مشروع جديد سيتم تدشينة خلال المرحلة المقبلة بالتنسيق مع «التربية»
«الفحص قبل الزواج»: خريجو الثانوية سيخضعون لفحوصات الأمراض الوراثية
يعقوب الكندري
| كتب سلمان الغضوري |
كشف مدير إدارة الخدمة الاجتماعية، في وزارة الصحة، ومدير مراكز الفحص قبل الزواج، الدكتور يعقوب الكندري، عن مشروع جديد سيتم تدشينه خلال المرحلة المقبلة، وهو إدخال فحوصات الأمراض الوراثية لطلبة المدارس وخريجي مرحلة الثانوية العامة، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية، مبينا أنه سيتم تخصيصها للطلبة الخريجين، معتبرا أن ذلك خطوة جيدة ومفيدة خاصة لصغار السن، وتسهم في تسهيل الإجراءات على المقبلين بشكل مبكر للزواج. وأعلن الكندري، في تصريح لـ «الراي»، عن الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع الربط الإلكتروني فيما بين المراكز الخاصة بالفحص قبل الزواج، لافتا إلى المرحلة القادمة، سيتم خلالها تطبيق الربط الإلكتروني فيما بين مختبري الولادة، والشعب، مع مراكز الفحص قبل الزواج، وذلك لمعرفة النتائج بشكل سريع، حيث يتم نقل العينات من المتقدمين الى المختبرات بشكل مباشر. وأضاف ان «الفائدة من الربط الإلكتروني كبيرة، منها أنها تسهم في توفير الوقت والجهد، وكذلك تبيان ملف المتقدم والتحاليل التي أجراها، مايسهل علينا إجراء التحاليل الخاصة بالأمراض المعدية»، مشيرا الى أن اللوائح الموضوعة تشترط إجراء تحاليل الأمراض المعدية، عقب مرور ستة أشهر من تاريخ الفحص، وأن الأمراض المعدية تؤخذ مرة واحدة فقط، وأن عملية إعادة الفحوصات الطبية تتم لحالات معينة، مثل حالات الطلاق القريب، أو المتقدمين للزواج بشكل متكرر.
وأشار الكندري، الى استمرار العمل في منظومة الفحص قبل الزواج، وفق الإجراءات التنظيمية الموضوعة بالقانون سابقا، كما أنه لاتوجد مستجدات بشأن إدخال فحوصات طبية جديدة.
كشف مدير إدارة الخدمة الاجتماعية، في وزارة الصحة، ومدير مراكز الفحص قبل الزواج، الدكتور يعقوب الكندري، عن مشروع جديد سيتم تدشينه خلال المرحلة المقبلة، وهو إدخال فحوصات الأمراض الوراثية لطلبة المدارس وخريجي مرحلة الثانوية العامة، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية، مبينا أنه سيتم تخصيصها للطلبة الخريجين، معتبرا أن ذلك خطوة جيدة ومفيدة خاصة لصغار السن، وتسهم في تسهيل الإجراءات على المقبلين بشكل مبكر للزواج. وأعلن الكندري، في تصريح لـ «الراي»، عن الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع الربط الإلكتروني فيما بين المراكز الخاصة بالفحص قبل الزواج، لافتا إلى المرحلة القادمة، سيتم خلالها تطبيق الربط الإلكتروني فيما بين مختبري الولادة، والشعب، مع مراكز الفحص قبل الزواج، وذلك لمعرفة النتائج بشكل سريع، حيث يتم نقل العينات من المتقدمين الى المختبرات بشكل مباشر. وأضاف ان «الفائدة من الربط الإلكتروني كبيرة، منها أنها تسهم في توفير الوقت والجهد، وكذلك تبيان ملف المتقدم والتحاليل التي أجراها، مايسهل علينا إجراء التحاليل الخاصة بالأمراض المعدية»، مشيرا الى أن اللوائح الموضوعة تشترط إجراء تحاليل الأمراض المعدية، عقب مرور ستة أشهر من تاريخ الفحص، وأن الأمراض المعدية تؤخذ مرة واحدة فقط، وأن عملية إعادة الفحوصات الطبية تتم لحالات معينة، مثل حالات الطلاق القريب، أو المتقدمين للزواج بشكل متكرر.
وأشار الكندري، الى استمرار العمل في منظومة الفحص قبل الزواج، وفق الإجراءات التنظيمية الموضوعة بالقانون سابقا، كما أنه لاتوجد مستجدات بشأن إدخال فحوصات طبية جديدة.