أستون مارتن «رابيد»... إلى بريطانيا
روعة في أدق التفاصيل
أستون مارتن «رابيد» ... ساحرة
أكدت شركة «أستون مارتن»، البريطانية المتخصصة في صناعة السيارات الرياضية الفاخرة، اعتزامها نقل عملية تصنيع سيارتها رباعية الأبواب «رابيد» إلى المقر الرئيس للشركة** في «جايدون»، «وارويكشير» بالمملكة المتحدة في الربع الثاني من العام 2012.
كانت «أستون مارتن» قد قررت في 2008 على إثر وجود معوقات في «جايدون»، وبعد إجراء دراسة جدوى على مدى ستة أشهر، اختيار شركة تصنيع السيارات النمسوية «ماجنا ستير» كشريك لإنتاج السيارة في مصانعها بالنمسا، وجرى إنشاء مرفق خاص شهد مرحلة ما قبل إنتاج «رابيد» في الربع الأخير من 2009 قبل أن تصل السيارة إلى مرحلة الإنتاج الكامل في 2010، ومنذ ذلك الوقت جمعت «أستون مارتن» و «ماجنا ستير» علاقة عمل إيجابية للغاية، نجحت في الوصول بإنتاج السيارة إلى معايير جديدة من الجودة وحققت «رابيد» نجاحاً قوياً لدى العملاء والنقاد على السواء.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة أستون مارتن الدكتور «أولريش بيز»، أن مرافق التصنيع شهدت في العام 2008 معوقات حالت دون إنتاج «رابيد» في «جايدون» حيث كان من المحتمل أن يؤثر ذلك على إنتاج الشركة من السيارات الأخرى، مشيراً إلى أن الشركة لم تكن في جهوزية للقيام بذلك.
وأضاف «أولريش»: «الآن وبعد مرور ثلاث سنوات؛ تغيرت أمور كثيرة، فقد أصبحت مرافقنا في «جايدون» أكثر جهوزية ومرونة وكفاءة، وبالرغم من عدم حدوث تغير كبير في حجم إنتاجنا الإجمالي؛ إلا أننا ننتج الآن مزيجاً أكثر تنوعاً من الطرز يضم خطوط إنتاج ثمانية موديلات (إضافة إلى خمسة تنويعات) مقارنة بخطوط تصنيع ثلاثة طرز (إضافة إلى تنويعين) في العام 2008، ومن هنا أصبح ممكناً الآن إنتاج «رابيد» في مرافق التصنيع الخاصة بالشركة.
اختتم «أولريش» حديثه بالتعبير عن الامتنان والشكر لشركة «ماجنا ستير» وفريقها من العاملين المخصصين للعمل في إنتاج السيارة، وقال إنهم أصبحوا جزءاً من عائلة «أستون مارتن» في السنوات القليلة الماضية ونجحوا في تلبية كافة المتطلبات والتوقعات.
يشار إلى أنه من المقرر بدء العمل في إنتاج السيارة «رابيد» بالمقر الرئيس لشركة «أستون مارتن» في «جايدون»، مباشرة وفق الإنتاج في النصف الثاني من العام 2012.
كانت «أستون مارتن» قد قررت في 2008 على إثر وجود معوقات في «جايدون»، وبعد إجراء دراسة جدوى على مدى ستة أشهر، اختيار شركة تصنيع السيارات النمسوية «ماجنا ستير» كشريك لإنتاج السيارة في مصانعها بالنمسا، وجرى إنشاء مرفق خاص شهد مرحلة ما قبل إنتاج «رابيد» في الربع الأخير من 2009 قبل أن تصل السيارة إلى مرحلة الإنتاج الكامل في 2010، ومنذ ذلك الوقت جمعت «أستون مارتن» و «ماجنا ستير» علاقة عمل إيجابية للغاية، نجحت في الوصول بإنتاج السيارة إلى معايير جديدة من الجودة وحققت «رابيد» نجاحاً قوياً لدى العملاء والنقاد على السواء.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة أستون مارتن الدكتور «أولريش بيز»، أن مرافق التصنيع شهدت في العام 2008 معوقات حالت دون إنتاج «رابيد» في «جايدون» حيث كان من المحتمل أن يؤثر ذلك على إنتاج الشركة من السيارات الأخرى، مشيراً إلى أن الشركة لم تكن في جهوزية للقيام بذلك.
وأضاف «أولريش»: «الآن وبعد مرور ثلاث سنوات؛ تغيرت أمور كثيرة، فقد أصبحت مرافقنا في «جايدون» أكثر جهوزية ومرونة وكفاءة، وبالرغم من عدم حدوث تغير كبير في حجم إنتاجنا الإجمالي؛ إلا أننا ننتج الآن مزيجاً أكثر تنوعاً من الطرز يضم خطوط إنتاج ثمانية موديلات (إضافة إلى خمسة تنويعات) مقارنة بخطوط تصنيع ثلاثة طرز (إضافة إلى تنويعين) في العام 2008، ومن هنا أصبح ممكناً الآن إنتاج «رابيد» في مرافق التصنيع الخاصة بالشركة.
اختتم «أولريش» حديثه بالتعبير عن الامتنان والشكر لشركة «ماجنا ستير» وفريقها من العاملين المخصصين للعمل في إنتاج السيارة، وقال إنهم أصبحوا جزءاً من عائلة «أستون مارتن» في السنوات القليلة الماضية ونجحوا في تلبية كافة المتطلبات والتوقعات.
يشار إلى أنه من المقرر بدء العمل في إنتاج السيارة «رابيد» بالمقر الرئيس لشركة «أستون مارتن» في «جايدون»، مباشرة وفق الإنتاج في النصف الثاني من العام 2012.