نفى نيته ترك «الثالثة» والانتقال إلى «الثانية»
المعيوف لـ«الراي»: الشعب متذمر ومحبط... والتغيير في يده
|كتب حسن الهداد|
أكد المرشح عبدالله المعيوف لـ«الراي» انه سيخوض الانتخابات البرلمانية في الدائرة الثالثة ولا صحة لانتقاله للدائرة الثانية، مبينا ان «الدائرة الثالثة لدي فيها قاعدة تتكون من اكثر من 5000 الف صوت»، داعيا كافة المرشحين والناخبين إلى امعان النظر والتمسك في توصيات صاحب السمو الأمير التي تجلت باختيار الافضل من نواب على قدر من المسؤولية، لا سيما ان الشعب الكويتي عاش فترة من الاحباط والتذمر بسبب الاوضاع السياسية الرديئة التي يشترك فيها كل من السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي عطلت مصالح البلد والمواطنين».
وتساءل المعيوف «هل تقديم خمسة استجوابات لرئيس مجلس الوزراء خلال شهر هو استخدام منطقي للحق الدستوري الذي لا نختلف بشأنه»، لا سيما ان الاستجوابات كانت جميعها حول قضايا هامشية مثل ازالة (كيربي او ديوانية او حديقة) متناسين القضايا الرئيسية التي ضاعت فيها مدخرات الشعب الكويتي ضعيفي ومتوسطي الدخل بسوق الكويت للاوراق المالية بسبب سوء الادارة الحكومية».
واوضح المعيوف ان «ما نشعر به اليوم هو رغبة التغير من قبل الشعب الكويتي الذي توقفت مصالحه بسبب نواب سعوا إلى السيطرة على القرار من دون النظر للمصلحة العامة، لا سيما ان البلد متعطل لاكثر من 12 عاما وذلك كله كان على حساب الشعب الكويتي، ونتمنى عودة النواب الشرفاء الذين كانت مواقفهم لخدمة البلد مطالبا الشعب محاسبة نوابه على ادائهم ووعودهم التي سريعا ما تبخرت بعد نجاحهم في الانتخابات الماضية، لا سيما ان الشعب الكويتي هو بيده اليوم معالجة كافة المشاكل من خلال اختيار المرشح الافضل لتسير عجلة الحياة من دون صراعات وعوائق».
أكد المرشح عبدالله المعيوف لـ«الراي» انه سيخوض الانتخابات البرلمانية في الدائرة الثالثة ولا صحة لانتقاله للدائرة الثانية، مبينا ان «الدائرة الثالثة لدي فيها قاعدة تتكون من اكثر من 5000 الف صوت»، داعيا كافة المرشحين والناخبين إلى امعان النظر والتمسك في توصيات صاحب السمو الأمير التي تجلت باختيار الافضل من نواب على قدر من المسؤولية، لا سيما ان الشعب الكويتي عاش فترة من الاحباط والتذمر بسبب الاوضاع السياسية الرديئة التي يشترك فيها كل من السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي عطلت مصالح البلد والمواطنين».
وتساءل المعيوف «هل تقديم خمسة استجوابات لرئيس مجلس الوزراء خلال شهر هو استخدام منطقي للحق الدستوري الذي لا نختلف بشأنه»، لا سيما ان الاستجوابات كانت جميعها حول قضايا هامشية مثل ازالة (كيربي او ديوانية او حديقة) متناسين القضايا الرئيسية التي ضاعت فيها مدخرات الشعب الكويتي ضعيفي ومتوسطي الدخل بسوق الكويت للاوراق المالية بسبب سوء الادارة الحكومية».
واوضح المعيوف ان «ما نشعر به اليوم هو رغبة التغير من قبل الشعب الكويتي الذي توقفت مصالحه بسبب نواب سعوا إلى السيطرة على القرار من دون النظر للمصلحة العامة، لا سيما ان البلد متعطل لاكثر من 12 عاما وذلك كله كان على حساب الشعب الكويتي، ونتمنى عودة النواب الشرفاء الذين كانت مواقفهم لخدمة البلد مطالبا الشعب محاسبة نوابه على ادائهم ووعودهم التي سريعا ما تبخرت بعد نجاحهم في الانتخابات الماضية، لا سيما ان الشعب الكويتي هو بيده اليوم معالجة كافة المشاكل من خلال اختيار المرشح الافضل لتسير عجلة الحياة من دون صراعات وعوائق».
