قصائد عربية باللغة الفارسية
في إطار تعزيز التواصل الثقافي والأدبي بين الشعوب، بادرت رابطة الأدباء والشعراء في الجمهورية الاسلامية الإيرانية، بترجمة قصائد للشاعرتين الكويتيتين سعدية مفرح ودلال المطيري الى اللغة الفارسية.
وقد اكدت رابطة الأدباء في ايران بأن اختيار هاتين الشاعرتين، ضمن مجموعة افضل الشعراء المعاصرين العرب من قبل رابطة الأدباء والشعراء في ايران، ناجم عن الصور الابداعية والجمالية والخيال الثري الملاحظ في اعمالهما الأدبية. وتضم المجموعة الصادرة تحت عنوان (موعدان لبزوغ الشمس وعازفان)، عشر قصائد لسعدية مفرح ودلال المطيري من الكويت وقصائد لسنية صالح ونزيه ابو عفش من سورية، وهناء حجازي وغازي القصيبي من العربية السعودية وبدرية الوهيبي وسيف الرحبي من عمان، وريتا عودة وموسى حوامده من فلسطين وإنسي الحاج وسوزان عليوان وجمانة حداد من لبنان، وسعاد الكواري من قطر، ومحمد بنيس وحسن الوزاني وصلاح بوسريف من المغرب، وعلي الفزاني من ليبيا ونبيلة الزبير وعبدالعزيز المقالح من اليمن، ويوسف الصائغ وجمال طعمه وكريم عبد من العراق وبريهان قمق من الأردن وظبيه خميس من الإمارات، واحمد العجمي من البحرين ويوسف رزوقه وخالد النجار من تونس وحنين عمر ومالك حداد من الجزائر. واعتبرت رابطة الأدباء والشعراء الإيرانيين ضرورة التعرف على النتاجات الأدبية والثقافية، ونقلها أو تناقلها بين شعوب الشرق العظيم، امراً حياتياً ينبغي التأكيد عليه لا سيما وان الايرانيين والعرب هم الأقرب لبعضهم البعض، من بين سائر أمم الشرق، من حيث المبدأ لعوامل تاريخية وجغرافية وحضارية عديدة وان النقل والترجمة من لغة الى اخرى، تكاد تكون الخطوة الأولى والأهم في عالم التواصل الفعال والبناء بين الأمم.
وقد اكدت رابطة الأدباء في ايران بأن اختيار هاتين الشاعرتين، ضمن مجموعة افضل الشعراء المعاصرين العرب من قبل رابطة الأدباء والشعراء في ايران، ناجم عن الصور الابداعية والجمالية والخيال الثري الملاحظ في اعمالهما الأدبية. وتضم المجموعة الصادرة تحت عنوان (موعدان لبزوغ الشمس وعازفان)، عشر قصائد لسعدية مفرح ودلال المطيري من الكويت وقصائد لسنية صالح ونزيه ابو عفش من سورية، وهناء حجازي وغازي القصيبي من العربية السعودية وبدرية الوهيبي وسيف الرحبي من عمان، وريتا عودة وموسى حوامده من فلسطين وإنسي الحاج وسوزان عليوان وجمانة حداد من لبنان، وسعاد الكواري من قطر، ومحمد بنيس وحسن الوزاني وصلاح بوسريف من المغرب، وعلي الفزاني من ليبيا ونبيلة الزبير وعبدالعزيز المقالح من اليمن، ويوسف الصائغ وجمال طعمه وكريم عبد من العراق وبريهان قمق من الأردن وظبيه خميس من الإمارات، واحمد العجمي من البحرين ويوسف رزوقه وخالد النجار من تونس وحنين عمر ومالك حداد من الجزائر. واعتبرت رابطة الأدباء والشعراء الإيرانيين ضرورة التعرف على النتاجات الأدبية والثقافية، ونقلها أو تناقلها بين شعوب الشرق العظيم، امراً حياتياً ينبغي التأكيد عليه لا سيما وان الايرانيين والعرب هم الأقرب لبعضهم البعض، من بين سائر أمم الشرق، من حيث المبدأ لعوامل تاريخية وجغرافية وحضارية عديدة وان النقل والترجمة من لغة الى اخرى، تكاد تكون الخطوة الأولى والأهم في عالم التواصل الفعال والبناء بين الأمم.