هاتِ مِنْ ذاكَ المسا لو خَبرامِثلَ غيمٍ لو تَوانَىَ أَمطَرا مِثلَ عِطرٍ ساكِنٍ في وردِهِ حين ضجَّ العَبْقُ فِيهِ آنتَشَرا أو كَنُورٍ بين آكامٍ دَنا لو تَجَلّىَ.. هاكَ عنّي القمرَا يا لِثَغرٍ حارِسٍ لُؤلُؤَهُ حين يحكي خِلْتَ ذاكَ الوتَرا* شاعر وكاتب سوري
محليات - ثقافة
شعر
يا لِثَغرٍ
10:04 ص