أبو خوصة: الارتقاء بالتعليم والصحة يحتاج إلى فزعة حكومية للنهوض بهما
أكد مرشح الدائرة الخامسة عايض نايف ابو خوصة «حاجة البلد الملحة إلى فزعة حكومية من أجل النهوض بالوضع الخدمي في الكويت على الأصعدة كافة».
وقال ابو خوصة في تصريح صحافي ان الصحة والتعليم «ركيزتان اساسيتان لبناء الإنسان الكويتي»، مشدداً على ضرورة ايلائهما اهمية خاصة لاسيما في المرحلة الحالية بما تحمله من تحديات محلية واقليمية تستوجب علينا بذل مزيد من الجهد في تحصين المجتمع علمياً وصحياً».
ولفت إلى «أهمية توفير المناخ التعليمي الجاد والحرص على مناسبة مخرجات التعليم لاحتياجات سوق العمل من اجل الحد من مشكلة البطالة وحتى نوفر مخارج من الأزمة الحالية التي يواجهها سوق العمل»، مؤكداً ان سياسة التعليم «يجب ان يتم ربطها بالواقع المجتمعي حيث تكون هناك نسبة وتناسب بين مخرجات التعليم وبين احتياجات السوق».
وفي شأن الوضع الصحي المح ابو خوصة إلى ان «التراجع الذي يشهده هذا القطاع يستلزم وقفة جادة من الحكومة»، مؤكداً ان الكويت تنعم بفائض مالي «لا يستقيم معه ان يكون كذلك الوضع الصحي في البلاد».
وقال ابو خوصة ان هناك مداخل كثيرة لتطوير الوضع الصحي في البلاد من بينها «التوسع في بناء مستشفيات جديدة تستوعب عدد سكان الكويت من مواطنين ووافدين فضلاً عن تعميم التأمين الصحي على المواطنين، وإنشاء مدينة طبية متكاملة».
ودعا إلى ان «تتولى كل مستشفى شركة اجنبية تقوم بتطويره وجلب احدث المعدات الطبية اليه من أجل الارتقاء بوضع مستشفيات الكويت».
وقال ابو خوصة في تصريح صحافي ان الصحة والتعليم «ركيزتان اساسيتان لبناء الإنسان الكويتي»، مشدداً على ضرورة ايلائهما اهمية خاصة لاسيما في المرحلة الحالية بما تحمله من تحديات محلية واقليمية تستوجب علينا بذل مزيد من الجهد في تحصين المجتمع علمياً وصحياً».
ولفت إلى «أهمية توفير المناخ التعليمي الجاد والحرص على مناسبة مخرجات التعليم لاحتياجات سوق العمل من اجل الحد من مشكلة البطالة وحتى نوفر مخارج من الأزمة الحالية التي يواجهها سوق العمل»، مؤكداً ان سياسة التعليم «يجب ان يتم ربطها بالواقع المجتمعي حيث تكون هناك نسبة وتناسب بين مخرجات التعليم وبين احتياجات السوق».
وفي شأن الوضع الصحي المح ابو خوصة إلى ان «التراجع الذي يشهده هذا القطاع يستلزم وقفة جادة من الحكومة»، مؤكداً ان الكويت تنعم بفائض مالي «لا يستقيم معه ان يكون كذلك الوضع الصحي في البلاد».
وقال ابو خوصة ان هناك مداخل كثيرة لتطوير الوضع الصحي في البلاد من بينها «التوسع في بناء مستشفيات جديدة تستوعب عدد سكان الكويت من مواطنين ووافدين فضلاً عن تعميم التأمين الصحي على المواطنين، وإنشاء مدينة طبية متكاملة».
ودعا إلى ان «تتولى كل مستشفى شركة اجنبية تقوم بتطويره وجلب احدث المعدات الطبية اليه من أجل الارتقاء بوضع مستشفيات الكويت».