ممن فقدوا ذويهم وأسرهم جرّاء العدوان على غزة
«الثقافية الاجتماعية النسائية» تفتح ذراعيها للمعلمين والمعلمات الفلسطينيين
«الثقافية الاجتماعية النسائية» تفتح ذراعيها للمعلمين والمعلمات الفلسطينيين (تصوير سعود سالم)
أريج قنن التي استشهد جميع أفراد عائلتها بالعدوان على غزة
- السفير طهبوب: الكويت قدمت ومازالت تقدم كل ما تستطيع
- سرعة دخول طواقم الهلال الأحمر الكويتي لقطاع غزة أذهلت الجميع
نظمت الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية وقفة مواساة مع المدرسات والمدرسين الفلسطينيين العاملين في مدارس الكويت ممن فقدوا ذويهم وأسرهم في القصف الصهيوني الجائر على قطاع غزة.
وشارك في الوقفة، التي أقيمت مساء اليوم الخميس في مقر الجمعية بمنطقة الخالدية، سفير فلسطين لدى الكويت رامي طهبوب، وعضو الحركة التقدمية الكويتية أحمد الديين، وجمع غفير من المواطنين والمقيمين.
وأشاد السفير طهبوب بدور الجمعية الثقافية النسائية ولجنة كويتيون لأجل القدس وجمعية المعلمين في تنظيم الوقفة.
وقال: «هذا أكبر تعبير ودليل على أن المدرسات والمدرسين ليسوا وحدهم بل احتضنتهم عائلتهم الكبيرة في الكويت، فكل الشكر لدولة الكويت الشقيقة وعلى رأسها سمو الأمير وسمو ولي العهد الأمين والشكر لكل كويتي وكويتية، نساء ورجالا وشيوخا وأطفال، ونعدكم بأن نكون سندا لكم في كل المحافل».
وعن المساعدات المقدمة من الكويت للشعب الفلسطيني، أكد طهبوب أن «الكويت قدمت كل ما تستطيع، ومازالت تقدم أكثر مما تستطيع إذ يكفي وجود جمعية الهلال الأحمر الكويتي وطواقمها، كما أن سرعة دخولهم لقطاع غزة أذهلت الجميع».
وأضاف: «كما شاركت في اطلاق الحملة الإغاثية العاجلة التي نظمتها وزارة الشؤون بالتعاون مع وزارة الخارجية وقبل قليل وردني أن قيمة التبرعات بلغت أكثر من 2 مليون دينار، وهذا يدل على أصالة وانتماء هذا الشعب العظيم لأمته وعروبته ومدى إلتصاقة بالشعب الفلسطيني وقضيته ومقدساته».
وشارك في الوقفة، التي أقيمت مساء اليوم الخميس في مقر الجمعية بمنطقة الخالدية، سفير فلسطين لدى الكويت رامي طهبوب، وعضو الحركة التقدمية الكويتية أحمد الديين، وجمع غفير من المواطنين والمقيمين.
وأشاد السفير طهبوب بدور الجمعية الثقافية النسائية ولجنة كويتيون لأجل القدس وجمعية المعلمين في تنظيم الوقفة.
وقال: «هذا أكبر تعبير ودليل على أن المدرسات والمدرسين ليسوا وحدهم بل احتضنتهم عائلتهم الكبيرة في الكويت، فكل الشكر لدولة الكويت الشقيقة وعلى رأسها سمو الأمير وسمو ولي العهد الأمين والشكر لكل كويتي وكويتية، نساء ورجالا وشيوخا وأطفال، ونعدكم بأن نكون سندا لكم في كل المحافل».
وعن المساعدات المقدمة من الكويت للشعب الفلسطيني، أكد طهبوب أن «الكويت قدمت كل ما تستطيع، ومازالت تقدم أكثر مما تستطيع إذ يكفي وجود جمعية الهلال الأحمر الكويتي وطواقمها، كما أن سرعة دخولهم لقطاع غزة أذهلت الجميع».
وأضاف: «كما شاركت في اطلاق الحملة الإغاثية العاجلة التي نظمتها وزارة الشؤون بالتعاون مع وزارة الخارجية وقبل قليل وردني أن قيمة التبرعات بلغت أكثر من 2 مليون دينار، وهذا يدل على أصالة وانتماء هذا الشعب العظيم لأمته وعروبته ومدى إلتصاقة بالشعب الفلسطيني وقضيته ومقدساته».