نادال: سأعود منافساً
رافائيل نادال
أصرّ نجم التنس الإسباني رافائيل نادال، أنّه سيكون «منافساً» عندما يعود إلى الملاعب الشهر المقبل بعد غياب نحو عام بسبب الإصابة.
وخضع الفائز بـ 22 بطولة كبرى إلى جراحتين خلال العام الجاري بعد معاناته من إصابة في الورك.
وقال إنّ العام المقبل قد يشهد موسمه الأخير قبل الاعتزال. وأعلن الأسبوع الماضي أنّه سيعود للمشاركة في دورة بريزبين التي تُعدّ محطة استعدادية لبطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى.
وقال نادال: «لا أعرف على أيّ مستوى (سيلعب)، ولا أعرف ما أتوقعه، ليس لديّ أيّ فكرة، لكن لا أهتم الآن».
وتابع: «أنا سعيد بالعودة وبحماس كبير لبذل الجهد الضروري للحصول على المتعة، وأعتقد أنني سأكون قادراً على المنافسة».
وشارك نادال في بطولة أستراليا المفتوحة للمرة الأخيرة في يناير الماضي، وخرج من الدور الثاني على يد الأميركي ماكنزي ماكدونالد.
وتراجع الإسباني إلى المركز 664 على العالم أثناء غيابه.
وقال المصنف الأول على العالم سابقاً: «لقد كان عاماً طويلاً مررت فيه بمراحل عدة، من محاولة العودة للمنافسة على الملاعب الرملية، أسبوعاً بعد أسبوع، خيبة أمل بعد خيبة أمل».
وزاد: «بالطبع كانت لديّ الكثير من الشكوك، بالطبع كانت هناك لحظات بدا فيها من المستحيل أن تأتي هذه اللحظة، لكننا حافظنا على العمل والروح والأمل وأعتقد أنني مستعد».
وختم نادال: «أعلم أنها بطولة صعبة (أستراليا)، لكني أتمنى أن أكون جاهزاً للمنافسة، لا أطمح إلى أيّ شيء آخر سوى أن أكون قادراً على المنافسة».
وخضع الفائز بـ 22 بطولة كبرى إلى جراحتين خلال العام الجاري بعد معاناته من إصابة في الورك.
وقال إنّ العام المقبل قد يشهد موسمه الأخير قبل الاعتزال. وأعلن الأسبوع الماضي أنّه سيعود للمشاركة في دورة بريزبين التي تُعدّ محطة استعدادية لبطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى.
وقال نادال: «لا أعرف على أيّ مستوى (سيلعب)، ولا أعرف ما أتوقعه، ليس لديّ أيّ فكرة، لكن لا أهتم الآن».
وتابع: «أنا سعيد بالعودة وبحماس كبير لبذل الجهد الضروري للحصول على المتعة، وأعتقد أنني سأكون قادراً على المنافسة».
وشارك نادال في بطولة أستراليا المفتوحة للمرة الأخيرة في يناير الماضي، وخرج من الدور الثاني على يد الأميركي ماكنزي ماكدونالد.
وتراجع الإسباني إلى المركز 664 على العالم أثناء غيابه.
وقال المصنف الأول على العالم سابقاً: «لقد كان عاماً طويلاً مررت فيه بمراحل عدة، من محاولة العودة للمنافسة على الملاعب الرملية، أسبوعاً بعد أسبوع، خيبة أمل بعد خيبة أمل».
وزاد: «بالطبع كانت لديّ الكثير من الشكوك، بالطبع كانت هناك لحظات بدا فيها من المستحيل أن تأتي هذه اللحظة، لكننا حافظنا على العمل والروح والأمل وأعتقد أنني مستعد».
وختم نادال: «أعلم أنها بطولة صعبة (أستراليا)، لكني أتمنى أن أكون جاهزاً للمنافسة، لا أطمح إلى أيّ شيء آخر سوى أن أكون قادراً على المنافسة».
