إفطار على الرصيف
ولأنّه شهر الجود، والرحمة، والمغفرة، والتعاون، اجتمع ثلاثة على الرصيف... وكل منهم جاد بما عنده. الأول، أتى بشراب ومياه، والآخر أحضر اللبن الذي يبيعه، فيما صاحب «الرقي» اختار إحداها وقدمها على «السفرة».
المشهد نقلته عدسة الزميل نايف العقلة، من منطقة جابر الأحمد.