«الاستشارات الأسرية» حققت نجاحاً في الحد من ظاهرة الطلاق
| كتب عبدالله راشد |
حققت ادارة الاستشارات الاسرية نجاحا كبيرا في الحد من ظاهرة الطلاق، وقامت ممثلة في مركز اصلاح ذات البين، باجراء اكثر من 2700 حالة اصلاح خلال العام 2010، ومع النجاح الذي حققته الوزارة في الحد من نسب الطلاق التي راوحت على مدى عامين 5 في المئة، من خلال عمل الباحثين والمحكمين والمصلحين، واطلاق حملة توعوية في بداية العام الحالي لبيان الاثار المترتبة على الطلاق.
وتعتزم وزارة العدل إطلاق حملة توعوية للحد من ظاهرة الطلاق بالتعاون مع عدد من وزارات الدولة مثل وزارة الأوقاف والشؤون والإعلام والصحة والتربية، إضافة إلى عدد من مؤسسات المجتمع وجمعيات النفع العام التي تعنى بمثل تلك المواضيع.
وتسعى الوزارة ممثلة بإدارة الاستشارات الأسرية الى استكمال الحملة التي ابتدأتها في بداية العام، والتي ترمي من ورائها الى استنهاض وتضافر الجهود الحكومية والأهلية للحد من انتشار ظاهرة الطلاق والتعريف بمفهومه وبيان الرؤية المستقبلية له، والآثار المترتبة عليه والمسؤوليات التي تقع على عاتق المنفصلين في حضانة الأولاد، وما يعقبها من مسؤولية التربية تجاههم وانعكاس ذلك على المجتمع.
حققت ادارة الاستشارات الاسرية نجاحا كبيرا في الحد من ظاهرة الطلاق، وقامت ممثلة في مركز اصلاح ذات البين، باجراء اكثر من 2700 حالة اصلاح خلال العام 2010، ومع النجاح الذي حققته الوزارة في الحد من نسب الطلاق التي راوحت على مدى عامين 5 في المئة، من خلال عمل الباحثين والمحكمين والمصلحين، واطلاق حملة توعوية في بداية العام الحالي لبيان الاثار المترتبة على الطلاق.
وتعتزم وزارة العدل إطلاق حملة توعوية للحد من ظاهرة الطلاق بالتعاون مع عدد من وزارات الدولة مثل وزارة الأوقاف والشؤون والإعلام والصحة والتربية، إضافة إلى عدد من مؤسسات المجتمع وجمعيات النفع العام التي تعنى بمثل تلك المواضيع.
وتسعى الوزارة ممثلة بإدارة الاستشارات الأسرية الى استكمال الحملة التي ابتدأتها في بداية العام، والتي ترمي من ورائها الى استنهاض وتضافر الجهود الحكومية والأهلية للحد من انتشار ظاهرة الطلاق والتعريف بمفهومه وبيان الرؤية المستقبلية له، والآثار المترتبة عليه والمسؤوليات التي تقع على عاتق المنفصلين في حضانة الأولاد، وما يعقبها من مسؤولية التربية تجاههم وانعكاس ذلك على المجتمع.