ما أحلاك يا... عيد


لا يحلو العيد إلّا بـ«اليديد».
وإذا كان للعيد «كشخته» بالجديد عند الكبار، فللعيد عند الصغار لوازم ولوازم، بدءاً من «الكشخة» و«العيدية» والمسرّات.
وتجسّدت المسرّات في أماكن اللهو الكائنة في المولات وفي الساحات الترابية و«تألق» بها الصغار في «حولي بارك».
الألعاب على اختلافها حلّقت بالصغار محققة لهم الطيران بأحلامهم، وبين كل لعبة ولعبة، والسعي إلى «الغرف» بالمزيد، كانت علامات إحمرار الفرحة تسكن الوجوه، كاللون الأحمر الذي تألقت فيه الفتاة البادية في الصورة وإلى جانبها المتألقان باللباس الوطني... عيدكم مبارك.
(الصورة بعدسة الزميل أسعد عبدالله)