... ستُفرج

تصغير
تكبير

جلس في بقالته وكأنه حزين مهموم... هل هو ضيق الحال، أم اشتياق لأهل لم يرهم منذ زمن؟!

مهما كانت الأسباب، ومهما طالت الأوضاع... ستُفرج، ولعل بيت الشعر للإمام الشافعي «ضاقت فلما استحكمت حلقاتها... فرجت وكنت أظنها لا تفرج»، يبعث في النفوس الأمل كلما ضاقت بهم الحال.

الصورة التقطها الزميل أسعد عبدالله لبائع في سوق المباركية.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي