زادت من جرعة الإثارة في أغنية «كنت في حالي»
نيكول سابا «تغزو» المشاهدين بكليبات الإيحاءات الجنسية
نيكول ممددة على ظهرها في كليب «براحتي»
ما سر جلوسها على الرمان في كليبها الأخير؟
... ومشهد الدم في كليب طبعي كده
نيكول سابا ... علمنا أنك أنثى
| كتبت سماح جمال |
الكل بات اليوم يعرف قدر الأنوثة التي تتمتع بها المغنية اللبنانية نيكول سابا التي ذهبت بعيداً في هذا المجال، فكلما أعلنت عن تحضيرها لتصوير أغنية جديدة توقع المشاهد **العربي «كليبا» مليئا بالإيحاءات الجنسية وحركات الإثارة.
واعتاد الجمهور مع بداية كل صيف أن تقدم له نيكول كليبا يعجّ بمشاهد غريبة وحركات لافتة، وقد بدأت هذه السلسلة مع باكورة تعاونها مع المخرج الراحل يحيى سعادة في كليب «طبعي كده» الذي صدمت المشاهدين بلقطات على طاولة الرقص وحركات راقصة تتناسب مع «راقصات التعري» في النوادي الليلية، ثم أكملت القصة بمشاهد خروج الدم من فمها وضربها في الكليب دون معرفة السر وراء هذه اللقطات!
أما في كليب «براحتي» فزادت نيكول من جرعة الإثارة فكشفت عن مساحة أكبر من جسدها عبر مشاهد أظهرتها وهي تتمدد على السرير بقميص نوم فاضح وصولا لمشاهد تمرّغها على سيارات لتكشف عن إمكانات جسدية بشكل مكثف. وفي كليب «فارس احلامي» كان عند نيكول الكثير لتقدّمه من جرعتي العري والعنف ليتساويا بقدر الإمكان كما حرصت على إظهار مهاراتها في الصراخ!
ومع حلول صيف 2011 حان الوقت لعرض كليب نيكول الجديد «كنت في حالي» بطريقة لم تقل في درجة إثارتها عن سابقاتها، وحرصت على التمدد على السرير لتسبح الكاميرا على راحتها دون قيود لتعرض جسدها ولم تتوان أيضا في تقديم بعض الحركات فوق الطاولة بطريقة مبتكرة هذه المرة مع وجود عنصر مساعد وهو فاكهة «الرمان» التي تمرغت بها، وبالطبع لن تجد نيكول هذه المرة أحدا يفسر كليبها ويشرح معانيه كما حدث في أعمالها السابقة حين قالت انها تدافع بكليباتها عن حرية المرأة وترفع الظلم عنها!!
وان كانت نيكول تدافع عن المرأة في كليباتها فالأفضل أن تتوقف عن عرض أنوثتها بابتذال وتبدأ بالتفكير جديا في أعمال لائقة فلم تعد ابنة العشرين بل اقتربت من عقدها الرابع وعليها التوقف عن المراهنة على جسدها وتتجه إلى التمثيل فلربما تجد ضالتها فيها.
الكل بات اليوم يعرف قدر الأنوثة التي تتمتع بها المغنية اللبنانية نيكول سابا التي ذهبت بعيداً في هذا المجال، فكلما أعلنت عن تحضيرها لتصوير أغنية جديدة توقع المشاهد **العربي «كليبا» مليئا بالإيحاءات الجنسية وحركات الإثارة.
واعتاد الجمهور مع بداية كل صيف أن تقدم له نيكول كليبا يعجّ بمشاهد غريبة وحركات لافتة، وقد بدأت هذه السلسلة مع باكورة تعاونها مع المخرج الراحل يحيى سعادة في كليب «طبعي كده» الذي صدمت المشاهدين بلقطات على طاولة الرقص وحركات راقصة تتناسب مع «راقصات التعري» في النوادي الليلية، ثم أكملت القصة بمشاهد خروج الدم من فمها وضربها في الكليب دون معرفة السر وراء هذه اللقطات!
أما في كليب «براحتي» فزادت نيكول من جرعة الإثارة فكشفت عن مساحة أكبر من جسدها عبر مشاهد أظهرتها وهي تتمدد على السرير بقميص نوم فاضح وصولا لمشاهد تمرّغها على سيارات لتكشف عن إمكانات جسدية بشكل مكثف. وفي كليب «فارس احلامي» كان عند نيكول الكثير لتقدّمه من جرعتي العري والعنف ليتساويا بقدر الإمكان كما حرصت على إظهار مهاراتها في الصراخ!
ومع حلول صيف 2011 حان الوقت لعرض كليب نيكول الجديد «كنت في حالي» بطريقة لم تقل في درجة إثارتها عن سابقاتها، وحرصت على التمدد على السرير لتسبح الكاميرا على راحتها دون قيود لتعرض جسدها ولم تتوان أيضا في تقديم بعض الحركات فوق الطاولة بطريقة مبتكرة هذه المرة مع وجود عنصر مساعد وهو فاكهة «الرمان» التي تمرغت بها، وبالطبع لن تجد نيكول هذه المرة أحدا يفسر كليبها ويشرح معانيه كما حدث في أعمالها السابقة حين قالت انها تدافع بكليباتها عن حرية المرأة وترفع الظلم عنها!!
وان كانت نيكول تدافع عن المرأة في كليباتها فالأفضل أن تتوقف عن عرض أنوثتها بابتذال وتبدأ بالتفكير جديا في أعمال لائقة فلم تعد ابنة العشرين بل اقتربت من عقدها الرابع وعليها التوقف عن المراهنة على جسدها وتتجه إلى التمثيل فلربما تجد ضالتها فيها.