«المباركية».. عروس فبراير

تصغير
تكبير

محاطة بالشموخ والنوير وتاريخ «لم يعف رسمها»، ارتدت أسواق المباركية ثوب الفرح بالأعياد الوطنية تصدح بأهازيج شادي الخليج وسناء الخراز.

وشهدت أسواق المباركية فعالية وفقرات وطنية تعكس الروح الوطنية وتعزز الانتماء وتغرس أهمية الاعياد الوطنية في نفوس الجميع حيث رفرفت أعلام الكويت على مداخل السوق ومحاله وشععت أضواء ألوان علم الكويت المعلقة على المباني الحكومية والبنوك التي تحيط أسواق المباركية بما فيها برج التحرير.

هوية أسواق المباركية بتراثها كانت ولا تزال الخيار الأمثل للخليجيين وضيوف الكويت لقضاء وقت ممتع في ظل وجود معرض المبادرات الشبابية والتنوع بين الحاضر والماضي.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي