احتجاز شاب اختلف مع محبوبته ... فاتهمته بكسر أنفها
| كتب عزيز العنزي |
«ومن الحب... ما سجن» ... عبارة انطبقت مساء اول من أمس على شاب اختلف مع محبوبته فاتهمته بكسر أنفها واحتجز في نظارة مخفر الرميثية.
الشاب ومحبوبته كانا يقضيان معا بعض الوقت في شارع الخليج العربي وحصل بينهما خلاف على أمر ما فتركته الفتاة وغادرت بواسطة تاكسي جوال.
العاشق فوجئ بعد مغادرتها بساعات باتصال هاتفي ورده من مخفر منطقة بالرميثية، وطلب إليه رجال الأمن حضوره، وعندما توجه اليهم فوجئ بان رفيقته سجلت بحقه جناية اعتداء بالضرب وكسر بالانف مدعية بان مشاجرة قطعت بينهما لحظات حميمية وانتهت بالاعتداء عليها.
وافاد مصدر أمني أن «الشاب انكر التهمة المنسوبة اليه، لكنه لم يجد وسيلة لاثبات براءته بسبب وجود كسر حقيقي في انف الشاكية وأكد بان محبوبته عندما غادرت لم تكن مصابة بأي شيء الا انه لا يملك الدليل على ذلك، ما استدعى التحقيق الى التحفظ عليه واخطار رجال مباحث حولي بقيادة مديرهم العقيد عبدالرحمن الصهيل ومساعده الرائد وليد الفاضل للتحري وكشف تفاصيل القضية».
«ومن الحب... ما سجن» ... عبارة انطبقت مساء اول من أمس على شاب اختلف مع محبوبته فاتهمته بكسر أنفها واحتجز في نظارة مخفر الرميثية.
الشاب ومحبوبته كانا يقضيان معا بعض الوقت في شارع الخليج العربي وحصل بينهما خلاف على أمر ما فتركته الفتاة وغادرت بواسطة تاكسي جوال.
العاشق فوجئ بعد مغادرتها بساعات باتصال هاتفي ورده من مخفر منطقة بالرميثية، وطلب إليه رجال الأمن حضوره، وعندما توجه اليهم فوجئ بان رفيقته سجلت بحقه جناية اعتداء بالضرب وكسر بالانف مدعية بان مشاجرة قطعت بينهما لحظات حميمية وانتهت بالاعتداء عليها.
وافاد مصدر أمني أن «الشاب انكر التهمة المنسوبة اليه، لكنه لم يجد وسيلة لاثبات براءته بسبب وجود كسر حقيقي في انف الشاكية وأكد بان محبوبته عندما غادرت لم تكن مصابة بأي شيء الا انه لا يملك الدليل على ذلك، ما استدعى التحقيق الى التحفظ عليه واخطار رجال مباحث حولي بقيادة مديرهم العقيد عبدالرحمن الصهيل ومساعده الرائد وليد الفاضل للتحري وكشف تفاصيل القضية».
