في أول مشاركة درامية لها
رتاج: الصدفة قادتني إلى «لهفة الخاطر»
رتاج
| كتب علاء محمود |
بدأت الممثلة الشابة رتاج بتصوير دورها في مسلسل «لهفة الخاطر» مع المخرج محمد دحام الشمري وذلك في أول خطوة لها بعالم التمثيل الذي دخلته «بالصدفة».**
وقالت رتاج لـ«الراي»: أجسد دور «أفنان» وهي فتاة مجتهدة في دراستها ومطيعة لوالديها اللذين يجسد دوريهما فاطمة الحوسني وصلاح الملا، لكنها وبسبب بعض صديقات السوء تتعرض لبعض المشاكل ما يضعها بموقف لا تحسد عليه.
وعن كيفية دخولها الوسط الفني أوضحت: كنت في زيارة مع احدى صديقاتي لمواقع تصوير أحد المسلسلات، فشاهدني المخرج الشمري وعرض عليّ المشاركة بعد أن أجرى لي «بروفة» أمام الكاميرا واستطعت حينها أن أثبت قدرتي واستحقاقي للثقة التي منحني اياها.
وفي ما يخص وقفتها أمام الكاميرا والصعوبات التي تلاقيها، قالت: لم أشعر بأي رهبة من الكاميرا رغم أنها المرة الأولى التي أشارك فيها بعمل تلفزيوني، والسبب يعود لروح المحبة التي تسود بين فريق العمل والتعاون الذي يجمعهم اذ ان كل فرد يحاول أن يمنح زميله الأجواء التي تساعده على تأدية دوره بأكمل وجه ممكن.
بدأت الممثلة الشابة رتاج بتصوير دورها في مسلسل «لهفة الخاطر» مع المخرج محمد دحام الشمري وذلك في أول خطوة لها بعالم التمثيل الذي دخلته «بالصدفة».**
وقالت رتاج لـ«الراي»: أجسد دور «أفنان» وهي فتاة مجتهدة في دراستها ومطيعة لوالديها اللذين يجسد دوريهما فاطمة الحوسني وصلاح الملا، لكنها وبسبب بعض صديقات السوء تتعرض لبعض المشاكل ما يضعها بموقف لا تحسد عليه.
وعن كيفية دخولها الوسط الفني أوضحت: كنت في زيارة مع احدى صديقاتي لمواقع تصوير أحد المسلسلات، فشاهدني المخرج الشمري وعرض عليّ المشاركة بعد أن أجرى لي «بروفة» أمام الكاميرا واستطعت حينها أن أثبت قدرتي واستحقاقي للثقة التي منحني اياها.
وفي ما يخص وقفتها أمام الكاميرا والصعوبات التي تلاقيها، قالت: لم أشعر بأي رهبة من الكاميرا رغم أنها المرة الأولى التي أشارك فيها بعمل تلفزيوني، والسبب يعود لروح المحبة التي تسود بين فريق العمل والتعاون الذي يجمعهم اذ ان كل فرد يحاول أن يمنح زميله الأجواء التي تساعده على تأدية دوره بأكمل وجه ممكن.