حروف باسمة

للعميد الدكتور أحمد عبدالله الهاجري ... مع التقدير

تصغير
تكبير

ديرة طيبة مملوءة بالخير، آفاقها تزدهر بجهود أبنائها وهم يجدّون من أجل المساهمة في بناء صرحها والمساهمة في تقدمها وازدهارها.

ديرة تمتلك أُناساً لهم قدرات فائقة واستعدادات ناهضة وميول خلّاقة تعمل على تحريك عجلة الازدهار، والجد في النهوض بعملية التنمية.

رجال تواصوا بالصبر، وتحلّوا بالعمل الدؤوب، لتنمو ديرتهم وتتطور في بنائها ويتقدّم صرحها، وهم في جدّهم كآبائهم

الذين جدّوا واجتهدوا...

فوصفهم الأديب:

رجال بنوها وهي صحراء بلقع

ومن أجلها قد طوفوا البرّ والبحر

إلى أن أراد الله آخر سعيهم

جميلاً فصار الرمل من تحتهم تبرا

هكذا أبناء وطني المخلصون الذين كلما سعوا يزيدهم السعي جدّاً واجتهاداً من أجل عيني الكويت العزيزة...

من هؤلاء المخلصين العميد الدكتور/ أحمد عبدالله الهاجري، مدير إدارة شؤون الانتخابات في وزارة الداخلية الذي يجدُّ هو والعاملون معه في فترات الانتخابات فطالما شاهدناهم على شاشات التلفزيون وسمعنا تصريحاتهم التي تبشّر بالخير.

إنهم خلية كخلية النحل المشهود نشاطها والملاحظ أعمالها والمنظور إشاراتها من أجل الوصول إلى الحقيقة التي تعمل على ازدهار الوطن...

نسأل الله الكريم أن يبارك في جهده ويعينه والعاملين معه من أجل رفعة هذا الوطن الكريم.

حقاً:

كويت الكويتيين سوف ترونها

وقد فتحت آفاقها للسنى مسرا

لقد صهرتها النار حتى توقّدت

ومن تحت أكوام اللظى نهضت صقراً

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي