تحرك بلدي من المحري والأعضاء حفاظاً على هوية منطقة كيفان
،
تحرك رئيس المجلس البلدي عبدالله المحري برفقة 7 أعضاء من المجلس لإعادة الأمور إلى نصابها في منطقة كيفان، بعد أن هدد الاستغلال التجاري داخل الموقع العام المخصص للاتحاد الكويتي لألعاب القوى حالة الهدوء والسكينة لأهالي المنطقة.
وقدم المحري ونائب الرئيس خالد مفلح المطيري والأعضاء فهد العبدالجادر وعبداللطيف الدعي وحسن كمال ومنيرة الأمير وعلياء الفارسي وفرح الرومي اقتراحاً لإلغاء الاستغلال التجاري «حفاظاً على هوية منطقة كيفان كمنطقة سكن خاص، وإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح».
وأشاروا في نص الاقتراح، إلى أن مناطق السكن الخاص، «هي المناطق خفيفة الكثافة المخصصة لسكن عائلة واحدة، ومن ثم فإن هذه المناطق بحكم تعريفها وهويتها هي مناطق سكينة وهدوء، وحفاظاً على هذه الهوية المميزة لمناطق السكن الخاص، يجب منع السماح بأي أنشطة تجارية أو استثمارية في تلك المناطق، باعتبار أن هذه الأنشطة بحكم طبيعتها ونتائجها تلغي الهوية الخاصة لمناطق السكن الخاص، إذ تجعل هذه المناطق حال وجودها مناطق كثيفة الحركة والاكتظاظ».
ولفت المحري إلى أن السماح للاتحاد الكويتي لألعاب القوى الكائن بمنطقة كيفان، بأنشطة تجارية ضمن مساحته، أدى إلى اكتظاظ المنطقة بالقادمين والذاهبين، وذهب عنها هدوؤها وسكينتها ما أزعج قاطنيها وسكانها.
وقدم المحري ونائب الرئيس خالد مفلح المطيري والأعضاء فهد العبدالجادر وعبداللطيف الدعي وحسن كمال ومنيرة الأمير وعلياء الفارسي وفرح الرومي اقتراحاً لإلغاء الاستغلال التجاري «حفاظاً على هوية منطقة كيفان كمنطقة سكن خاص، وإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح».
وأشاروا في نص الاقتراح، إلى أن مناطق السكن الخاص، «هي المناطق خفيفة الكثافة المخصصة لسكن عائلة واحدة، ومن ثم فإن هذه المناطق بحكم تعريفها وهويتها هي مناطق سكينة وهدوء، وحفاظاً على هذه الهوية المميزة لمناطق السكن الخاص، يجب منع السماح بأي أنشطة تجارية أو استثمارية في تلك المناطق، باعتبار أن هذه الأنشطة بحكم طبيعتها ونتائجها تلغي الهوية الخاصة لمناطق السكن الخاص، إذ تجعل هذه المناطق حال وجودها مناطق كثيفة الحركة والاكتظاظ».
ولفت المحري إلى أن السماح للاتحاد الكويتي لألعاب القوى الكائن بمنطقة كيفان، بأنشطة تجارية ضمن مساحته، أدى إلى اكتظاظ المنطقة بالقادمين والذاهبين، وذهب عنها هدوؤها وسكينتها ما أزعج قاطنيها وسكانها.
