طالب بزيادة علاوة المتقاعدين الدورية إلى خمسين دينارا
عايد العازمي: بناء مستشفى جديد في مناطق الدائرة الخامسة
طالب مرشح الدائرة الانتخابية الخامسة عايد العازمي الحكومة بضرورة تحويل علاوة غلاء المعيشة إلى علاوة اجتماعية دائمة حتى تصبح حقا مكتسبا لجميع ابناء الشعب الكويتي، وذلك لكي تمكنه من مواجهة ارتفاع اسعار السلع الاستهلاكية.
وقال العازمي في تصريح صحافي ان تحويل علاوة الغلاء المعيشي إلى علاوة اجتماعية سيمنع الحكومة من ايقافها في اي وقت تشاء لانها ان بقيت تحت هذه المسمى ستكون الحكومة قادرة على ايقافها الامر الذي دعانا إلى هذه المطالبة حتى تعجز الحكومة عن ايقافها في اي حال من الاحوال.
واضاف العازمي ان هذه العلاوة يجب ان تكون دائمة لا وقتية كما تسعى الحكومة لها، من خلال اطلاق تسمية غلاء المعيشة عليها حتى تتمكن من ايقافها متى شاءت، وهو ما لا يجب ان يستمر لان الواجب على الحكومة تسخير كل امكاناتها وتوفير كل طاقاتها لخدمة عموم ابناء الشعب الكويتي حتى تتمكن الاسرة الكويتية من مواجهة موجة الغلاء التي اجتاحت العالم وانعكست بمؤشراتها المرتفعة على الاسواق المحلية.
وتابع العازمي ان الواجب على الحكومة عدم المساس بهذه العلاوة بل يجب عليها مراقبة السلع في الاسواق المحلية وضبط الاسعار حيث قد يستغل بعض التجار الغياب الحكومي في مراقبة هذه الأسعار ومتابعتها حتى تقوم بمعاقبة كل من يستغل حاجة المواطنين إلى السلع الاستهلاكية او الغذائية.
واشار إلى ان المرحلة السابقة شهدت طفرة كبيرة في اسعار النفط، الامر الذي انعكس على وجود فوائض مالية كبيرة لدى الحكومة التي يجب عليها استغلالها، في ما يخدم عموم ابناء المجتمع الكويتي، لان الدستور نص في عدد من مواده على ضرورة مشاركة الشعب في الثروة النفطية.
وطالب العازمي الحكومة بضرورة زيادة العلاوة الدورية المخصصة للمتقاعدين من عشرين إلى خمسين دينارا، لان هذه الشريحة يجب ان تحظى بالاهتمام والرعاية الحكومية اللازم خاصة انهم قدموا سنوات طويلة من اعمارهم في خدمة الوطن في ميادين عمل مختلفة، الامر الذي يجب ان تتذكره الحكومة وتضعه في عين الاعتبار وتقدم كل مساعداتها لهذه الشريحة حتى توفر لها فرصة العيش الآمن.
وقال العازمي ان المرحلة المقبلة باتت اكثر اهمية من اي وقت مضى والتي يجب خلالها علي الناخب الكويتي حسن اختيار من يمثله في مجلس الامة المقبل، حتى يكون صوته الصادح بالحق والمدافع عن الحقوق والمكتسبات والمنادي بحل جميع المشاكل التي تعترض طريق المواطن الكويتي والتي يتمثل
في ضرورة بناء مستشفى جديد في الدائرة الخامسة، كونها افتقدت إلى هذه الاصلاحات منذ ما يزيد على 25 عاما حين قامت وزارة الصحة ببناء مستشفى العدان في ذلك الوقت والذي اصبح غير قادر على استيعاب اعداد ابناء مناطق الدائرة المتزايدة الامر الذي بات يلزم وزارة الصحة بضرورة بناء هذا مستشفى حتى يتمكن من تقديم خدماته الطبية وفق آخر ما توصلت اليه التكنولوجيا في هذا المجال.
وقال العازمي في تصريح صحافي ان تحويل علاوة الغلاء المعيشي إلى علاوة اجتماعية سيمنع الحكومة من ايقافها في اي وقت تشاء لانها ان بقيت تحت هذه المسمى ستكون الحكومة قادرة على ايقافها الامر الذي دعانا إلى هذه المطالبة حتى تعجز الحكومة عن ايقافها في اي حال من الاحوال.
واضاف العازمي ان هذه العلاوة يجب ان تكون دائمة لا وقتية كما تسعى الحكومة لها، من خلال اطلاق تسمية غلاء المعيشة عليها حتى تتمكن من ايقافها متى شاءت، وهو ما لا يجب ان يستمر لان الواجب على الحكومة تسخير كل امكاناتها وتوفير كل طاقاتها لخدمة عموم ابناء الشعب الكويتي حتى تتمكن الاسرة الكويتية من مواجهة موجة الغلاء التي اجتاحت العالم وانعكست بمؤشراتها المرتفعة على الاسواق المحلية.
وتابع العازمي ان الواجب على الحكومة عدم المساس بهذه العلاوة بل يجب عليها مراقبة السلع في الاسواق المحلية وضبط الاسعار حيث قد يستغل بعض التجار الغياب الحكومي في مراقبة هذه الأسعار ومتابعتها حتى تقوم بمعاقبة كل من يستغل حاجة المواطنين إلى السلع الاستهلاكية او الغذائية.
واشار إلى ان المرحلة السابقة شهدت طفرة كبيرة في اسعار النفط، الامر الذي انعكس على وجود فوائض مالية كبيرة لدى الحكومة التي يجب عليها استغلالها، في ما يخدم عموم ابناء المجتمع الكويتي، لان الدستور نص في عدد من مواده على ضرورة مشاركة الشعب في الثروة النفطية.
وطالب العازمي الحكومة بضرورة زيادة العلاوة الدورية المخصصة للمتقاعدين من عشرين إلى خمسين دينارا، لان هذه الشريحة يجب ان تحظى بالاهتمام والرعاية الحكومية اللازم خاصة انهم قدموا سنوات طويلة من اعمارهم في خدمة الوطن في ميادين عمل مختلفة، الامر الذي يجب ان تتذكره الحكومة وتضعه في عين الاعتبار وتقدم كل مساعداتها لهذه الشريحة حتى توفر لها فرصة العيش الآمن.
وقال العازمي ان المرحلة المقبلة باتت اكثر اهمية من اي وقت مضى والتي يجب خلالها علي الناخب الكويتي حسن اختيار من يمثله في مجلس الامة المقبل، حتى يكون صوته الصادح بالحق والمدافع عن الحقوق والمكتسبات والمنادي بحل جميع المشاكل التي تعترض طريق المواطن الكويتي والتي يتمثل
في ضرورة بناء مستشفى جديد في الدائرة الخامسة، كونها افتقدت إلى هذه الاصلاحات منذ ما يزيد على 25 عاما حين قامت وزارة الصحة ببناء مستشفى العدان في ذلك الوقت والذي اصبح غير قادر على استيعاب اعداد ابناء مناطق الدائرة المتزايدة الامر الذي بات يلزم وزارة الصحة بضرورة بناء هذا مستشفى حتى يتمكن من تقديم خدماته الطبية وفق آخر ما توصلت اليه التكنولوجيا في هذا المجال.
