الجمهور، لأنه خرج من القلب إلى القلب، فكانت تجربة رائعة بكل المقاييس».
أما عن ألبومه الرومانسي الذي يحمل اسم «كل دقيقة شخصية»، فقال إنه «منوع بين الأغنيات المصرية واللبنانية، لكنه أُجل بسبب الاضطرابات السياسية التي تشهدها المنطقة العربية، ومن المتوقع أن يصدر قريبا، وسيتم تصوير عدد من أغنياته بطريقة الفيديو كليب، والألبوم سيضم أغنيته الجديدة «جرح الماضي»، التي كتبها الشاعر بيار حايك ولحنها ياسر جلال ووزعها موسيقيًّا المايسترو ناصر الأسعد».
وأكد «جسار» أنه مصمم على نجاحه والاستمرار في الوجود على القمة، وقال إن لديه ثقة كبيرة بالنفس، وأن لديه فريق عمل مميزا من شعراء وملحنين وموسيقيين يحرصون على تقديم كل ما يليق بالجمهور، موضحا أنه يعتبر نفسه في بداية الطريق، ولايزال أمامه الكثير ليقدمه للجمهور العربي.
